انفجار في منطقة صناعية بإقليم كرمان شاه غرب إيران

رجال الإطفاء يكافحون النيران المشتعلة بمنشأة كيماوية إيرانية (أرشيفية - أ.ب)
رجال الإطفاء يكافحون النيران المشتعلة بمنشأة كيماوية إيرانية (أرشيفية - أ.ب)
TT

انفجار في منطقة صناعية بإقليم كرمان شاه غرب إيران

رجال الإطفاء يكافحون النيران المشتعلة بمنشأة كيماوية إيرانية (أرشيفية - أ.ب)
رجال الإطفاء يكافحون النيران المشتعلة بمنشأة كيماوية إيرانية (أرشيفية - أ.ب)

ذكرت وكالة «ميزان» الإيرانية للأنباء، أن انفجاراً أشعل النار في صهريج وقود في إقليم كرمان شاه في غرب إيران، اليوم الثلاثاء، وهو الأحدث في سلسلة من الحرائق والانفجارات التي وقع بعضها في مدن حساسة.
وقالت الوكالة، «وقع انفجار في صهريج وقود في مكان انتظار السيارات في منطقة دولت آباد الصناعية»، لكن لم ترد أنباء عن إصابات بشرية.
ومنذ أواخر يونيو (حزيران) الماضي، وقعت انفجارات وحرائق عدة حول منشآت عسكرية ونووية وصناعية في إيران؛ أبرزها حريق في منشأة نطنز النووية المقامة تحت الأرض في 2 يوليو (تموز) الحالي.



تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
TT

تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)

بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الليلة الماضية، الوضع في سوريا، والحرب في قطاع غزة، واتفاق الرهائن.

وذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، اليوم (الأحد)، أنه لا توجد أي بيانات أو معلومات رسمية بشأن المكالمة الهاتفية.

وذكرت تقارير أن الجانبين ناقشا اتفاقاً محتملاً بشأن الرهائن، والحرب ضد حركة «حماس» الفلسطينية في غزة، والوضع في سوريا.

وصرّح مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، (الخميس)، بأن انطباعاً تَكوَّن لديه أن رئيس الوزراء الإسرائيلي مستعدٌّ لاتفاق حول إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.

وقال سوليفان، في مؤتمر صحافي في تل أبيب، إثر لقائه نتنياهو: «نتطلع الآن إلى إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار» في غزة، مضيفاً: «حان الوقت لإنهاء المهمة وإعادة الرهائن جميعاً إلى ديارهم... لديّ انطباع أن رئيس الوزراء مستعد لإبرام صفقة».

وقال سوليفان إن مقاربة «حماس» للمفاوضات تغيّرت، ناسباً ذلك إلى إطاحة حليفها بشار الأسد في سوريا، ودخول وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني، حليف «حماس» الآخر، حيّز التنفيذ.