مقتل 3 أشخاص بسكين والمهاجم في كبرى مدن اسكوتلندا

مسرح حادث الطعن في غلاسغو (إ.ب.أ)
مسرح حادث الطعن في غلاسغو (إ.ب.أ)
TT

مقتل 3 أشخاص بسكين والمهاجم في كبرى مدن اسكوتلندا

مسرح حادث الطعن في غلاسغو (إ.ب.أ)
مسرح حادث الطعن في غلاسغو (إ.ب.أ)

قُتل أربعة أشخاص وأصيب عدد آخر بجروح، بينهم شرطي، في غلاسغو كبرى مدن اسكوتلندا، اليوم (الجمعة) في حادث طعن وقع داخل فندق في وسط المدينة.
وكشفت الشرطة في المقاطعة البريطانية أن المهاجم الذي قتل ثلاثة أشخص أرداه شرطيّ بالرصاص.
ولم تعرف دوافع المهاجم وملابسات الحادث على الفور، وفق شبكة «سكاي نيوز» التلفزيونية الإخبارية. ولم يُحسم ما إذا كان المهاجم يعمل وحيداً أم أن له شركاء.
يشار إلى أن مدينة ريدينغ القريبة من لندن، شهدت السبت الماضي هجوماً بسكين أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص، ارتكبه ليبي يدعى خيري سعدالله، وهو لاجئ يبلغ من العمر 25 عاماً.



أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا تدعو إلى «خفض التصعيد» بسوريا

سوريان يشاهدان المعارك في سراقب 28 نوفمبر (أ.ف.ب)
سوريان يشاهدان المعارك في سراقب 28 نوفمبر (أ.ف.ب)
TT

أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا تدعو إلى «خفض التصعيد» بسوريا

سوريان يشاهدان المعارك في سراقب 28 نوفمبر (أ.ف.ب)
سوريان يشاهدان المعارك في سراقب 28 نوفمبر (أ.ف.ب)

دعت الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة إلى خفض التصعيد فوراً في سوريا، وذلك بعد الاشتباكات التي أفادت تقارير بأنها شهدت سيطرة تحالف من الفصائل المتمردة بقيادة جماعة هيئة تحرير الشام على مدينة حلب من قوات الحكومة السورية خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وقالت الدول الأربع الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بيان مشترك صدر مساء أمس الأحد: «نراقب من كثب التطورات في سوريا وندعو جميع الأطراف إلى خفض التصعيد وضمان حماية المدنيين والبنية التحتية لتجنب المزيد من النزوح وتعطيل الوصول الإنساني». وأضاف البيان: «إن التصعيد الحالي يؤكد فقط الحاجة الملحة إلى حل سياسي للصراع بقيادة سورية»، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254 وقد تم اعتماد هذا القرار في عام 2015، ويدعو إلى إجراء محادثات سلام بين الحكومة السورية وقوات المعارضة.

وفي الوقت نفسه، أعلن الرئيس السوري بشار الأسد عن شن هجوم مضاد في أعقاب خسارة حلب.

وشن الطيران الحربي الروسي أربع غارات جوية، الأحد، استهدفت مشفى الجامعة وسط مدينة حلب، أسفرت عن سقوط 5 قتلى عسكريين ومدنيين، بالإضافة إلى عدد كبير من الجرحى، وفق ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي أشار إلى أن أربعة مدنيين قُتلوا بينهم سيدة وعنصر في الدفاع المدني، إضافةً إلى نحو 50 جريحاً، جراء غارات جوية روسية استهدفت مخيماً للمهجرين في حي الجامعة بمدينة إدلب.