أعلن الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة السّعودي، تشكيل مجلس أمناء المتحف الوطني، برئاسته، يتكون من 15 عضواً، من الخبراء والمتخصصين والداعمين للمتاحف.
يضم مجلس الأمناء الجديد، كلاً من؛ الأميرة هيفاء الفيصل، والدكتور فهد السماري، وفهد الرشيد، وياسر الرميان، والدكتور سعد الراشد، والدكتور خالد التركي، والدكتور سليمان الحبيب، والدكتور خالد الراجحي، ومحمد ناغي، ومحمد أبو نيان، وعبد الرحمن محفوظ، وموسى العمران، وخالد الجفالي، وفيصل فاروق تمر. ويمثل المتحف الوطني بمركز الملك عبد العزيز التاريخي - الذي افتتحه الملك فهد بن عبد العزيز عام 1419 هـ، ضمن افتتاح مركز الملك عبد العزيز التاريخي، بمناسبة مرور 100 عام على استعادة الملك عبد العزيز للعاصمة الرياض - معلماً ثقافياً.
ويأتي تشكيل مجلس أمناء المتحف تأكيداً على استمرار جهود وزارة الثقافة، الرامية إلى خدمة التراث الوطني، وتعزيز التنمية المتحفية في المملكة، والاستفادة من الخبرات الوطنية المتخصصة في مجال المتاحف والداعمة له.
وتُولي وزارة الثقافة قطاع المتاحف اهتماماً خاصاً، إذ حددته واحداً من القطاعات الثقافية الـ16 التي تركز جهودها وأنشطتها على دعمها وتطويرها، تحقيقاً لأهداف «رؤية 2030» ولبنودها الداعية إلى الاعتزاز بهوية وتاريخ وإرث المملكة.
ويجسد المتحف الوطني، نقطة ارتكاز مهمة لجهود الوزارة في دعم النشاط المتحفي السعودي، والارتقاء به إلى المستويات التي تواكب التطور الثقافي الشامل الذي تعيشه المملكة، بفضل «رؤية السعودية 2030» والدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة للقطاع الثقافي السعودي بمختلف اتجاهاته الإبداعية.
تشكيل مجلس أمناء المتحف الوطني السعودي
تشكيل مجلس أمناء المتحف الوطني السعودي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة