قبضة للهاتف الذكي

قبضة للهاتف الذكي
TT

قبضة للهاتف الذكي

قبضة للهاتف الذكي

تتصل قبضة «أوسناب» الذكية والمتعدّدة الاستخدامات بغطاء هاتفكم الذكي أو بالجهاز نفسه لتضمن لكم قبضة مثالية ومحكمة لهاتفكم من أي زاوية، مع خاصيّة الدوران 360 درجة.
عندما ترغبون بالحصول على قبصة للإصبع، يكفي أن تقفلوا الدائرة الموجودة في الوسط من خلال وصل الطرفين النافرين في جهتي القبضة لتثبيتها في منتصف الإطار. بعدها، ستلحظون أن الشريحة الموجودة في الوسط تحوّلت إلى حلقة وأقفلت على بعضها، لتتيح لكم حمل هاتفكم بإصبع واحد.
وعندما لا ترغبون بتصميم الإصبع، تعود القبضة المغطاة بالسيليكون إلى شكلها الأصلي برقّة 2.7 ملم وتمتدّ بأطرافها الطرية على طول خلفية الهاتف.
هذه التعددية في الاستخدامات هي أكثر ما سيجذبكم لتجربة القبضة الخلفية لحمل هاتفكم.
وفي حال كان هاتفكم يُشحن لاسلكياً، كلّ ما عليكم فعله هو سحب الإطار الموجود في وسط القبضة إلى الخارج، ومن ثمّ إعادته إلى مكانه بعد الانتهاء من الشحن.
يمكنكم أيضاً تثبيت أطراف الشريحة الخلفية على بعضها بشكل معاكس لتحصلوا على مسند يتيح لكم مشاهدة ما تريدونه على هاتفكم دون استخدام يديكم. يضمّ وسط القبضة قطعاً مغناطيسية تتيح لكم تثبيتها على منصات معدنية، وآلات التمرين الرياضية، أو أي سطح مغناطيسي.
تقول شركة «أوسناب» على موقعها الإلكتروني إن القبضة الجديدة تتوافق مع معظم أغطية الهواتف إذا كانت مسطحة ومصنوعة من مواد صلبة. يمكنكم إزالة الخلفية اللاصقة الموجودة في القبضة واستبدالها بأخرى جديدة.تتوفر القبضة بتسعة ألوان وبسعر 29.99 دولار عبر موقع الشركة الإلكتروني.
وتقدّم لكم الشركة أيضاً منصات لاصقة (قطعتان في الحزمة - 5 دولارات) أو منصة للسيارة (15 دولاراً).
- خدمة «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

هاتف «ناثينغ فون 3 إيه لايت»: تصميم فريد وجريء بأداء قوي وسعر منخفض

تكنولوجيا هاتف «ناثينغ فون 3 إيه لايت»: تصميم فريد وجريء بأداء قوي وسعر منخفض

هاتف «ناثينغ فون 3 إيه لايت»: تصميم فريد وجريء بأداء قوي وسعر منخفض

يستهدف هاتف «ناثينغ فون 3 إيه لايت» Nothing Phone 3a Lite جيل الشباب والطلاب بسبب تصميمه الجريء ومواصفاته التصويرية المتقدمة.

خلدون غسان سعيد (جدة)
تكنولوجيا فصل أجهزة الشحن يوفر في استهلاك الطاقة (بيكسلز)

هل يجب فصل الشواحن عند الانتهاء من استخدامها؟

يزداد عدد الشواحن الموصولة بالكهرباء في المنازل اليوم سواءً للجوالات أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو كاميرات المراقبة وغيرها

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
صحتك راكب ينظر إلى هاتفه الذكي أثناء جلوسه داخل حافلة في موسكو (أ.ب)

يسببها الاستخدام المفرط للهواتف... ماذا نعرف عن «الرقبة النصية»؟

أصبحت الهواتف جزءًا لا يتجزأ من حياة معظم الناس، مع ذلك، إذا لم نكن حذرين، فقد تبدأ هذه الأجهزة الصغيرة التي نقضي وقتاً طويلاً عليها بالتسبب في آلام الرقبة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق الاستخدام المفرط للوسائط الإلكترونية يحدّ من التفاعل الواقعي مع الأسرة والأصدقاء (شاترستوك)

دراستان تحذّران: الهاتف في يد الطفل يزرع الخلاف ويُضعف الروابط العائلية

حذَّرت دراستان من جامعة جورجيا الأميركية من أنّ مَنْح الأطفال هواتف ذكية في سنّ مبكرة قد يؤدّي إلى زيادة الخلافات داخل الأسرة وتفاقم المشكلات النفسية.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
يوميات الشرق صورة تختصر القلق من جيل يعيش خلف الشاشات (أ.ف.ب)

يابانيون يُعلنون الحرب على الهواتف... ساعتان يومياً فقط

يدعو مرسوم محلّي في مدينة تويوآكي اليابانية السكان إلى حصر وقت استخدامهم الهواتف الذكية بساعتين يومياً، من دون أن توقف الشرطة المخالفين.

«الشرق الأوسط» (طوكيو)

أداة ذكاء اصطناعي تفكك الصور وتحولها لتصاميم قابلة للتعديل

منصة «Lovart AI» تفكك أي صورة لطبقات جاهزة للتعديل وتختصر وقت المصممين بشكل كبير (Lovart AI)
منصة «Lovart AI» تفكك أي صورة لطبقات جاهزة للتعديل وتختصر وقت المصممين بشكل كبير (Lovart AI)
TT

أداة ذكاء اصطناعي تفكك الصور وتحولها لتصاميم قابلة للتعديل

منصة «Lovart AI» تفكك أي صورة لطبقات جاهزة للتعديل وتختصر وقت المصممين بشكل كبير (Lovart AI)
منصة «Lovart AI» تفكك أي صورة لطبقات جاهزة للتعديل وتختصر وقت المصممين بشكل كبير (Lovart AI)

في عالم تتسارع فيه أدوات الذكاء الاصطناعي بوتيرة غير مسبوقة، تبرز منصة «Lovart AI» بوصفها واحدة من أكثر الحلول ابتكاراً للمصممين وصنّاع المحتوى. فبعيداً عن الأساليب التقليدية التي تعتمد على ملفات مفتوحة ومعقدة، تقدّم المنصة ميزة فريدة باسم «تحرير العناصر» (Edit Elements)، والتي تتيح تفكيك أي صورة أو تصميم إلى عناصر قابلة للتعديل بشكل مباشر، دون الحاجة لامتلاك الملف الأصلي أو مصادر التصميم.

هذه الخاصية التي بدأت تثير اهتمام المصممين حول العالم، تقوم على مبدأ بسيط في ظاهرها، لكنه تقنياً متقدم في عمق عمله. إذ يستطيع المستخدم رفع صورة ثابتة من أي تصميم، ليقوم النظام آلياً بتحليل محتواها وفصل الخطوط، والخلفيات، والرموز، والعناصر الرسومية إلى طبقات (Layers) مستقلة؛ ما يحول الصورة إلى ما يشبه ملف تصميم مفتوح يمكن التحكم فيه وتعديله بالكامل.

تمكّن المنصة من رفع أي صورة وتحويلها إلى طبقات قابلة لتعديل الخط والخلفية والعناصر (Lovart AI)

الميزة لا تقتصر على الفصل فقط، بل تمتد إلى تمكين المصمم من تعديل كل طبقة على حدة. يمكن تعديل حجم الخط ونمطه وتحريك العناصر وتغيير الخلفية واستبدال الصور الداخلية أو حتى إعادة هيكلة التصميم بطريقة مختلفة كلياً. بذلك تتحول التصاميم الجاهزة إلى مساحة واسعة لإعادة الابتكار، بدلاً من كونها مواد جامدة لا يمكن استخدامها إلا كما هي.

وتأتي «Lovart AI» استجابة لاحتياج واضح في سوق التصميم الرقمية؛ فالكثير من المصممين يواجهون تحدياً في التعامل مع تصميم لا يملكون ملفه الأصلي، أو يحتاجون لإعادة استخدام قالب بصيغة غير قابلة للتعديل. هنا تبرز أهمية «Edit Elements» باعتبارها تحل هذه الإشكالية جذرياً، وتوفر على المصمم ساعات من العمل اليدوي الذي كان يتطلب إعادة بناء التصميم من الصفر.

كما توفّر المنصة تجربة استخدام سهلة تعتمد على واجهة مبسطة، تجعل الأداة مناسبة للمصممين المحترفين والمستخدمين العاديين في آن واحد. ومع زيادة الاعتماد على المحتوى المرئي في المنصات الاجتماعية، باتت هذه الميزة خياراً عملياً لصناع المحتوى الذين يحتاجون لتعديلات سريعة، ودقيقة، وجاهزة للنشر.

تتيح المنصة تعديل الصور عبر تفكيكها إلى طبقات مستقلة مع إمكانية التعديل والحفظ بجودة احترافية (Lovart AI)

وتعكس هذه الأداة توجهاً جديداً في عالم التصميم، حيث لا يقتصر الذكاء الاصطناعي على إنشاء الصور أو اقتراح الأفكار، بل يتدخل للمرة الأولى في البنية الداخلية للتصميم نفسه، ويمنح المستخدم القدرة على تعديل عناصر لم تكن قابلة للوصول سابقاً.

تمثل «Lovart AI» وميزة «Edit Elements» تحوّلاً حقيقياً في طريقة التعامل مع التصاميم الرقمية، وتفتحان الباب أمام مرحلة جديدة يُعاد فيها تعريف حدود الإبداع وسرعة الإنتاج. ومع النمو المتسارع في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، قد تصبح هذه الأدوات معياراً أساسياً في السنوات القادمة داخل صناعة التصميم وصناعة المحتوى الرقمي. كما تجدر الإشارة إلى أن المنصة توفّر تجربة مجانية للمستخدم، في حين تبقى خدماتها المتقدمة ضمن خطط مدفوعة تتيح الوصول الكامل إلى جميع إمكاناتها الاحترافية.


ما هي «كلاود فلير»؟ الخدمة الخفية وراء تعطل مواقع ومنصات عالمية اليوم

شعار شركة «كلاود فلير» (رويترز)
شعار شركة «كلاود فلير» (رويترز)
TT

ما هي «كلاود فلير»؟ الخدمة الخفية وراء تعطل مواقع ومنصات عالمية اليوم

شعار شركة «كلاود فلير» (رويترز)
شعار شركة «كلاود فلير» (رويترز)

تُعرف «كلاود فلير» بأنها الشركة التي تُسيطر على جزء كبير من الإنترنت بشكل غير مرئي، وازدادت شهرتها بشكل ملحوظ صباح اليوم الثلاثاء.

تُعدّ هذه الشركة واحداً من بين العديد من مُزوّدي البنية التحتية الكبار الذين يُتيحون للمواقع الإلكترونية عرض صفحاتهم للمستخدمين. وكما هو الحال مع شركات أخرى مُماثلة - مثل Amazon Web Services - غالباً ما تظل هذه الشركات غير مرئية حتى يحدث عطل، وفقاً لموقع «إندبندنت».

وحدث ذلك فعلاً صباح اليوم، عندما توقفت العديد من أكبر المواقع الإلكترونية والمنصات في العالم عن العمل كالمعتاد. وشاهد زوار موقع «إكس»، ومواقع أخرى رسالة من «كلاود فلير» نفسها.

وكشفت الشركة أنه كان هناك خطأ، وأن أنظمتها لا تعمل بشكل صحيح، وأن عليهم «المحاولة مرة أخرى بعد بضع دقائق».

تصف شركة «كلاود فلير» نفسها بأنها «واحدة من أكبر شبكات العالم»، بامتلاكها «ملايين المواقع الإلكترونية». ويذكر موقعها الإلكتروني: «اليوم، تفتخر الشركات والمؤسسات غير الربحية والمدونون وأي شخص لديه حضور على الإنترنت بمواقع وتطبيقات أسرع وأكثر أماناً بفضل (كلاود فلير)».

وتُحقق ذلك من خلال مجموعة متكاملة من المنتجات. لكن أبرز عروضها وأكثرها أهميةً هو مجموعة من التقنيات التي تضمن بقاء المواقع الإلكترونية متصلة بالإنترنت عند استقبالها كميات كبيرة من الزيارات - سواء أكانت من عدد كبير غير معتاد من الزوار، أم هجوم مُصمم لتعطيل الموقع.

في أبسط أشكال الإنترنت، يطلب الحاسوب موقعاً إلكترونياً، فيُزوده الخادم بالبيانات، ثم تُحمّل على الشاشة. ولكن في هذه الإعدادات البسيطة، قد تُثقل الطلبات على الخوادم، فتعمل ببطء أو تتعطل تماماً نتيجةً لذلك.

تدخل «كلاود فلير» والشركات المماثلة بين أجهزة الحاسوب والمواقع الإلكترونية الأصلية نفسها. ويمكن لمُزودي البنية التحتية للإنترنت استخدام مراكز بياناتهم الأكثر مرونةً لتوفير مواقع إلكترونية بسرعة وموثوقية.

هذا يعني، مع ذلك، أن المشاكل في شركات مثل «كلاود فلير» قد تؤدي إلى تعطيل المواقع الإلكترونية بسرعة. ولأنها توفر هذه الأدوات لمجموعة واسعة من المواقع المختلفة، فإن المشاكل قد تؤدي إلى تعطيل صفحات عدة قد تبدو غير متصلة ببعضها بسرعة.

اقرأ أيضاً


رئيس «غوغل» يحذر من الثقة العمياء في الذكاء الاصطناعي

سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة «غوغل» (أ.ب)
سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة «غوغل» (أ.ب)
TT

رئيس «غوغل» يحذر من الثقة العمياء في الذكاء الاصطناعي

سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة «غوغل» (أ.ب)
سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة «غوغل» (أ.ب)

حذر سوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة «غوغل»، الناس من الثقة العمياء بكل ما تُخبرهم به أدوات الذكاء الاصطناعي.

وفي مقابلة مع شبكة «بي بي سي» البريطانية، قال بيتشاي إن نماذج الذكاء الاصطناعي «عرضة للأخطاء»، وحثّ الناس على استخدامها إلى جانب أدوات أخرى.

وأوضح بيتشاي أن هذا يبرز أهمية وجود نظام معلوماتي غني، بدلاً من الاعتماد فقط على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

وقال: «لهذا السبب يستخدم الناس أيضاً بحث غوغل، ولدينا منتجات أخرى أكثر رسوخاً في توفير معلومات دقيقة».

وأشار رئيس «غوغل» إلى أنه في حين أن أدوات الذكاء الاصطناعي مفيدة «إذا كنت ترغب في كتابة شيء ما بإبداع، لكنه ينبغي على الناس تعلم استخدام هذه الأدوات فيما هي جيدة فيه، وعدم الوثوق بكل ما تقوله دون وعي».

بالإضافة إلى ذلك، صرح بيتشاي بأن جميع الشركات ستتأثر «في حال انفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي».

وقال إنه على الرغم من أن نمو الاستثمار في الذكاء الاصطناعي كان «لحظة استثنائية»، لكن هناك بعض «اللاعقلانية» في الطفرة الحالية في هذا المجال.

يأتي هذا وسط مخاوف في وادي السيليكون وخارجه من «فقاعة الذكاء الاصطناعي»، حيث ارتفعت قيمة شركات التكنولوجيا التي تعمل في هذا المجال بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، وأنفقت الشركات مبالغ طائلة على هذه الصناعة الناشئة.

بيتشاي قال إن نماذج الذكاء الاصطناعي «عرضة للأخطاء» (رويترز)

وعندما سُئل عما إذا كانت «غوغل» ستكون بمنأى عن تأثير انفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي، قال بيتشاي إن شركته قد تتمكن إلى حد ما من الصمود أمام هذه العاصفة المحتملة، لكنها مثلها مثل الشركات الأخرى «لن تكون بمنأى عن تأثير هذا الانفجار».

تأتي تصريحات بيتشاي وسط ترقب عالم التكنولوجيا أحدث إصدار من نموذج الذكاء الاصطناعي الاستهلاكي من «غوغل»، «جيميني 3.0».

ومنذ مايو (أيار) الماضي، بدأت غوغل بإضافة «وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode» الجديد إلى محرك بحثها، مُدمجةً به روبوت الدردشة جيميني.

وفي ذلك الوقت، قال بيتشاي إن دمج جيميني مع محرك البحث كان يشير إلى «مرحلة جديدة في التحول الذي يشهده نموذج الذكاء الاصطناعي».

وتأتي هذه الخطوة أيضاً في إطار سعي عملاق التكنولوجيا للحفاظ على قدرته التنافسية ضد خدمات الذكاء الاصطناعي مثل «تشات جي بي تيChatGPT»، التي هددت هيمنة «غوغل» على سوق البحث الإلكتروني.