رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم: بيننا وبين كأس الخليج «عشق خاص»

طلال الفهد لـ {الشرق الأوسط} : الأزرق يخيف المنافسين

رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم: بيننا وبين كأس الخليج «عشق خاص»
TT

رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم: بيننا وبين كأس الخليج «عشق خاص»

رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم: بيننا وبين كأس الخليج «عشق خاص»

كشف الشيخ طلال الفهد الصباح، رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، أن بين منتخب بلاده (الأزرق) وكأس الخليج العربي لكرة القدم «عشقا خاصا» متبادلا منذ 44 عاما، وأن «الكأس الخليجية تربت على حب الكويت، كونها الأكثر فوزا بها»، فضلا عن أن أول 4 نسخ متتالية ذهبت كأسها إلى المنتخب الأزرق.
ورفض الشيخ طلال الفهد الحديث عن «ضعف» المنتخب الكويتي في السنوات الأخيرة، وأكد أن قوة «الأزرق» في السبعينات والثمانينات كانت بسبب ضعف المنافسين، مشددا على أن «من يقول هذا يحاول أن يرضي غروره». كما شدد في حديثه لـ«الشرق الأوسط» على أن اللعب باللون «الأزرق» {يخيف المنافسين في منطقة الخليج، وهذا أمر نفسي وورقة رابحة تلعب بها الكويت كثيرا}.



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله