45 يوماً من الإجراءات السعودية للوقاية من «كوفيد ـ 19»

45 يوماً من الإجراءات السعودية للوقاية من «كوفيد ـ 19»
TT

45 يوماً من الإجراءات السعودية للوقاية من «كوفيد ـ 19»

45 يوماً من الإجراءات السعودية للوقاية من «كوفيد ـ 19»

اتخذت السعودية عدة إجراءات احترازية ووقائية حازمة لمنع انتشار فيروس «كوفيد-19»، والحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين على أراضيها، أشادت بها منظمة الصحة العالمية.
21 يناير (كانون الثاني)
توجيهات صحية للمسافرين إلى الصين للحد من انتشار «كوفيد-19»، منها تجنب الاتصال بالحيوانات أو المنتجات الحيوانية.
22 يناير
بيان صحافي لوزارة الصحة عن تطبيق إجراءات وقائية لمنع وصول «كورونا» للسعودية من الصين، منها مراقبة الوضع الوبائي، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.
25 يناير
تطبيق الإجراءات الوقائية تجاه الفيروس في الصين، من خلال تطبيق التقييم الصحي في المنافذ، ومتابعتهم للتأكد من سلامتهم، وذلك بالتعاون مع هيئة الطيران المدني.
26 يناير
تطبيق إجراءات احترازية ووقائية مشدّدة، عبر تعزيز الرصد والمراقبة في منافذ الدخول، وحصر الرحلات الآتية مباشرة من الصين، والمسافرين القادمين عليها، والمسافرين عبر رحلات غير مباشرة.
28 يناير
تطبيق أعلى الإجراءات الاحترازية المشدّدة في مطار الملك خالد الدولي والمنافذ كافة لمنع تسلل الفيروس.
2 فبراير (شباط)
وصول ١٠ طلاب سعوديين من الصين، بعد إجلائهم، وعزلهم احترازياً لمدة أسبوعين، حتى يتم التأكد من سلامتهم.
4 فبراير
دعوة المسافرين القادمين إلى السعودية عبر المنافذ كافة إلى ضرورة الإفصاح عن وجودهم في الصين خلال الـ15 يوماً السابقة لتاريخ وصولهم.
5 فبراير
«الجوازات» تدعو القادمين للإفصاح عن وجودهم بالصين قبل أسبوعين من تاريخ وصولهم.
6 فبراير
تعليق سفر المواطنين والمقيمين إلى الصين.
9 فبراير
إعلان سلامة نتائج الفحص المخبري للشقيقتين الهنديتين اللتين تناقلت وسائل الإعلام خبر خروجهما من الهند للسعودية.
16 فبراير
خروج الطلاب السعوديين العشرة القادمين من مدينة ووهان الصينية من الحجر الصحي، بعد الاطمئنان على صحتهم وسلامتهم، وإجراء الإجراءات الطبية كافة.
19 فبراير
نصح جميع المواطنين والمقيمين بالتريث، وعدم السفر إلى سنغافورة، بسبب تسجيل حالات إصابة بـ«كورونا» هناك.
21 فبراير
تعليق سفر المقيمين إلى إيران.
24 فبراير
الإعلان عن إصابة أول مواطن سعودي في الكويت قادم من إيران بفيروس «كورونا» الجديد.
25 فبراير
الإعلان عن إصابة 4 مواطنات سعوديات قادمات من إيران.
26 فبراير
تعليق الدخول إلى السعودية لأغراض العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف مؤقتاً، وتعليق الدخول إلى المملكة بالتأشيرات السياحية للقادمين من الدول التي ينتشر فيها الفيروس، وتعليق استخدام المواطنين السعوديين ومواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بطاقة الهوية الوطنية للتنقل من وإلى المملكة.
2 مارس (آذار)
تسجيل أول حالة إصابة بفيروس «كورونا» الجديد لمواطن قادم من إيران عبر البحرين، لم يفصح عند المنفذ السعودي عن وجوده في إيران، وتنبيه المواطنين والمقيمين المسافرين إلى فرنسا وألمانيا بعدم السفر لتسجيل حالات هناك.
4 مارس
حصر 70 مخالطاً للمواطن المصاب بـ«كورونا»، منهم 51 عيّناتهم سليمة. وتعليق العمرة مؤقتاً للمواطنين والمقيمين في المملكة، والإعلان عن ثاني إصابة بـ«كورونا» لمواطن سعودي قادم من إيران عبر البحرين.
5 مارس
إغلاق المسجد الحرام والمسجد النبوي بعد انتهاء صلاة العشاء بساعة، وإعادة فتحهما قبل صلاة الفجر بساعة. وتسجيل 3 حالات جديدة بفيروس «كورونا» الجديد لمواطن قادم من إيران عبر الكويت، نقل العدوى إلى زوجته، والحالة الثالثة لمواطن قادم من إيران في المركبة نفسها مع الحالتين المعلن عنهما سابقاً. وشفاء إحدى المواطنات السعوديات المصابات بفيروس كورونا التي سبق أن تم الإعلان عنها ضمن الحالات المصابة بالفيروس في مملكة البحرين.
7 مارس
تسجيل حالتين جديدتين بفيروس «كورونا» الجديد لمواطنة قادمة من إيران عبر البحرين، والحالة الأخرى لمواطنة قادمة من النجف بالعراق عبر الإمارات. وإفصاح 128 سعودياً عن وجودهم في إيران، منهم 26 موجودين في المملكة، و95 في إيران، و7 في دول أخرى. ودعوة كل من كان في إيطاليا أو كوريا أو مصر أو لبنان خلال الأسبوعين الماضيين إلى عزل أنفسهم منزلياً لمدة أسبوعين من تاريخ عودتهم.
8 مارس
تسجيل 4 حالات جديدة لثلاث مواطنات ومواطن بفيروس «كورونا» الجديد، مع تعليق الدخول والخروج من القطيف. وتعليق الدراسة في جميع مدارس ومؤسسات التعليم العام والأهلي والجامعي والفني في المملكة حتى إشعار آخر. وتعليق سفر المواطنين والمقيمين مؤقتاً إلى 9 دول، منها الإمارات ومصر وإيطاليا، وإيقاف الرحلات الجوية والبحرية بين السعودية والدول التي تم تعليق السفر إليها، باستثناء رحلات الإجلاء والشحن والتجارة، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة والضرورية. وإيقاف تقديم «الشيشة» في المقاهي والمطاعم مؤقتاً بجميع أمانات وبلديات المملكة.
9 مارس
تسجيل 4 حالات إصابة جديدة بفيروس «كورونا» الجديد، الأولى لمواطن مخالط لحالة سابقة في محافظة القطيف، والثانية والثالثة لسيدتين من الجنسية البحرينية قادمتين من العراق في طريقهما إلى البحرين، والرابعة لمقيم أميركي عائد من السفر عبر الفلبين وإيطاليا قبل وصوله إلى المملكة، وفرض غرامة على أي مسافر قادم إلى السعودية لم يفصح عن البيانات الصحية المطلوبة.


مقالات ذات صلة

صحتك جائحة «كورونا» لن تكون الأخيرة (رويترز)

بعد «كوفيد»... هل العالم مستعد لجائحة أخرى؟

تساءلت صحيفة «غارديان» البريطانية عن جاهزية دول العالم للتصدي لجائحة جديدة بعد التعرض لجائحة «كوفيد» منذ سنوات.

«الشرق الأوسط» (لندن)
صحتك ما نعرفه عن «الميتانيوفيروس البشري» المنتشر في الصين

ما نعرفه عن «الميتانيوفيروس البشري» المنتشر في الصين

فيروس مدروس جيداً لا يثير تهديدات عالمية إلا إذا حدثت طفرات فيه

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك فيروس رئوي قد يتسبب بجائحة عالمية play-circle 01:29

فيروس رئوي قد يتسبب بجائحة عالمية

فيروس تنفسي معروف ازداد انتشاراً

د. هاني رمزي عوض (القاهرة)
الولايات المتحدة​ أحد الأرانب البرية (أرشيفية- أ.ف.ب)

الولايات المتحدة تسجل ارتفاعاً في حالات «حُمَّى الأرانب» خلال العقد الماضي

ارتفعت أعداد حالات الإصابة بـ«حُمَّى الأرانب»، في الولايات المتحدة على مدار العقد الماضي.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

الإمارات تجدد تأكيد أهمية الأمن والاستقرار للشعب السوري لتحقيق التنمية

الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي خلال اللقاء مع أسعد الشيباني وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية (وام)
الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي خلال اللقاء مع أسعد الشيباني وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية (وام)
TT

الإمارات تجدد تأكيد أهمية الأمن والاستقرار للشعب السوري لتحقيق التنمية

الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي خلال اللقاء مع أسعد الشيباني وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية (وام)
الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي خلال اللقاء مع أسعد الشيباني وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية (وام)

بحث الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، وأسعد الشيباني وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية، سبل تعزيز العلاقات بين البلدين والشعبين في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وبحث الطرفان خلال لقاء في أبوظبي مجمل التطورات في سوريا، والأوضاع الإقليمية الراهنة، إضافةً إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ورحب الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان بأسعد الشيباني والوفد المرافق، وجدد وزير الخارجية الإماراتي خلال اللقاء تأكيد موقف الإمارات الثابت في دعم استقلال سوريا وسيادتها على كامل أراضيها. كما أكد وقوف دولة الإمارات إلى جانب الشعب السوري، ودعمها كل الجهود الإقليمية والأممية التي تقود إلى تحقيق تطلعاته في الأمن والسلام والاستقرار والحياة الكريمة.

وأشار الشيخ عبد الله بن زايد إلى أهمية توفير عوامل الأمن والاستقرار كافة للشعب السوري، من أجل مستقبل يسوده الازدهار والتقدم والتنمية.

حضر اللقاء عدد من المسؤولين الإماراتيين وهم: محمد المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع، وريم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، وخليفة المرر، وزير دولة، ولانا زكي نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، وسعيد الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصاديّة والتجارية، وحسن الشحي، سفير الإمارات لدى سوريا. فيما ضمّ الوفد السوري مرهف أبو قصرة، وزير الدفاع، و عمر الشقروق، وزير الكهرباء، ومعالي غياث دياب، وزير النفط والثروة المعدنية، وأنس خطّاب، رئيس جهاز الاستخبارات العامة.