ترمب سيوقع الاتفاق مع طالبان «بنفسه» إذا نجحت المفاوضات

ترمب (أرشيفية)
ترمب (أرشيفية)
TT

ترمب سيوقع الاتفاق مع طالبان «بنفسه» إذا نجحت المفاوضات

ترمب (أرشيفية)
ترمب (أرشيفية)

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه سيوقع اتفاق سلام مع «طالبان» في حال أدت المفاوضات إلى إنهاء الحرب في أفغانستان التي استمرت 18 عاماً.
وقال ترمب: «نعم، سأضع اسمي أسفل الوثيقة»، رداً على أسئلة صحافيين في حديقة البيت الأبيض، قبل مغادرته إلى نيودلهي في زيارة رسمية تستمر يومين.
وقال مسؤول كبير بالإدارة الأميركية قبل اسبوع إن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق لخفض أعمال العنف مع حركة «طالبان»، ما قد يؤدي إلى انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان. وقال المسؤول للصحافيين في مؤتمر أمني في ميونيخ إن اتفاق خفض العنف لمدة سبعة أيام لم يبدأ بعد.
ومن جهته، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إن هناك «تقدماً مهماً» أُحرز خلال الأيام القليلة الماضية في المحادثات مع حركة «طالبان»، فيما ذكر وزير الخارجية مارك إسبر أنه جرى التفاوض على اقتراح لخفض العنف لمدة أسبوع.
وقفز عدد الهجمات في أفغانستان إلى مستويات قياسية، في الربع الأخير من عام 2019، مقارنة بالسنوات السابقة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».