فيديو... «الرجل النفاث» يحلق في سماء دبي

- فينس ريفيه يرتدي جناحاً مصنوعاً من ألياف الكربون ويحلق في سماء دبي (أ.ف.ب)
- ريفيه يضع جناحاً مزوداً بأربعة محركات نفاثة صغيرة (أ.ف.ب)
-  ريفيه نفذ في الرحلة مناورة التفاف كامل ومناورة دوران حاد على ارتفاع 1800 متر (أ.ف.ب)
- فينس ريفيه يرتدي جناحاً مصنوعاً من ألياف الكربون ويحلق في سماء دبي (أ.ف.ب) - ريفيه يضع جناحاً مزوداً بأربعة محركات نفاثة صغيرة (أ.ف.ب) - ريفيه نفذ في الرحلة مناورة التفاف كامل ومناورة دوران حاد على ارتفاع 1800 متر (أ.ف.ب)
TT

فيديو... «الرجل النفاث» يحلق في سماء دبي

- فينس ريفيه يرتدي جناحاً مصنوعاً من ألياف الكربون ويحلق في سماء دبي (أ.ف.ب)
- ريفيه يضع جناحاً مزوداً بأربعة محركات نفاثة صغيرة (أ.ف.ب)
-  ريفيه نفذ في الرحلة مناورة التفاف كامل ومناورة دوران حاد على ارتفاع 1800 متر (أ.ف.ب)
- فينس ريفيه يرتدي جناحاً مصنوعاً من ألياف الكربون ويحلق في سماء دبي (أ.ف.ب) - ريفيه يضع جناحاً مزوداً بأربعة محركات نفاثة صغيرة (أ.ف.ب) - ريفيه نفذ في الرحلة مناورة التفاف كامل ومناورة دوران حاد على ارتفاع 1800 متر (أ.ف.ب)

أقلع الفرنسي فينس ريفيه المعروف باسم «الرجل النفاث» ، من الأرض، مستعيناً بجناح مصنوع من ألياف الكربون ومدفوع بأربعة محركات صغيرة، ليحلق على ارتفاع 1800 متر في سماء دبي، في إنجاز وصفه المنظمون بأنه «الأول من نوعه في العالم»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وحقق المغامر الفرنسي (34 عاماً)، المعروف بحبه للرياضات القصوى، هذا الإنجاز في 14 من فبراير (شباط) مع شركائه في فريق «جيت من» الذين اعتادوا حتى الآن القفز، نزولاً في الجو من علو مرتفع.

ورحب معرض «إكسبو 2020»، الذي يفتتح في دبي في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، بالإنجاز الذي يندرج في إطار مهمة المعرض في تحقيق «مشروع الطيران البشري».
وأكد البيان المشترك الصادر عن فريق «جيت من» و«إكسبو 2020»، أن الإنجاز «هو الأول في العالم».

وحلق الفرنسي على ارتفاع 5 أمتار فوق سطح مياه الخليج العربي «لمدة 100 ثانية»، قبل أن يرتقي إلى ارتفاع 1800 متر، ويعود من بعدها إلى المدرج.
وارتدى ريفيه جناحاً مصنوعاً من ألياف «الكربون»، مزوداً بأربعة محركات نفاثة صغيرة، قادرة على الوصول إلى سرعة 400 كيلو متر في الساعة.
وقال معرض «إكسبو 2020»، إن ريفيه نفذ في الرحلة التي استمرت 3 دقائق «مناورة التفاف كامل ومناورة دوران حاد على ارتفاع 1800 متر، قبل أن يفتح مظلته على ارتفاع 1500 ويهبط بسلام».
وأكد ريفيه، في البيان، أن الرحلة «نتاج عمل جماعي دقيق للغاية، حيث حققت كل خطوة صغيرة نتائج كبيرة. كل شيء كان مخططاً له، وقد شعرت بسعادة غامرة لما تحقق من تقدم».

وأضاف: «أحد الأهداف التالية الهبوط على الأرض بعد التحليق على ارتفاع، دون الحاجة إلى استخدام مظلة هبوط».
وقام ريفيه، العام الماضي، مع طيار آخر يدعى فريد فوغين، بالتحليق عبر كهف تيانمن في إقليم هونان في الصين، في إطار هذا المشروع.



«تعفن الدماغ»... كلمة عام 2024 من جامعة أكسفورد

التدهور المفترض للحالة العقلية أو الفكرية للشخص في العصر الحديث يحدث نتيجة الإفراط في استهلاك الإنترنت وفقاً لـ«أكسفورد» (أ.ب)
التدهور المفترض للحالة العقلية أو الفكرية للشخص في العصر الحديث يحدث نتيجة الإفراط في استهلاك الإنترنت وفقاً لـ«أكسفورد» (أ.ب)
TT

«تعفن الدماغ»... كلمة عام 2024 من جامعة أكسفورد

التدهور المفترض للحالة العقلية أو الفكرية للشخص في العصر الحديث يحدث نتيجة الإفراط في استهلاك الإنترنت وفقاً لـ«أكسفورد» (أ.ب)
التدهور المفترض للحالة العقلية أو الفكرية للشخص في العصر الحديث يحدث نتيجة الإفراط في استهلاك الإنترنت وفقاً لـ«أكسفورد» (أ.ب)

اختيرت كلمة «تعفن الدماغ» لتكون كلمة عام 2024 في أكسفورد.

وقالت دار نشر جامعة أكسفورد، ناشرة قاموس أكسفورد الإنجليزي، إن الكلمة اختيرت بعد 37 ألف تصويت ومناقشة عامة على مستوى العالم وتحليل من الخبراء.

وأفادت دار النشر بأن العبارة المثيرة «اكتسبت شهرة جديدة في عام 2024»، حيث زاد معدل استخدامها بنسبة 230 في المائة عن العام السابق.

وتُعرف أكسفورد تعفن الدماغ بأنه «التدهور المفترض للحالة العقلية أو الفكرية للشخص، خصوصاً نتيجة الإفراط في استهلاك المواد (الآن بشكل خاص المحتوى عبر الإنترنت) التي تعد تافهة أو غير صعبة».

كلمة العام هي «كلمة أو تعبير يعكس موضوعاً محدداً من الأشهر الاثني عشر الماضية».

وجرى اختيار مصطلح «تعفن الدماغ» من خلال مزيج من التصويت العام وتحليل اللغة من مؤلفي المعاجم في أكسفورد. وقد تفوق على خمسة مصطلحات أخرى نهائية: الرصانة، والرتابة، والتسعير الديناميكي، والرومانسية، والتراث.

ورغم أنه قد يبدو ظاهرة حديثة، فإن أول استخدام مسجل لمصطلح «تعفن الدماغ» كان من هنري ديفيد ثورو في قصيدته «والدن» التي كتبها عام 1854 عن العالم الطبيعي.

وقال رئيس قسم اللغات في جامعة أكسفورد كاسبر جراثوهل، إن مصطلح «تعفن الدماغ» في معناه الحديث يشير إلى أحد المخاطر المتصوَّرة للحياة الافتراضية، وكيف نستخدم وقت فراغنا. وقال: «يبدو الأمر كأنه فصل جديد مشروع في المحادثة الثقافية حول الإنسانية والتكنولوجيا. وليس من المستغرب أن يحتضن كثير من الناخبين المصطلح، ويؤيدوه بوصفه اختيارنا هذا العام».

كانت كلمة العام في أكسفورد العام الماضي هي «ريز»، وهي كلمة مشتقة من كلمة «كاريزما»، وتستخدم لوصف قدرة شخص ما على جذب أو إغواء شخص آخر.