عرب و عجم

عرب و عجم
TT

عرب و عجم

عرب و عجم

> عبد الله بن حمد السبيعي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية كوت ديفوار، قدم أول من أمس، نسخة من أوراق اعتماده سفيراً غير مقيم لدى جمهورية ليبيريا، إلى وزير خارجية ليبيريا جيبزونقر فيندلي. وأعرب وزير الخارجية عن شكره العميق للسعودية لما تقدمه من تبرعات لجمهورية ليبيريا ومساعدتها في إنشاء طرق المواصلات وبناء مدرج هبوط وإقلاع الطائرات في مطار روبرتس الدولي في العاصمة الليبيرية مونروفيا، وتسهيل أمور مسلمي جمهورية ليبيريا لأداء مناسك العمرة وفريضة الحج.
> ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي بالإمارات، المدير العام لمكتب «إكسبو 2020 دبي»، التقت أول من أمس، في دبي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، الذي عبّر عن خالص الشكر والتقدير إلى الوزيرة والمسؤولين كافة في مكتب «إكسبو» على الدعم المقدم لمشاركة مجلس التعاون في معرض «إكسبو 2020 دبي»، معرباً عن أمله أن يكون جناح مجلس التعاون معبراً عن مسيرة مجلس التعاون وإنجازاته المتعددة.
> نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي بمصر، رئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، تفقدت أول من أمس، جناح الصندوق داخل معرض القاهرة الدولي للكتاب بأرض المعارض بالقاهرة الجديدة. وحرصت الوزيرة على الاطلاع على الأنشطة والمبادرات كافة التي يتم تنفيذها داخل جناح الصندوق طوال أيام المعرض، ومنها مبادرة «اسمع مني» لبث رسائل توعوية عن أضرار التدخين وتعاطي المخدرات وتصحيح المفاهيم والأفكار المغلوطة عن المخدرات لرواد المعرض خاصة من الشباب.
> آنتي روتوفوري، سفير جمهورية فنلندا لدى السعودية، والوفد المرافق له من شركة «فارتسيلا» للطاقة، استقبلهما أول من أمس، رئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، الدكتور خالد بن صالح السلطان، في مقر المدينة. وجرى خلال الاستقبال استعراض قدرات الشركة ومشاريعها في المملكة العربية السعودية، إلى جانب تقديم مقترح للعمل مع المدينة فيما يتعلق بمجالات الطاقة المتجددة، حيث شارك في هذا اللقاء عدد من المسؤولين في المدينة وسفارة جمهورية فنلندا لدى المملكة ووفد من شركة «فارتسيلا» للطاقة.
> الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني، استقبل أول من أمس، السفير المفوض فوق العادة صلاح علي المالكي، بمناسبة تعيينه رئيساً للبعثة الدبلوماسية البحرينية لدى الكويت. ورحب الشيخ خالد بالسفير، وهنأه على نيله الثقة الملكية السامية بتعيينه في منصبه الجديد، متمنياً له التوفيق والنجاح في أداء المسؤولية الموكلة إليه لما فيه المزيد من تعزيز العمل الثنائي والتنسيق المشترك وتطوير العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع بين مملكة البحرين ودولة الكويت.
> علي بن محمد الرميحي، وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية، استقبل أول من أمس، في مكتبه، النائب غازي فيصل آل رحمة، عضو مجلس النواب. وخلال اللقاء، تم استعراض ومناقشة عدد من المواضيع، ولا سيما في مجال الإعلام. وأشاد الوزير بالتعاون والشراكة الفاعلة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية في تعزيز المسيرة التنموية والديمقراطية، وخدمة الوطن والمواطنين خلال العهد الزاهر للملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد.
> الدكتور فارس البريزات، وزير الشباب الأردني، رعى أول من أمس، حفل افتتاح أعمال الدورة التدريبية المتخصصة بعنوان «سيادة القانون ضمانتنا»، التي ينظمها مركز «العالم العربي للتنمية الديمقراطية وحقوق الإنسان». وقال إن «الشباب والحاكمية الرشيدة وسيادة القانون» يعد أحد المحاور الرئيسية في الاستراتيجية الوطنية للشباب 2019 – 2025، والتي تتضمن تنفيذ مشاريع عمل تهدف إلى تمكين الشباب بمفاهيم الحاكمية الرشيدة وسيادة القانون، مؤكداً أن سيادة القانون تتطلب التلازم الدائم بين المسؤولية والحقوق.
> مجد شويكة، وزيرة السياحة والآثار بالأردن، شاركت أول من أمس، في الجلسة الخامسة لمؤتمر التمكين الاقتصادي للمرأة تحت عنوان «تعزيز فرص المرأة في القطاعات التجارية والصناعية». وقالت إن تمثيل المرأة في قطاع السياحة يبلغ 9 في المائة، وهذا مؤشر على أن المرأة تحتاج إلى أن تصبح أكثر وعياً في هذا القطاع باعتباره من أهم القطاعات التي تساهم في حل المشاكل الاقتصادية، مضيفة: «علينا دعم المرأة وتأهيلها لتصبح ناشطة اقتصادية فاعلة في المجتمع».



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.