تهاني

الدّكتور طالب كنعان
الدّكتور طالب كنعان
TT

تهاني

الدّكتور طالب كنعان
الدّكتور طالب كنعان

رُزق الزّميل في قناة العربية، الدّكتور طالب كنعان، وزوجته الدكتورة نغم سرحال، بمولدة ثالثة سمّياها «أمارا». والوالدة والمولودة بخير.


مقالات ذات صلة

«بث مباشر» لعملية «ولادة قيصرية» في مستشفى ليبي

شمال افريقيا غرفة عمليات بمستشفى مزدة العام غرب ليبيا (إدارة الإعلام بالمستشفى)

«بث مباشر» لعملية «ولادة قيصرية» في مستشفى ليبي

أقدم مستشفى في غرب ليبيا على نقل وقائع عملية «ولادة قيصرية»، عبر تقنية «البث المباشر»، وسط حالة من الاندهاش والرفض الشديدين، لما عُدّ «انتهاكاً لخصوصية المريضة». ومع تصاعد حالة الجدل، سارعت إدارة مستشفى مزدة العام، التي أُجريت فيها الولادة، بحذف مقطع «الفيديو» من على صفحتها عبر «فيسبوك»، وقالت إن ما تم نشره من «بث مباشر» لإجراء عملية قيصرية جراحية، جاء «بعد حصول المستشفى على إذن مسبق كتابياً من ولي أمر السيدة التي أُجريت لها الجراحة». وأضافت المستشفى في تبريرها للواقعة، وقالت إن «الحالة تنتمي إلى إحدى مدن الجنوب الليبي، وباغتتها آلام الولادة فأُدخلت المستشفى دون تنسيق مسبق»، مشيرةً إلى أن والد

جمال جوهر (القاهرة)
يوميات الشرق مع تقاعد أبناء جيل الطفرة... كندا تواجه أزمة في اليد العاملة

مع تقاعد أبناء جيل الطفرة... كندا تواجه أزمة في اليد العاملة

يهدد تقاعد عدد قياسي من العمال من أبناء جيل الطفرة السكانية الذين ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية بمضاعفة نقص اليد العاملة في كندا، وفقاً لتعداد سكاني أجري عام 2021 وصدر أمس (الأربعاء)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت وكالة الإحصاء الكندية «ستاتستيكس كندا» في بيان: «لم يحدث أن كان عدد الأشخاص الذين اقتربوا من سن التقاعد بهذا الارتفاع من قبل»، حيث اقترب أكثر من واحد من كل خمسة عمال (21.8 في المائة) من سن التقاعد الإلزامي البالغ 65 عاماً. واعتبر البيان أن خروج مجموعة جيل الطفرة من القوة العاملة يشكل «أحد العوامل وراء نقص اليد العاملة التي تواجه بعض الصناعات في جميع أنحاء البلاد». وأضافت ال

«الشرق الأوسط» (أوتاوا)
يوميات الشرق دراسة تحدد العمر المثالي للإنجاب لدى السيدات

دراسة تحدد العمر المثالي للإنجاب لدى السيدات

أكدت دراسة جديدة أن العمر المثالي للإنجاب بالنسبة للسيدات هو بين 24 أو 25 عاماً. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أشارت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة سيول في كوريا الجنوبية، إلى أن النساء اللائي ينجبن أطفالاً في منتصف العشرينات من العمر يعشن لفترة أطول. ونظر الباحثون في بيانات 4044 امرأة، 1498 منهن أنجبن طفلهن الأول بين سن 20 و23 عاماً، و1033 أنجبن بين سن 24 و25 عاماً، و1513 بين سن 26 و36 عاماً. وتابع الباحثون المشاركات لمدة 18 عاماً. وخلال فترة الدراسة، توفيت 243 امرأة، لعدة أسباب، من بينها الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ووجد الفريق أن معدلات الإصابة بأمراض القلب والأوعية

«الشرق الأوسط» (سيول)
يوميات الشرق في مفاجأة... امرأة من مالي تضع 9 مواليد في المغرب

في مفاجأة... امرأة من مالي تضع 9 مواليد في المغرب

وضعت مواطنة شابة من مالي كانت تعتقد أنها حامل بتوأم سُباعي في نهاية المطاف تسعة أطفال في أحد مستشفيات المغرب، هم خمس بنات وأربعة صبيان، جميعهم بصحة جيدة، ولم يتسنَّ الحصول على تأكيد من الجهة المغربية. وقال الناطق باسم وزارة الصحة المغربية رشيد كذري لوكالة الصحافة الفرنسية إنه لا علم له بحصول هذه الولادة في أحد مستشفيات المملكة. وفجّر حمل حليمة سيسيه من تمبكتو (شمال مالي)، 25 عاماً، حالة من الذهول في الدولة الواقعة بغرب أفريقيا وجذب انتباه زعمائها. وعندما قال الأطباء في مارس (آذار) إن سيسيه بحاجة إلى رعاية متخصصة، كان المتخصصون يخشون على صحتها وفرص بقاء الأجنة على قيد الحياة.

«الشرق الأوسط» (باماكو) «الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق امرأة من مالي حامل بتوأم سباعي تتابع العلاج في المغرب

امرأة من مالي حامل بتوأم سباعي تتابع العلاج في المغرب

في المغرب، تتابع شابة من مالي حامل بتوأم سباعي علاجها اعتباراً من نهاية هذا الأسبوع، على ما أعلنت وزارة الصحة في باماكو. وكانت الشابة البالغة 25 عاماً من تمبكتو (شمال مالي)، وفق ما ذكرت الصحافة المالية، تعالج خلال الأسبوعين الأخيرين في مستشفى «بوان جي» الجامعي في باماكو. لكن الأطباء فضلوا نقلها إلى خارج مالي بهدف تأمين «متابعة أفضل لهذا الحمل الخارج عن المألوف»، على ما ورد في بيان صحافي لوزارة الصحة. وأضافت الوزارة «من حيث المبدأ، سيتعين عليها السفر في عطلة نهاية الأسبوع إلى المغرب حيث ستواصل علاجها».

«الشرق الأوسط» (باماكو) «الشرق الأوسط» (لندن)

الذكاء الصناعي يهدد مهناً ويغير مستقبل التسويق

روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
TT

الذكاء الصناعي يهدد مهناً ويغير مستقبل التسويق

روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)
روبوتات ذكية تعزّز كفاءة الخدمات وجودتها في المسجد النبوي (واس)

في السنوات الأخيرة، أثّر الذكاء الصناعي على المجتمع البشري، وأتاح إمكانية أتمتة كثير من المهام الشاقة التي كانت ذات يوم مجالاً حصرياً للبشر، ومع كل ظهور لمهام وظيفية مبدعةً، تأتي أنظمة الذكاء الصناعي لتزيحها وتختصر بذلك المال والعمال.
وسيؤدي عصر الذكاء الصناعي إلى تغيير كبير في الطريقة التي نعمل بها والمهن التي نمارسها. وحسب الباحث في تقنية المعلومات، المهندس خالد أبو إبراهيم، فإنه من المتوقع أن تتأثر 5 مهن بشكل كبير في المستقبل القريب.

سارة أول روبوت سعودي يتحدث باللهجة العامية

ومن أكثر المهن، التي كانت وما زالت تخضع لأنظمة الذكاء الصناعي لتوفير الجهد والمال، مهن العمالة اليدوية. وحسب أبو إبراهيم، فإنه في الفترة المقبلة ستتمكن التقنيات الحديثة من تطوير آلات وروبوتات قادرة على تنفيذ مهام مثل البناء والتنظيف بدلاً من العمالة اليدوية.
ولفت أبو إبراهيم إلى أن مهنة المحاسبة والمالية ستتأثر أيضاً، فالمهن التي تتطلب الحسابات والتحليل المالي ستتمكن التقنيات الحديثة من تطوير برامج حاسوبية قادرة على إجراء التحليل المالي وإعداد التقارير المالية بدلاً من البشر، وكذلك في مجال القانون، فقد تتأثر المهن التي تتطلب العمل القانوني بشكل كبير في المستقبل.
إذ قد تتمكن التقنيات الحديثة من إجراء البحوث القانونية وتحليل الوثائق القانونية بشكل أكثر فاعلية من البشر.
ولم تنجُ مهنة الصحافة والإعلام من تأثير تطور الذكاء الصناعي. فحسب أبو إبراهيم، قد تتمكن التقنيات الحديثة من إنتاج الأخبار والمعلومات بشكل أكثر فاعلية وسرعة من البشر، كذلك التسويق والإعلان، الذي من المتوقع له أن يتأثر بشكل كبير في المستقبل. وقد تتمكن أيضاً من تحديد احتياجات المستهلكين ورغباتهم وتوجيه الإعلانات إليهم بشكل أكثر فاعلية من البشر.
وأوضح أبو إبراهيم أنه على الرغم من تأثر المهن بشكل كبير في العصر الحالي، فإنه قد يكون من الممكن تطوير مهارات جديدة وتكنولوجيات جديدة، تمكن البشر من العمل بشكل أكثر فاعلية وكفاءة في مهن أخرى.

الروبوت السعودية سارة

وفي الفترة الأخيرة، تغير عالم الإعلان مع ظهور التقنيات الجديدة، وبرز الإعلان الآلي بديلاً عملياً لنموذج تأييد المشاهير التقليدي الذي سيطر لفترة طويلة على المشهد الإعلاني. ومن المرجح أن يستمر هذا الاتجاه مع تقدم تكنولوجيا الروبوتات، ما يلغي بشكل فعال الحاجة إلى مؤيدين من المشاهير.
وأتاحت تقنية الروبوتات للمعلنين إنشاء عروض واقعية لعلاماتهم التجارية ومنتجاتهم. ويمكن برمجة هذه الإعلانات الآلية باستخدام خوارزميات معقدة لاستهداف جماهير معينة، ما يتيح للمعلنين تقديم رسائل مخصصة للغاية إلى السوق المستهدفة.
علاوة على ذلك، تلغي تقنية الروبوتات الحاجة إلى موافقات المشاهير باهظة الثمن، وعندما تصبح الروبوتات أكثر واقعية وكفاءة، سيجري التخلص تدريجياً من الحاجة إلى مؤيدين من المشاهير، وقد يؤدي ذلك إلى حملات إعلانية أكثر كفاءة وفاعلية، ما يسمح للشركات بالاستثمار بشكل أكبر في الرسائل الإبداعية والمحتوى.
يقول أبو إبراهيم: «يقدم الذكاء الصناعي اليوم إعلانات مستهدفة وفعالة بشكل كبير، إذ يمكنه تحليل بيانات المستخدمين وتحديد احتياجاتهم ورغباتهم بشكل أفضل. وكلما ازداد تحليل الذكاء الصناعي للبيانات، كلما ازدادت دقة الإعلانات وفاعليتها».
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للذكاء الصناعي تحليل سجلات المتصفحين على الإنترنت لتحديد الإعلانات المناسبة وعرضها لهم. ويمكن أن يعمل أيضاً على تحليل النصوص والصور والفيديوهات لتحديد الإعلانات المناسبة للمستخدمين.
ويمكن أن تكون شركات التسويق والإعلان وأصحاب العلامات التجارية هم أبطال الإعلانات التي يقدمها الذكاء الصناعي، بحيث يستخدمون تقنياته لتحليل البيانات والعثور على العملاء المناسبين وعرض الإعلانات المناسبة لهم. كما يمكن للشركات المتخصصة في تطوير البرمجيات والتقنيات المرتبطة به أن تلعب دوراً مهماً في تطوير الإعلانات التي يقدمها.

عاجل «إف.بي.آي» يحبط خطة إيرانية لاستئجار قاتل لاغتيال ترمب (أسوشييتد برس)