«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض

برعاية ولي العهد السعودي

«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض
TT

«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض

«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض

تنظم القوات البحرية الملكية السعودية (الملتقى السعودي الدولي للسفن الدورية البحرية)، وذلك خلال الفترة من 24 حتى 26 من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل بالرياض، تحت رعاية الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.
وكانت البحرية السعودية وشركة نجم الوقت «Star Time» قد وقعتا في وقت سابق اتفاقية تنظيم الملتقى وإطلاق التحضيرات الأولية للملتقى بحضور رئيس لجنة الملتقى البحري السعودي الدولي العميد البحري الركن فيصل بن محمد الغميسي، ومدير عام الشركة المنظمة (نجم الوقت) شايع القحطاني.
ويقدم الملتقى الذي يأتي تحت عنوان «أهمية تأمين الممرات البحرية الاستراتيجية» ستة محاور رئيسية تناقش كافة الجوانب المتعلقة بأهمية تأمين الممرات البحرية الاستراتيجية.
ويشتمل كذلك على مؤتمر ومعرض مصاحب مجهز للشركات المحلية والأجنبية لعرض أحدث المعدات والتقنيات والأنظمة في مجال الأمن البحري.
ويعد الملتقى فرصة لمناقشة التحديات وفرص تأمين الممرات البحرية الاستراتيجية، حيث يلتقي فيه صناع القرار في البيئة البحرية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي والشركات الرائدة حول العالم في هذا المجال.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».