طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»

طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»
TT

طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»

طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»

قالت الشرطة اليوم (الثلاثاء)، إن طالبة بريطانية في مدرسة، مختفية منذ قرابة أسبوع، ربما تكون في طريقها للانضمام الى مقاتلين متطرفين في سوريا، بعد أن تبنت أفكارا متطرفة.
وتبلغ الفتاة 15 سنة، وهي من بريستول، وقالت تقارير صحافية إن اسمها يسرا حسين. وسافرت من بريطانيا إلى تركيا حيث يمكنها محاولة دخول سوريا.
وذكرت مساعدة مدير الشرطة المحلية لويزا رولف في بيان "توجد مؤشرات على أنها ربما تبنت أفكارا متطرفة. لكن الأولوية بالنسبة لنا في اللحظة الراهنة هو العثور عليها، قبل أن تعبر الحدود الى سوريا، وضمان سلامتها". وأضافت أن شرطة أفون وسومرست تعمل مع شرطة العاصمة وشبكتها من ضباط الاتصال الدوليين للعثور على الفتاة.
وسافر آلاف عدة من الأوروبيين إلى سوريا منذ بداية الحرب الأهلية، قبل أكثر من 3 أعوام.
وتقول الحكومة البريطانية إن ما لا يقل عن 500 من مواطنيها يشاركون الآن في الصراع، بالاضافة إلى 250 عادوا بالفعل.



شولتس يناقش الوضع السوري مع العاهل الأردني

سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)
سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)
TT

شولتس يناقش الوضع السوري مع العاهل الأردني

سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)
سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)

قال متحدث باسم الحكومة الألمانية، اليوم (الخميس)، إنَّ المستشار الألماني أولاف شولتس، والعاهل الأردني الملك عبد الله، يتفقان على أهمية العملية السياسية الشاملة في سوريا، وذلك بعد اتصال هاتفي بينهما.

وأضاف المتحدث في بيان: «اتفق كلاهما على أنَّ عمليةً سياسيةً شاملةً في سوريا شديدة الأهمية الآن، وأنَّ من الضروري دعم العملية الانتقالية. وشدَّد كلاهما على أهمية حماية الأقليات العرقية والدينية».

وتابع أن الزعيمين شدّدا أيضاً على أهمية وحدة أراضي سوريا وسيادتها.

وتفرض إدارة العمليات العسكرية في سوريا، بقيادة أحمد الشرع المكنى «أبو محمد الجولاني»، سلطتها على الدولة السورية، بالسرعة الخاطفة نفسها التي سيطرت بها على البلاد؛ ففي غضون أيام قليلة نشرت شرطةً، وسلَّمت السلطة لحكومة مؤقتة، وعقدت اجتماعات مع مبعوثين أجانب، مما يثير مخاوف بشأن ما إذا كان حُكَّام دمشق الجدد سيلتزمون بعدم إقصاء أحد.