«بوهرنجر إنجلهايم» تؤكد التزامها السلامة الدوائية

«بوهرنجر إنجلهايم» تؤكد التزامها السلامة الدوائية
TT

«بوهرنجر إنجلهايم» تؤكد التزامها السلامة الدوائية

«بوهرنجر إنجلهايم» تؤكد التزامها السلامة الدوائية

> شاركت «بوهرنجر إنجلهايم»، الرائدة عالمياً في قطاع الصناعات الدوائية، في اللقاء العلمي الخامس للأمان الدوائي، الذي انعقد في العاصمة السعودية الرياض تحت عنوان «إرشادات حول أفضل الممارسات في مجال اليقظة الدوائية وأسس ممارسات التيقظ الدوائي الجيدة».
ويهدف اللقاء، الذي أقيم تحت رعاية وكيل جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور خالد بن إبراهيم الحميزي، إلى تعزيز الاستخدام الآمن للأدوية، من خلال اعتماد أحدث الممارسات العالمية على المستوى الوطني في مجال ممارسات التيقظ الدوائي.
وحضرت الحدث مجموعة من كبار المسؤولين، بمن فيهم وكيل الجامعة للتخطيط والتطوير مستشار كرسي أبحاث الأمان الدوائي دكتور يوسف بن عبده عسيري، ووكيل عمادة البحث العلمي للكراسي البحثية الدكتور عبد الحميد العليوي، وعدد من المعنيين بصياغة سياسات قطاع الرعاية الصحية. كما حضر ما يقارب مائتين من الباحثين واختصاصي الأمان الدوائي، إلى جانب عدد من الخبراء القائمين على تحسين الجودة. كما تضمنت الفعالية عدداً من ورش العمل التي حضرها ممثلون عن شركات محلية ومستشفيات وهيئات حكومية، ركزوا خلالها على أهمية التعاون وتبادل المعلومات والمعارف في هذا المجال الحيوي، بما فيه فائدة المرضى.
وقال الدكتور أولريش فوجل، رئيس قسم تحليل البيانات الاستراتيجية وشؤون التيقظ الدوائي لشركة «بوهرنجر إنجلهايم» أحد المتحدثين الرسميين في اللقاء: «تعد شركة (بوهرنجر إنجلهايم) سلامة المرضى ذات أهمية قصوى، فنحن نواظب على مراقبة سلامة جميع المنتجات الدوائية للشركة، وتحديد مخاطرها المحتملة، مقابل الفوائد التي تحققها في جميع مراحل التطوير والاستخدام في السوق، وذلك لتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى».


مقالات ذات صلة

القطاع الخاص السعودي يختتم عام 2024 بأقوى نمو في المبيعات

الاقتصاد العاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

القطاع الخاص السعودي يختتم عام 2024 بأقوى نمو في المبيعات

اختتم اقتصاد القطاع الخاص غير المنتج للنفط بالسعودية عام 2024 على نحو قوي حيث تحسنت ظروف الأعمال بشكل ملحوظ مدفوعة بزيادة كبيرة في الطلبات الجديدة

زينب علي (الرياض)
الاقتصاد من معرض سيتي سكيب 2024 الأكبر عقارياً في العالم (واس)

سوق الرهن العقاري بالسعودية... محرك رئيسي في النمو والتنويع المالي

يأتي توجه السعودية نحو تطوير سوق الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري من ضمن التطورات المتسارعة التي يشهدها التمويل العقاري في السعودية.

محمد المطيري
الاقتصاد المشروع استخدم مخلفات البناء والهدم في طبقات الرصف الأسفلتية (هيئة الطرق)

الأول عالمياً... السعودية تُنفِّذ طريقاً باستخدام ناتج هدم المباني

نفَّذت السعودية أول طريق في العالم يستخدم ناتج هدم المباني في الخلطات الأسفلتية على سطح الطريق، بهدف تعزيز الاستدامة البيئية، وتطوير بنية تحتية أكثر كفاءة.

«الشرق الأوسط» (الأحساء)
الاقتصاد العاصمة السعودية الرياض (واس)

السعودية تُرتب تسهيلات ائتمانية بـ2.5 مليار دولار لتمويل الميزانية

أعلن المركز الوطني لإدارة الدين في السعودية إتمام ترتيب اتفاقية تسهيلات ائتمانية دوّارة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية بهدف تمويل احتياجات الميزانية العامة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد تصدرت مجموعة الدول الآسيوية عدا العربية والإسلامية مجموعات الدول المُصدَّر لها من السعودية في أكتوبر 2024 (الشرق الأوسط)

الميزان التجاري السعودي ينمو 30 % في أكتوبر الماضي

سجّل الميزان التجاري في السعودية نمواً على أساس شهري بنسبة 30 في المائة، بزيادة تجاوزت 4 مليارات ريال (1.06 مليار دولار) في شهر أكتوبر 2024.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«المركزي الأردني»: نمو صافي الاستثمار الأجنبي 3.7 % في الربع الثالث

البنك المركزي الأردني (رويترز)
البنك المركزي الأردني (رويترز)
TT

«المركزي الأردني»: نمو صافي الاستثمار الأجنبي 3.7 % في الربع الثالث

البنك المركزي الأردني (رويترز)
البنك المركزي الأردني (رويترز)

قال البنك المركزي الأردني، الأحد، إن البيانات الأولية لميزان المدفوعات أظهرت ارتفاع صافي الاستثمار الأجنبي المباشر المتدفق إلى الأردن خلال الربع الثالث من عام 2024، بمقدار 3.7 في المائة إلى 457.8 مليون دولار مقارنة مع الربع نفسه من 2023.

وأضاف البنك في بيان صحافي، أن إجمالي الاستثمار الأجنبي خلال الأرباع الثلاثة الأولى من 2024 انخفض، على الرغم من ذلك إلى 1.3 مليار دولار من 1.6 مليار خلال الفترة نفسها من العام الذي سبقه.

وذكر البنك أنه على الرغم من ذلك الانخفاض، فقد تجاوز حجم هذه التدفقات ما تم تسجيله خلال عامي 2021 و2022 كاملين.

وبلغ نصيب الدول العربية 49.1 في المائة من إجمالي التدفقات، وفي مقدمتها دول مجلس التعاون الخليجي التي أسهمت بما قدره 31.7 في المائة من إجمالي هذه الاستثمارات.