10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 10 - 8 - 2019

- مواطنون ينتظرون القطار في لندن (إ.ب.أ)
- الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
- أشخاص يشاهدون تجربة إطلاق صاروخ كوري شمالي (أ.ب)
- أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة (أ.ب)
- مواطنون ينتظرون القطار في لندن (إ.ب.أ) - الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ) - أشخاص يشاهدون تجربة إطلاق صاروخ كوري شمالي (أ.ب) - أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 10 - 8 - 2019

- مواطنون ينتظرون القطار في لندن (إ.ب.أ)
- الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
- أشخاص يشاهدون تجربة إطلاق صاروخ كوري شمالي (أ.ب)
- أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة (أ.ب)
- مواطنون ينتظرون القطار في لندن (إ.ب.أ) - الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ) - أشخاص يشاهدون تجربة إطلاق صاروخ كوري شمالي (أ.ب) - أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- قالت كوريا الجنوبية اليوم (السبت)، إن أحدث القذائف التي أطلقتها كوريا الشمالية كانت صاروخاً باليستياً على ما يبدو.

- أبدى أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، قلقه العميق بشأن الاشتباكات العنيفة في مدينة عدن باليمن، وحث على وقف العمليات القتالية.

- اتفق الديمقراطيون والجمهوريون بصورة نادرة على حض إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على عدم اقتطاع 4 مليارات دولارات من الميزانية المخصّصة للدبلوماسية الأميركية والمساعدة الإنمائية.

- ضرب انفجار مركزاً للشرطة بوسط العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، حسبما قالت السلطات في ساعة مبكرة من صباح اليوم.

- عانت أجزاء من بريطانيا، بما في ذلك أحياء في العاصمة لندن، عصر أمس (الجمعة)، من عطل كهربائي ضخم أدّى إلى اضطرابات شديدة وفوضى عارمة في حركة المواصلات العامة في ساعة الذروة.

- يعتزم أنصار المعارضة السياسية الروسية تنظيم احتجاجهم الرابع في غضون عدد مماثل من الأسابيع بوسط العاصمة موسكو اليوم، بعد اعتقال أكثر من 1600 شخص في الاحتجاج السابق الأسبوع الماضي.

- قال مبعوث للرئيس الأميركي دونالد ترمب إن عدم رغبة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في زيادة الإنفاق العسكري قد لا يترك للولايات المتحدة خياراً سوى نقل القوات الأميركية المتمركزة في ألمانيا إلى بولندا.

- طعن رجل بسكين 3 أفراد من طاقم التمريض بالإضافة إلى شرطي في مستشفى بغرب اليابان، في أحدث واقعة طعن في البلاد.

- نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وكالة «روساتوم» النووية الحكومية قولها في ساعة مبكرة من صباح اليوم، إن 5 من موظفيها لقوا حتفهم في حادث وقع خلال اختبارات بموقع عسكري في شمال روسيا.

- احتفلت كولومبيا بإشادة الولايات المتحدة بها من أجل «التقدم» الذي أحرزته في مكافحة إنتاج الكوكايين، بينما رفضت المكسيك انتقاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب لها واعتبار أنها لا تفعل ما يكفي لمكافحة تجارة المخدرات.



هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
TT

هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)

تخضع «هيئة تحرير الشام»، التي قادت قوات المعارضة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، لعقوبات من الأمم المتحدة منذ فترة طويلة، وهو ما وصفه المبعوث الخاص للمنظمة الدولية إلى سوريا غير بيدرسون، بأنه «عامل تعقيد لنا جميعاً».

كانت «هيئة تحرير الشام» تُعرف في السابق باسم «جبهة النصرة»، الجناح الرسمي لتنظيم «القاعدة» في سوريا، حتى قطعت العلاقات بالتنظيم في عام 2016. ومنذ مايو (أيار) 2014، أُدرجت الجماعة على قائمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لعقوبات تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، كما فُرض عليها تجميد عالمي للأصول وحظر أسلحة.

ويخضع عدد من أعضاء «هيئة تحرير الشام» أيضاً لعقوبات الأمم المتحدة مثل حظر السفر، وتجميد الأصول، وحظر الأسلحة، ومنهم زعيمها وقائد إدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، المكنى «أبو محمد الجولاني»، المدرج على القائمة منذ يوليو (تموز) 2013.

وقال دبلوماسيون إنه لا يوجد حالياً أي مناقشات عن رفع العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على الجماعة. ولا تمنع العقوبات التواصل مع «هيئة تحرير الشام».

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟ (رويترز)

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

فرضت الأمم المتحدة عقوبات على «جبهة النصرة»، لأن الجماعة مرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ولأنها كانت «تشارك في تمويل أو تخطيط أو تسهيل أو إعداد أو ارتكاب أعمال أو أنشطة» مع «القاعدة» أو دعماً لها وتستقطب أفراداً وتدعم أنشطة «القاعدة».

وجاء في قائمة العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة: «في يناير (كانون الثاني) 2017، أنشأت جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام)، وسيلة لتعزيز موقعها في التمرد السوري وتعزيز أهدافها باعتبارها فرعاً لتنظيم (القاعدة) في سوريا»... ورغم وصف ظهور «هيئة تحرير الشام» بطرق مختلفة (على سبيل المثال كاندماج أو تغيير في الاسم)، فإن جبهة «النصرة» استمرت في الهيمنة والعمل من خلال «هيئة تحرير الشام» في السعي لتحقيق أهدافها.

وفُرضت عقوبات على الجولاني بسبب ارتباطه بتنظيم «القاعدة» وعمله معه.

كيف يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة؟

تستطيع أي دولة عضو في الأمم المتحدة في أي وقت تقديم طلب لرفع العقوبات عن كيان أو شخص إلى لجنة عقوبات تنظيمي «داعش» و«القاعدة» التابعة لمجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 دولة.

وإذا جاء الطلب من دولة لم تقترح في البداية فرض عقوبات الأمم المتحدة، فإن اللجنة تتخذ القرار بالإجماع.

وإذا تقدمت الدولة التي اقترحت في البداية فرض العقوبات بطلب الشطب من القائمة، فسيمحى الاسم من القائمة بعد 60 يوماً، ما لم توافق اللجنة بالإجماع على بقاء التدابير.

لكن إذا لم يتم التوصل إلى إجماع، يستطيع أحد الأعضاء أن يطلب إحالة الطلب إلى مجلس الأمن للتصويت عليه في غضون 60 يوماً.

ولم تتضح بعد الدول التي اقترحت فرض عقوبات على جبهة «النصرة» والجولاني.

ويستطيع أيضاً الشخص أو الكيان الخاضع للعقوبات أن يطلب إزالة التدابير عن طريق الاتصال بأمين عام المظالم، وهو منصب أنشأه المجلس في عام 2009، ليقوم بمراجعة الطلب.

وإذا أوصى أمين عام المظالم بإبقاء اسم ما على القائمة، فسيظل مدرجاً على القائمة. وإذا أوصى أمين عام المظالم بإزالة اسم ما، فسترفع العقوبات بعد عملية قد تستغرق ما يصل إلى 9 أشهر، ما لم توافق اللجنة في وقت أسبق بالإجماع على اتخاذ إجراء أو الإحالة إلى المجلس لتصويت محتمل.

هل هناك استثناءات من العقوبات؟

يستطيع الأشخاص الخاضعون لعقوبات الأمم المتحدة التقدم بطلب للحصول على إعفاءات فيما يتعلق بالسفر، وهو ما تقرره اللجنة بالإجماع.

ويقول المجلس إن عقوباته «لا تستهدف إحداث عواقب إنسانية تضر بالسكان المدنيين».

وهناك استثناء إنساني للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة يسمح «بتوفير أو معالجة أو دفع الأموال أو الأصول المالية الأخرى أو الموارد الاقتصادية، أو توفير السلع والخدمات اللازمة لضمان تقديم المساعدات الإنسانية في الوقت المناسب، أو لمساندة الأنشطة الأخرى التي تدعم الاحتياجات الإنسانية الأساسية».