إشارات سريعة

إشارات سريعة
TT

إشارات سريعة

إشارات سريعة

> تقنية جديدة لتوليد الكهرباء من إطارات السيارات أثناء التشغيل تقوم بتطويرها حالياً شركة يابانية ضمن مجموعة «سوميتومو». التقنية الجديدة اسمها «إينرجي هارفستر» وهي مكونة من شرائح إلكترود تعتمد على دوران عجلات السيارة في توليد الطاقة. ويمكن استخدام الطاقة في تشغيل أدوات استشعار ضغط الإطارات وتشغيل إلكترونيات أخرى من دون الحاجة للاعتماد على بطاريات السيارة.
> تكرر انسحاب الشركات من معرض طوكيو المقرر عقده بين 24 أكتوبر (تشرين الأول)، و4 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، بحيث لن يشارك في المعرض سوى شركتين أجنبيتين فقط، هما «مرسيدس - بنز» و«رينو». وأعلنت كل من «بي إم دبليو» و«أودي» و«فولكسفاغن» أنها لن تشارك في معرض هذا العام. ولم تشارك فورد في معرض طوكيو منذ أزمة عام 2008 المالية. ويأتي انسحاب الشركات مع تراجع الاهتمام بالمعارض التقليدية نظرا لارتفاع تكاليف المشاركة وضعف العائد منها.
> قال رئيس مجموعة «بيجو ستروين» التي تملك مصانع «فوكسهول» البريطانية إنها قد تغلق مصانع بريطانيا في حالة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بلا اتفاق في شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. ويتعرض مستقبل مصنع الشركة في منطقة إيلسمير الذي ينتج سيارات «استرا» للخطر. وتملك المجموعة مصنعا مماثلاً في بولندا. وصرح مايك هاوز رئيس جمعية صانعي السيارات في بريطانيا بأن الخروج من الاتحاد الأوروبي بلا اتفاق يمثل «خطراً وجودياً على صناعة السيارات البريطانية».
> حققت سيارة من طراز «بنتلي - فلاينغ سبير» من فئة الإصدار الأولى مبلغ 700 ألف إسترليني (875 ألف دولار) من مشترٍ مجهول الهوية في مزاد خيري أقيم من مؤسسة «إيلتون جون» لصالح مرضى الإيدز. وجرى المزاد في جنوب فرنسا. وشارك المغني إيلتون جون في المزاد، ولكنه خسره أمام المشتري المجهول. وأسهمت شركة «بنتلي» بهذه السيارة ضمن احتفالاتها بمئوية تأسيسها. وتصل «فلاينغ سبير» الجديدة إلى الأسواق في نهاية العام. ويساهم المشتري المجهول في تجهيز سيارته بما يروق له من تجهيزات لكي يتسلمها فيما بعد.
> طالب معهد القيادة المتقدمة البريطاني بأن يكون منح رخص القيادة الجديدة على درجات بحيث يكون السائق الجديد تحت الاختبار لمدة عام، وأن يتم اختبار القيادة مرحلياً عند تجديد الرخصة كل عشر سنوات، مع منع السائقين الجدد من اصطحاب ركاب معهم أو القيادة ليلاً، خلال العام الأول. وأظهرت إحصاءات العام الماضي انخفاض نسبة الحوادث القاتلة عن العام الأسبق بنسبة ستة في المائة، ولكن رقم الوفيات ما زال عالياً، ووصل إلى 1770 حالة وفاة بالإضافة إلى 25 ألف إصابة خطيرة.


مقالات ذات صلة

«طلاء شمسي» لشحن السيارات الكهربائية

علوم «طلاء شمسي» لشحن السيارات الكهربائية

«طلاء شمسي» لشحن السيارات الكهربائية

عجينة رقيقة تؤمن السفر مجاناً آلاف الكيلومترات

ديدي كريستين تاتلووكت (واشنطن)
الاقتصاد صفقة استحواذ «ارامكو» على 10 % في «هورس باورترين» بلغت 7.4 مليار يورو (رويترز)

«أرامكو» تكمل الاستحواذ على 10 % في «هورس باورترين المحدودة» بـ7.4 مليار يورو

أعلنت «أرامكو السعودية» إكمال شراء 10 في المائة بشركة «هورس باورترين» المحدودة الرائدة في مجال حلول نقل الحركة الهجين.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
خاص «بي واي دي»: نخطط للاستثمار في مبادرات تسويقية وتعليمية لزيادة الوعي بفوائد النقل الكهربائي (BYD)

خاص «بي واي دي»... قصة سيارات كهربائية بدأت ببطارية هاتف

من ابتكارات البطاريات الرائدة إلى المنصات المتطورة، تتماشى رؤية «بي واي دي» مع الأهداف العالمية للاستدامة، بما في ذلك «رؤية المملكة 2030».

نسيم رمضان (الصين)
الاقتصاد ترمب يلقي خطاباً خلال تجمع انتخابي في أرينا سانتاندر في ريدينغ بنسلفانيا (رويترز)

تعريفات ترمب الجمركية تضع شركات عالمية في المكسيك تحت المجهر

مع تزايد المخاوف من اندلاع حرب تجارية، ستواجه العديد من الشركات التي لديها حضور تصنيعي في المكسيك تحديات جديدة، وخاصة تلك التي تصدر إلى الولايات المتحدة.

«الشرق الأوسط» (عواصم )
يوميات الشرق شعار العلامة التجارية للسيارات الفارهة «جاغوار» (أ.ب)

حتى ماسك انتقده... إعلان ترويجي لسيارات «جاغوار» يثير غضباً

أثار مقطع فيديو ترويجي لتغيير العلامة التجارية للسيارات الفارهة «جاغوار» انتقادات واسعة بظهور فتيات دعاية يرتدين ملابس زاهية الألوان دون وجود سيارة.

«الشرق الأوسط» (لندن)

أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
TT

أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم

من العوامل التي يدخلها المشتري في حساباته عند شراء سيارة جديدة مدى ملاءمتها لحاجاته، ومدى كفاءة استهلاك الوقود، بالإضافة إلى الاعتمادية والتصميم والسعر. ولكن قلما يفكر المشتري في التقادم (Depreciation) الذي يمثل ما تفقده السيارة من قيمتها مع الاستعمال.
في بحث أجرته مؤسسة «وات كار»، كشفت أن أكبر الخسائر التي يتحملها المشتري مع مرور الزمن هي تراجع قيمة السيارة بالتقادم. ويفوق التقادم أحياناً تكلفة عدم كفاءة استهلاك الوقود أو حتى تكاليف إصلاح السيارة.
وأشار البحث إلى أسوء السيارات في فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات، وقطع مسافة 36 ألف ميل. ولكن هذه الخسائر هي في الوقت نفسه فوائد لبعضهم، حيث تمثل هذه السيارات أفضل قيمة للمشتري لها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
وهذه أسوء 5 سيارات من حيث فقدان القيمة بالتقادم:
> بيجو 308: وهي تفقد نسبة 78.1 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات. وعلى الرغم من فخامة مقصورة السيارة، ووجود مساحة شحن جيدة، فإن ضيق المقاعد الخلفية والإنجاز الضعيف من المحرك كانا وراء هذا التقادم السريع.
> فيات تيبو: ويبلغ فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات في هذه السيارة 77.3 في المائة. ولم تنجح السيارة في منافسة سيارات مثل فورد فوكوس وكيا سيد بسبب ضعف إنجازها.
> مازيراتي كواتروبورتي: وتبلغ نسبة فقدان القيمة بالتقادم فيها نحو 76.4 في المائة بعد 3 سنوات. وأسوء فئات هذه السيارة هي الفئة الديزل التي لا توفر جلسة أو قيادة فاخرة.
> نسبة 74.9 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
> فيات 500 سي: وتفقد السيارة 74 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات لأسباب متعددة، منها وجود كثير منها مطروح للبيع، وعدم تطور تصميم السيارة منذ وصولها إلى الأسواق في عام 2007.