أميركا تعتقل رئيس بيرو الأسبق أليخاندرو توليدو

بناءً على طلب تسليم مقدم من ليما

رئيس بيرو الأسبق أليخاندرو توليدو خلال حملته لخوض سباق الانتخابات الرئاسية لعام 2011 (ا.ب)
رئيس بيرو الأسبق أليخاندرو توليدو خلال حملته لخوض سباق الانتخابات الرئاسية لعام 2011 (ا.ب)
TT

أميركا تعتقل رئيس بيرو الأسبق أليخاندرو توليدو

رئيس بيرو الأسبق أليخاندرو توليدو خلال حملته لخوض سباق الانتخابات الرئاسية لعام 2011 (ا.ب)
رئيس بيرو الأسبق أليخاندرو توليدو خلال حملته لخوض سباق الانتخابات الرئاسية لعام 2011 (ا.ب)

أعلن مكتب المدعي العام في بيرو، أن الرئيس الأسبق للبلاد أليخاندرو توليدو، اعتقل في الولايات المتحدة أمس (الثلاثاء)، بناء على طلب تسليم مقدم من ليما.
ومثل توليدو أمام القضاء الأميركي كجزء من إجراءات التسليم، ومن المقرر عقد جلسة أخرى بعد غد الجمعة.
وظل توليدو هارباً منذ عام 2017 ، عندما صدر في حقه حكم بالسجن احترازي لمدة 18 شهراً.
ويشتبه في أن توليدو (73 عاماً) قبل رشى تتراوح بين 20 و 31 مليون دولار من شركة الإنشاءات البرازيلية العملاقة "أودبريشت" مقابل عقد لشق طريق.
ويؤكد توليدو أن تلك المزاعم مدفوعة بأسباب سياسية.
وتولى توليدو الرئاسة خلال الفترة من 28 تموز (يوليو) 2001 حتى 28 تموز 2006.



بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
TT

بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)

يزور وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بروكسل، غدا (الأربعاء)، لإجراء محادثات طارئة مع الأوروبيين لتسريع المساعدات الموجهة لأوكرانيا على خلفية انتخاب دونالد ترمب رئيسا، على ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية.

وأوضح الناطق باسم الخارجية ماثيو ميلر أن بلينكن سيلتقي الأربعاء مسؤولي حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي «للبحث في دعم أوكرانيا في دفاعها في وجه العدوان الروسي» في زيارة لم تكن معلنة فيما هدد الرئيس الأميركي المنتخب بوقف المساعدات لكييف. وخلال الحملة الانتخابية الرئاسية قال ترمب إنه سينهي الحرب «في يوم واحد».

وتعاني القوات الأوكرانية من نقص في القوى العاملة وإمدادات الأسلحة.

وتعهدت إدارة بايدن بصرف الأموال المتبقية لأوكرانيا خلال الأسابيع العشرة المقبلة، والتي كان أقرها الكونغرس؛ بما فيها ما يعادل 4.3 مليار دولار من الأسلحة الأميركية المعاد توجيهها، و2.1 مليار دولار عقوداً جديدة من شركات أميركية.