10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 21 - 6 - 2019

- الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور (رويترز)
- الرئيس الصيني شي جينبينغ والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في بيونغ يانغ (أ.ب)
- الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو (إ.ب.أ)
- الأمير هاري وزوجته ميغان (أ.ب)
- الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور (رويترز) - الرئيس الصيني شي جينبينغ والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في بيونغ يانغ (أ.ب) - الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو (إ.ب.أ) - الأمير هاري وزوجته ميغان (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 21 - 6 - 2019

- الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور (رويترز)
- الرئيس الصيني شي جينبينغ والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في بيونغ يانغ (أ.ب)
- الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو (إ.ب.أ)
- الأمير هاري وزوجته ميغان (أ.ب)
- الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور (رويترز) - الرئيس الصيني شي جينبينغ والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في بيونغ يانغ (أ.ب) - الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو (إ.ب.أ) - الأمير هاري وزوجته ميغان (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قالت وسائل إعلام رسمية صينية، اليوم (الجمعة)، إن الرئيس شي جينبينغ غادر كوريا الشمالية بعد زيارة دولة استغرقت يومين.
- بعد عام على خلافهما خلال مجموعة السبع في كيبيك، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، اتفاقهما على الدفع قدماً بالاتفاق التجاري الثلاثي مع المكسيك، الذي يتردد الديمقراطيون الأميركيون في المصادقة عليه.
- حظرت إدارة الطيران الاتحادية الأميركية تحليق رحلات بطائرات مسجلة في الولايات المتحدة فوق أجزاء من المجال الجوي، الذي تسيطر عليها إيران، مشيرة إلى تصاعد التوتر والنشاط العسكري وتوترات سياسية متزايدة.
- باءت المفاوضات الحساسة، التي بدأت في القمة الأوروبية لاختيار شخصية مقبولة تتولى رئاسة المفوضية خلفاً لجان كلود يونكر، بالفشل، ما أدى إلى الدعوة إلى قمة أزمة ستعقد في 30 يونيو (حزيران) المقبل.
- عاد مئات من المتظاهرين إلى المجمع الحكومي في هونغ كونغ، صباح اليوم، للاحتجاج على مشروع قانون تسليم المطلوبين إلى الصين، المثير للجدل.
- تظاهر مئات السودانيين في عدد من عواصم الولايات، أمس (الخميس)، للضغط على المجلس العسكري الحاكم لتسليم السلطة للمدنيين، مع استمرار حالة الاضطراب منذ الإطاحة بالرئيس عمر البشير قبل أكثر من شهرين.
- تفقد الرئيس المكسيكي، أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، حدود بلاده مع غواتيمالا، وأطلق خطة تنموية بقيمة 100 مليون دولار، بهدف الحد من الهجرة من أميركا الوسطى.
- أصيب 39 شرطياً، و30 متظاهراً، بجروح في تبيليسي، في صدامات دارت بين الطرفين أمام مبنى البرلمان؛ حيث تظاهر الآلاف احتجاجاً على السماح لنائب روسي بإلقاء كلمة أمام الجمعية الوطنية، بحسب ما أعلنت السلطات.
- أعلن قصر كينزنغتون أن الأمير هاري وزوجته ميغان، سينسحبان من مؤسسة خيرية يتشاركان فيها مع شقيقه الأكبر الأمير ويليام، وزوجته كيت، وسينشئان مؤسسة منفصلة، في أحدث خطوة لرسم المسار الملكي الخاص بهما.
- أعلن الإسباني فرناندو توريس، الفائز بكأس العالم، اعتزاله كرة القدم اليوم، لينهي مسيرة مذهلة استمرت 18 عاماً.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.