رئاسة شؤون المسجدين الحرام والنبوي تفند ما جرى تداوله حول الحرم المدني والقبر الشريف

أكدت أنها لا تمثل توجهات الدولة

رئاسة شؤون المسجدين الحرام والنبوي تفند ما جرى تداوله حول الحرم المدني والقبر الشريف
TT

رئاسة شؤون المسجدين الحرام والنبوي تفند ما جرى تداوله حول الحرم المدني والقبر الشريف

رئاسة شؤون المسجدين الحرام والنبوي تفند ما جرى تداوله حول الحرم المدني والقبر الشريف

أوضحت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أن ما جرى تداوله حول الحجرة النبوية في المسجد النبوي من أحد الباحثين في دراسة خاصة به: {لا يمثل رأي الرئاسة ولا توجه الدولة، التي تحرص كل الحرص على خدمة الحرمين الشريفين وتعظيمهما، والحرص على عدم المساس بأي شيء مضى عليه العمل، وإنما هو رأي شخصي للباحث ووجهة نظر خاصة به، وقد جرى على ذلك العرف المتبع في الأبحاث العلمية المُحكّمة، كما لا تُعبِر عن أوْعية النشر المرتبطة بالرئاسة، التي نصت على ذلك المادة الحادية عشرة من شروط وقواعد النشر التي نُشر فيها البحث».
وأوضح أحمد بن محمد المنصوري المتحدث الإعلامي بالرئاسة في بيان توضيحي بأن رئاسة الحرمين الشريفين، تؤكد على الباحثين ووسائل الإعلام عدم الخوض فيما يبعث على الإثارة والفتنة ويثير البلبلة، كما تدعو إلى الحكمة والموضوعية والمصداقية وعدم التهويل والمبالغة والمزايدة لا سيما فيما يتعلق بالحرمين الشريفين.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.