أوضحت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أن ما جرى تداوله حول الحجرة النبوية في المسجد النبوي من أحد الباحثين في دراسة خاصة به: {لا يمثل رأي الرئاسة ولا توجه الدولة، التي تحرص كل الحرص على خدمة الحرمين الشريفين وتعظيمهما، والحرص على عدم المساس بأي شيء مضى عليه العمل، وإنما هو رأي شخصي للباحث ووجهة نظر خاصة به، وقد جرى على ذلك العرف المتبع في الأبحاث العلمية المُحكّمة، كما لا تُعبِر عن أوْعية النشر المرتبطة بالرئاسة، التي نصت على ذلك المادة الحادية عشرة من شروط وقواعد النشر التي نُشر فيها البحث».
وأوضح أحمد بن محمد المنصوري المتحدث الإعلامي بالرئاسة في بيان توضيحي بأن رئاسة الحرمين الشريفين، تؤكد على الباحثين ووسائل الإعلام عدم الخوض فيما يبعث على الإثارة والفتنة ويثير البلبلة، كما تدعو إلى الحكمة والموضوعية والمصداقية وعدم التهويل والمبالغة والمزايدة لا سيما فيما يتعلق بالحرمين الشريفين.
رئاسة شؤون المسجدين الحرام والنبوي تفند ما جرى تداوله حول الحرم المدني والقبر الشريف
أكدت أنها لا تمثل توجهات الدولة
رئاسة شؤون المسجدين الحرام والنبوي تفند ما جرى تداوله حول الحرم المدني والقبر الشريف
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة