ولايات أميركية جديدة تسن قوانين لمكافحة معاداة السامية

ولايات أميركية جديدة تسن قوانين لمكافحة معاداة السامية
TT

ولايات أميركية جديدة تسن قوانين لمكافحة معاداة السامية

ولايات أميركية جديدة تسن قوانين لمكافحة معاداة السامية

انقسمت محاكم فيدرالية أميركية حول الموقف من إصدار نحو 27 ولاية أميركية، من بينها نيويورك وأوهايو وكاليفورنيا، قوانين تمنع تكوين حركات لدعم مقاطعة إسرائيل، وفضحها مع فرض عقوبات عليها بسبب تعاملها مع الفلسطينيين. فيما يدور خلاف حول شرعية هذه القوانين، وما إذا كانت لا تتعارض مع المادة الأولى من الدستور الأميركي، التي تضمن حرية الرأي والتعبير عنه.
وانضمت ولاية فلوريدا هذا الأسبوع إلى تلك الولايات، وأعلنت عن إعدادها مشاريع قوانين لتشديد تعريف «التصدي لحركات معاداة السامية»، بحسب مؤسسة التعاون الأميركية الإسرائيلية، وهي منظمة تدعو إلى تقوية العلاقات بين البلدين.
وتحظى هذه القوانين عادة بأغلبية كبيرة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وتعمل بطرق مختلفة. ففي حين تمنع بعض القوانين صناديق التقاعد الحكومية من الاستثمار في الشركات، التي تعلن انسحابها من إسرائيل، تطلب قوانين أخرى من المتعاقدين الحكوميين توقيع اتفاقات تتعهد بعدم دعم حركة مقاطعتها.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».