تسجيل أعلى حمل كهربائي في تاريخ السعودية

بزيادة 7.7 في المائة عن الأحمال المسجلة الصيف الماضي

الدعوة الى التعامل المسؤول في استخدام الطاقة الكهربائية
الدعوة الى التعامل المسؤول في استخدام الطاقة الكهربائية
TT

تسجيل أعلى حمل كهربائي في تاريخ السعودية

الدعوة الى التعامل المسؤول في استخدام الطاقة الكهربائية
الدعوة الى التعامل المسؤول في استخدام الطاقة الكهربائية

سجّل مركز التحكم للنظام الكهربائي في السعودية أمس (الأحد)، أحمالا تاريخية غير مسبوقة، حيث قفزت الأحمال الكهربائية الذروية إلى 56500 ميغاوات، بزيادة 7.7 في المائة عن الأحمال الذروية المسجلة الصيف الماضي.
وأوضح المهندس زياد بن محمد الشيحة الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء في بيان صحافي، أن الشركة بقدراتها وإمكانياتها الكبيرة البشرية والفنية استطاعت مواجهة الطلب الكبير وارتفاع الأحمال بفضل الجهود التي بذلت لتعزيز موثوقية المنظومة الكهربائية.
وأكد الشيحة أن الشركة قادرة على استيعاب الطلب المتنامي على الكهرباء لخدمة المواطنين والمقيمين، وجميع القطاعات التنموية في السعودية، مفيدا بأنها تستحضر مسؤولياتها للمساهمة في مسيرة النهضة الشاملة التي تعيشها البلاد.
وبحسب الشيحة، ستشهد السنوات المقبلة تعزيز المنظومة الكهربائية بدخول عدد من المشاريع في التوليد والنقل والتوزيع، داعيا إلى التعامل المسؤول مع الكهرباء وضرورة تعاون الجميع للحفاظ على الطاقة الكهربائية وترشيد استخدامها.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».