دخلت الأزمة الفنزويلية مرحلة جديدة أمس، مع اندلاع مواجهات بين عسكريين موالين لزعيم المعارضة خوان غوايدو، وجنود من أنصار الرئيس نيكولاس مادورو، خارج قاعدة عسكرية في العاصمة كراكاس.
وأعلن غوايدو، الذي كان رفقة أنصاره العسكريين في القاعدة، بدء ما سماه «المرحلة الأخيرة» من خطته لإطاحة مادورو، وجدد رهانه على الجيش «وجنوده الشجعان» لوقف «اغتصاب مادورو للسلطة».
وبدوره، حذر قائد الجيش من «حمام دم» في البلاد بعد تحرك الجيش لإحباط ما قال إنه محاولة انقلابية.
من جانبها، ألقت واشنطن بثقلها وراء غوايدو، حيث دعت واشنطن الجيش الفنزويلي إلى الوقوف إلى جانب «الشعب» و«المؤسسات الشرعية»، وبينها البرلمان الذي تهيمن عليه المعارضة.
رهان على الجيش الفنزويلي في «المرحلة الأخيرة» لمادورو
رهان على الجيش الفنزويلي في «المرحلة الأخيرة» لمادورو
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة