خادم الحرمين يمنح الدكتور نزار مدني «وشاح الملك عبد العزيز»

تقديراً لجهوده وإسهاماته ولما قدمه في خدمة وطنه

الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)
الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)
TT

خادم الحرمين يمنح الدكتور نزار مدني «وشاح الملك عبد العزيز»

الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)
الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)

منح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وزيرَ الدولة للشؤون الخارجية السابق الدكتور نزار مدني، «وشاح الملك عبد العزيز» من الطبقة الثانية، تقديراً لجهوده وإسهاماته ولما قدمه في خدمة وطنه.
جاء ذلك، خلال استقبال خادم الحرمين الشريفين، في قصر اليمامة بالرياض اليوم (الأربعاء)، الدكتور مدني، بمناسبة انتهاء فترة خدمته.
ونوه خادم الحرمين الشريفين بما بذله الدكتور مدني من جهود طيلة خدمته، مؤكداً أهمية تكريم كل من يعمل لخدمة بلده.
بدوره؛ رفع الدكتور نزار مدني بهذه المناسبة خالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، على ما حظي به من تقدير وتكريم، «سائلاً الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، نظير حرصهما الدائم على كل ما من شأنه رفعة الوطن والمواطن».
حضر الاستقبال وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد قطان، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم عزام القين.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.