خادم الحرمين يمنح الدكتور نزار مدني «وشاح الملك عبد العزيز»

تقديراً لجهوده وإسهاماته ولما قدمه في خدمة وطنه

الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)
الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)
TT

خادم الحرمين يمنح الدكتور نزار مدني «وشاح الملك عبد العزيز»

الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)
الملك سلمان يكرم الدكتور نزار مدني (واس)

منح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وزيرَ الدولة للشؤون الخارجية السابق الدكتور نزار مدني، «وشاح الملك عبد العزيز» من الطبقة الثانية، تقديراً لجهوده وإسهاماته ولما قدمه في خدمة وطنه.
جاء ذلك، خلال استقبال خادم الحرمين الشريفين، في قصر اليمامة بالرياض اليوم (الأربعاء)، الدكتور مدني، بمناسبة انتهاء فترة خدمته.
ونوه خادم الحرمين الشريفين بما بذله الدكتور مدني من جهود طيلة خدمته، مؤكداً أهمية تكريم كل من يعمل لخدمة بلده.
بدوره؛ رفع الدكتور نزار مدني بهذه المناسبة خالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، على ما حظي به من تقدير وتكريم، «سائلاً الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، نظير حرصهما الدائم على كل ما من شأنه رفعة الوطن والمواطن».
حضر الاستقبال وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد قطان، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم عزام القين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».