تراجع تأييد الحزب اليمينى المتطرف في أستراليا

أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
TT

تراجع تأييد الحزب اليمينى المتطرف في أستراليا

أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)

أظهر استطلاع للرأي العام في أستراليا تراجع تأييد الحزب اليميني المتطرف في البلاد" أمة واحدة"، وذلك قبل أربعة أسابيع فقط من الانتخابات البرلمانية الاتحادية.
ووفقًا لاستطلاع نشرته صحيفة (ذا أستراليان) اليوم (الاثنين)، انخفض تأييد حزب "أمة واحدة من 6 في المائة إلى 4 في المائة خلال أسبوعين، مما أعطى دفعة لكل من الائتلاف المحافظ الحالي بقيادة الليبراليين وحزب العمال المعارض.
وفي أول أستطلاع رأي يجرى منذ الإعلان عن إجراء الانتخابات في 18 مايو (آيار) المقبل، تشهد المنافسة بين الحزبين الرئيسيين ندية بحصول كل منهما على نسبة 39 في المائة.
وفي تصويت الحزبين المفضلين، يحتل حزب العمال الصدارة بنسبة 52 في المائة مقابل 48 في المائة للإئتلاف. الأمر الذي يهدد حكومة رئيس الوزراء سكوت موريسون بخسارة الانتخابات.



إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
TT

إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)

انتقد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مالك منصة «إكس»، قانوناً مقترحاً في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاماً، وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.

وطرحت الحكومة الأسترالية المنتمية ليسار الوسط مشروع القانون في البرلمان، أمس (الخميس)، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.

وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.

وقال ماسك، الذي يُعدّ نفسه مدافعاً عن حرية التعبير، رداً على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة «إكس»: «تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت».

وتعهَّدت عدة دول بالفعل بالحد من استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي من خلال تشريعات، لكن سياسة أستراليا واحدة من أكثر السياسات صرامة، ولا تشمل استثناء بالحصول على موافقة الوالدين أو باستخدام حسابات موجودة سلفاً.

واصطدم ماسك سابقاً مع الحكومة الأسترالية بشأن سياساتها الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي ووصفها بأنها «فاشية» بسبب قانون المعلومات المضللة.