تراجع تأييد الحزب اليمينى المتطرف في أستراليا

أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
TT

تراجع تأييد الحزب اليمينى المتطرف في أستراليا

أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)

أظهر استطلاع للرأي العام في أستراليا تراجع تأييد الحزب اليميني المتطرف في البلاد" أمة واحدة"، وذلك قبل أربعة أسابيع فقط من الانتخابات البرلمانية الاتحادية.
ووفقًا لاستطلاع نشرته صحيفة (ذا أستراليان) اليوم (الاثنين)، انخفض تأييد حزب "أمة واحدة من 6 في المائة إلى 4 في المائة خلال أسبوعين، مما أعطى دفعة لكل من الائتلاف المحافظ الحالي بقيادة الليبراليين وحزب العمال المعارض.
وفي أول أستطلاع رأي يجرى منذ الإعلان عن إجراء الانتخابات في 18 مايو (آيار) المقبل، تشهد المنافسة بين الحزبين الرئيسيين ندية بحصول كل منهما على نسبة 39 في المائة.
وفي تصويت الحزبين المفضلين، يحتل حزب العمال الصدارة بنسبة 52 في المائة مقابل 48 في المائة للإئتلاف. الأمر الذي يهدد حكومة رئيس الوزراء سكوت موريسون بخسارة الانتخابات.



كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
TT

كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)

أكدت وكالة الصحة العامة الكندية أمس (الجمعة) رصد أول حالة إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة في كندا لدى شخص في مانيتوبا.

وقالت الوكالة إن هذه الحالة المتعلقة بالسفر مرتبطة بتفشي السلالة الفرعية 1 من المرض في وسط وشرق أفريقيا.

وأضافت الوكالة في بيان «سعى الشخص إلى الحصول على رعاية طبية لأعراض جدري القردة في كندا بعد وقت قصير من عودته ويخضع للعزل في الوقت الراهن».

وقالت منظمة الصحة العالمية أمس (الجمعة) إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة، وأعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس (آب) بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.

وقالت وكالة الصحة العامة الكندية إنه رغم أن المخاطر التي تهدد السكان في كندا في هذا الوقت لا تزال منخفضة، فإنها تواصل مراقبة الوضع باستمرار. كما قالت إن فحصاً للصحة العامة، بما في ذلك تتبع المخالطين، مستمر.