ارتفاع عدد ضحايا السيول في إيران إلى 76 قتيلاً

طرق ومبان غمرتها مياه الفيضانات في مدينة الأحواز (أ.ف.ب)
طرق ومبان غمرتها مياه الفيضانات في مدينة الأحواز (أ.ف.ب)
TT

ارتفاع عدد ضحايا السيول في إيران إلى 76 قتيلاً

طرق ومبان غمرتها مياه الفيضانات في مدينة الأحواز (أ.ف.ب)
طرق ومبان غمرتها مياه الفيضانات في مدينة الأحواز (أ.ف.ب)

أعلن رئيس هيئة الطب العدلي الإيرانية أحمد شجاعي ارتفاع عدد ضحايا السيول إلى 76 قتيلاً.
ونقلت وكالة «فارس» الإيرانية عن شجاعي قوله إنه «مع تأكد مقتل خمسة أشخاص في الاحواز وشخص واحد في إيلام، يكون عدد ضحايا السيول قد ارتفع إلى 76 شخصاً حتى الآن».
يُذكر أن الأمطار الغزيرة التي تشهدها إيران منذ أسابيع تسببت أيضاً في إصابة المئات وإجلاء عشرات الآلاف من سكان القرى والمدن الأكثر تضرراً إلى مناطق آمنة، إضافة إلى تدمير طرق وجسور ومرافق حيوية، وتضرر آلاف الوحدات السكنية والتجارية، وإلحاق أضرار بالغة بالقطاع الزراعي.
وقامت عدة دولة بإرسال مساعدات إنسانية إلى إيران.



تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
TT

تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)

بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الليلة الماضية، الوضع في سوريا، والحرب في قطاع غزة، واتفاق الرهائن.

وذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، اليوم (الأحد)، أنه لا توجد أي بيانات أو معلومات رسمية بشأن المكالمة الهاتفية.

وذكرت تقارير أن الجانبين ناقشا اتفاقاً محتملاً بشأن الرهائن، والحرب ضد حركة «حماس» الفلسطينية في غزة، والوضع في سوريا.

وصرّح مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، (الخميس)، بأن انطباعاً تَكوَّن لديه أن رئيس الوزراء الإسرائيلي مستعدٌّ لاتفاق حول إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.

وقال سوليفان، في مؤتمر صحافي في تل أبيب، إثر لقائه نتنياهو: «نتطلع الآن إلى إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار» في غزة، مضيفاً: «حان الوقت لإنهاء المهمة وإعادة الرهائن جميعاً إلى ديارهم... لديّ انطباع أن رئيس الوزراء مستعد لإبرام صفقة».

وقال سوليفان إن مقاربة «حماس» للمفاوضات تغيّرت، ناسباً ذلك إلى إطاحة حليفها بشار الأسد في سوريا، ودخول وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني، حليف «حماس» الآخر، حيّز التنفيذ.