10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 11 - 4 - 2019

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 11 - 4 - 2019
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 11 - 4 - 2019

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 11 - 4 - 2019

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قامت قوات من الجيش السوداني، اليوم (الخميس)، بـ«انقلاب عسكري»، ضد الرئيس عمر البشير وأركان نظامه، إثر ضغط شعبي هائل واعتصام دام خمسة أيام في محيط القيادة العامة للقوات المسلحة، فيما عمت الاحتفالات أوساط المعتصمين، وتدفق الآلاف إلى مقر وزارة الدفاع بالخرطوم.
- اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الاتحاد الأوروبي «قاسٍ للغاية» مع بريطانيا، وذلك بعد ساعات من اتفاق بروكسل ولندن على تمديد مهلة خروج بريطانيا من التكتل الأوروبي.
- دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو لضمّ الصين إلى معاهدة «ستارت» الجديدة للحدّ من الرؤوس النووية الاستراتيجية، وذلك في وقت تستعد فيه واشنطن لتمديد المعاهدة الموقعة مع روسيا.
- حدد رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، اليوم، موعد الانتخابات العامة في 18 مايو (أيار) مؤذناً بانطلاق حملة يرجح أن تركز على المناخ والاقتصاد.
- نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية عن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون قوله إن على بيونغ يانغ أن توجه «ضربة قاصمة» لمن يفرضون عقوبات من خلال بناء اقتصاد يتمتع بالاكتفاء الذاتي.
- دعا مايك بنس نائب الرئيس الأميركي الأمم المتحدة إلى إلغاء اعتماد حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو لدى المنظمة الدولية والاعتراف بزعيم المعارضة خوان غوايدو زعيماً شرعياً للبلاد.
- قام الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الأربعاء) بثاني زيارة إلى إحدى الولايات على الحدود الأميركية المكسيكية خلال أسبوعين، لتركيز الاهتمام على أمن الحدود والحاجة إلى بناء جدار حدودي.
- ذكرت وسائل إعلام محلية أن زوجة كارلوس غصن التي عادت إلى اليابان بعد مغادرتها طوكيو على وجه السرعة، دخلت اليوم قاعة محكمة في العاصمة اليابانية لتقديم إفادتها حول الشبهات الجديدة بالاختلاس التي تحوم حول الرئيس السّابق لشركة «نيسان».
- توفي في ساعة مبكرة من اليوم الممثل المصري محمود الجندي عن 74 عاماً بعد أزمة صحية قصيرة.
- سجل كريستيانو رونالدو هدفاً رائعاً جديداً ليساعد يوفنتوس في التعادل خارج أرضه 1 - 1 مع أياكس أمستردام في ذهاب دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».