10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 28 - 3 - 2019

رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن (أ.ف.ب)
رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 28 - 3 - 2019

رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن (أ.ف.ب)
رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قالت الشرطة الأميركية إن شخصين قتلا وأصيب آخران بجروح خطيرة عندما فتح مسلح النار على اثنين من قائدي السيارات وعلى حافلة في سياتل ثم تسبب في تصادم لدى محاولته الفرار مستقلاً سيارة مسروقة.
- اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنّ التحقيق في وجود روابط بين حملته الانتخابيّة وروسيا هو «خيانة عظمى».
- انتقد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الدول المشاركة في «طرق الحرير الجديدة» بعد إعلان إيطاليا انضمامها إلى هذه الخطة الصينية الضخمة، محذراً بأن «الكلفة السياسية» ستكون أكبر من «المكاسب الاقتصادية».
- أعلن وزير الإعلام الفنزويلي خورخي رودريغيز أن الحكومة ستعلق الدراسة والعمل اليوم (الخميس)، وسط أزمة انقطاع الكهرباء في أنحاء واسعة من البلاد.
- ندّدت منظمة العفو الدولية بشن قوات النظام السوري هجمات عشوائية وأخرى على أهداف مدنية استهدفت مرافق طبية ومدرسة في محافظة إدلب في شمال غربي البلاد، التي تشهد تصعيداً في القصف منذ أسابيع.
- أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الولايات المتحدة ستبرم اتفاقاً تجارياً «جيداً للغاية» مع الصين، حسبما ذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء صباح اليوم.
- ذكرت السلطات أن شاحنة صدمت حشداً في غرب غواتيمالا مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 32 شخصاً.
- أعلنت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي أنّها ستستقيل من منصبها إذا تمّ تبنّي اتفاق «بريكست»، في وقت فشل مجلس العموم في محاولته إخراج بريطانيا من المأزق الذي تسببت به أزمة الانقسام حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
- رحبت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن بقرار موقع «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي بحظر خطاب الكراهية من على منصته.
- أمرت السلطات الأميركية شركة «مونسانتو» لصناعة المبيدات بدفع 80.3 مليون دولار تعويضاً لرجل أميركي بعد أن قررت هيئة محلفين أن أحد منتجات الشركة تسبب في إصابته بالسرطان.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».