ولي العهد السعودي يستعرض التطورات الاقتصادية مع رئيس «دافوس»

المنتدى العالمي أبدى رغبته بعقد بعض فعالياته وندواته في المملكة

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لدى لقائه بورغ برينده رئيس منتدى «دافوس» العالمي (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لدى لقائه بورغ برينده رئيس منتدى «دافوس» العالمي (واس)
TT

ولي العهد السعودي يستعرض التطورات الاقتصادية مع رئيس «دافوس»

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لدى لقائه بورغ برينده رئيس منتدى «دافوس» العالمي (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لدى لقائه بورغ برينده رئيس منتدى «دافوس» العالمي (واس)

التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي في الرياض اليوم (الأحد)، بورغ برينده رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس».
وجرى خلال اللقاء، استعراض عدد من الموضوعات المتعلقة بالتطورات العالمية والإقليمية وبالذات الجوانب الاقتصادية منها.
كما تناول شراكة «دافوس» مع السعودية واهتمامهم ببرامج المملكة الاقتصادية في إطار «رؤية 2030»، ورغبة المنتدى عقد بعض الفعاليات والندوات في المملكة بما في ذلك إطلاق المركز المشترك للثورة الصناعية الرابعة بالرياض.
حضر اللقاء، وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ووزير المالية محمد الجدعان، ووزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري، وعدد من المسؤولين في المنتدى.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».