الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف

الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف
TT

الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف

الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف

- أعلن منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف عن استقبال الشيف الشهيرة هلا عياش ضيفة على الفندق وطاهية مقيمة فيه، حيث ستستكشف الشيف العالمية مع فريق الفندق آفاقاً جديدة في عالم الطهو من 18 إلى 23 مارس (آذار) 2019، وستقوم عيّاش خلال هذه الفترة بابتكار وصفة جديدة، كما ستجري ورشتي عمل لتعليم الطبخ، مع التركيز بشكلٍ خاص على الدمج بين المكوّنات المحلية وأسلوبها الخاص بالطهو، والذي أسهم في تعزيز شهرتها على نطاقٍ واسع في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط.
وسيُتاح لضيوف ونزلاء المنتجع فرصة التفاعل مع الشيف عياش، والحصول على مزيدٍ من الأفكار حول أسلوبها المميّز في الطهو، حيث ستقدم لهم خلاصة خبراتها في استخدام المكونات الاستوائية المعروفة في جزيرة فيلينجيلي لابتكار وصفات رائعة وشهيّة، وذلك خلال ورشتي العمل اللتين ستقدمهما في المنتجع يومي 20 و22 مارس 2019.
وستحضّر الشيف عياش طبقاً مميزاً لإضافته إلى قائمة المأكولات المتوسطية في مطعم «الدكتور علي» الذي يُعتبر واحداً من بين 3 مطاعم رئيسية تنفرد في جزيرة فيلينجيلي بتقديم مأكولات متميّزة مستوحاة من مطابخ الشرق الأوسط وبحر جنوب الصين وصولاً إلى منطقة المحيط الهندي، وذلك من خلال 3 قوائم طعام مميزة ومساحات مميّزة تعكس تراث كل منطقة.



البيت الأبيض: سياسات بايدن تجذب استثمارات اقتصادية أميركية بقيمة تريليون دولار

الرئيس الأميركي جو بايدن يوقع على قانون الاستثمار في البنية التحتية بالبيت الأبيض 15 نوفمبر 2021 (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن يوقع على قانون الاستثمار في البنية التحتية بالبيت الأبيض 15 نوفمبر 2021 (رويترز)
TT

البيت الأبيض: سياسات بايدن تجذب استثمارات اقتصادية أميركية بقيمة تريليون دولار

الرئيس الأميركي جو بايدن يوقع على قانون الاستثمار في البنية التحتية بالبيت الأبيض 15 نوفمبر 2021 (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن يوقع على قانون الاستثمار في البنية التحتية بالبيت الأبيض 15 نوفمبر 2021 (رويترز)

أعلنت الإدارة الأميركية يوم الاثنين، أن الشركات تعهدت باستثمار أكثر من تريليون دولار في قطاعات صناعية أميركية، مثل أشباه الموصلات والطاقة النظيفة، خلال فترة إدارة الرئيس جو بايدن، مشيرة إلى إقرار 3 قوانين محورية في السنوات الأخيرة.

وأكد الرئيس الأميركي جو بايدن، أن قانون البنية التحتية وقانون الرقائق والعلوم وقانون الحد من التضخم، من بين العوامل التي دفعت أجندته الطموح لإعادة بناء البنية التحتية وخلق مزيد من الوظائف في جميع أنحاء البلاد، وفق «رويترز».

وقال بايدن: «لقد مررنا تشريعات لإعادة بناء بنيتنا التحتية، وبناء اقتصاد يعتمد على الطاقة النظيفة، وإعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة بعد عقود من نقل الصناعات إلى الخارج».

وأضاف: «هذه الاستثمارات في الصناعات المستقبلية تضمن أن المستقبل سيُصنع في أميركا، بواسطة العمال الأميركيين. كما أنها تفتح فرصاً جديدة في المجتمعات التي كانت في كثير من الأحيان تُهمَل».

وقد أسهمت الإعانات المقدمة بموجب هذه القوانين في جذب كثير من شركات صناعة الرقائق وغيرها من الشركات، لإنشاء أو توسيع منشآتها الإنتاجية في الولايات المتحدة.

ومع ذلك، لم تكن هذه الاستثمارات كافية بالنسبة لحزب بايدن الديمقراطي، الذي فقد السيطرة على البيت الأبيض ومجلس الشيوخ الأميركي في انتخابات هذا الشهر، كما فشل في استعادة أغلبية مجلس النواب.

وألقى بعض الديمقراطيين باللوم على الخسارة في القلق الاقتصادي والانفصال عن الناخبين، رغم السياسات التي تم تصميمها لدعم الطبقة العاملة والمتوسطة، مثل الجهود لمكافحة استغلال الأسعار ودعم النقابات.

من جهة أخرى، استفاد الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترمب، من رغبة المستهلكين في خفض الأسعار، رغم تعهده بفرض تعريفات جمركية تتراوح بين 20 و60 في المائة، وتنفيذ عمليات ترحيل جماعية قد تؤثر على كثير من الصناعات، لا سيما قطاعات الغذاء والزراعة.

ويعد الأميركيون التضخم قضية محورية، ويرغبون في أن يتعامل ترمب مع ارتفاع الأسعار خلال أول 100 يوم من توليه المنصب، وفقاً لاستطلاع أجرته «رويترز - إيبسوس» الأسبوع الماضي.

وأثار بعض المستفيدين من المنح التي قدمها بايدن قلقاً من أن ترمب قد يلغي هذه الحوافز حال توليه الرئاسة في يناير (كانون الثاني).