10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 17 - 2 - 2019

مقاتلون من «قوات سوريا الديمقراطية» خلال عملية لطرد «داعش من جيبه الأخير (أ.ف.ب)
مقاتلون من «قوات سوريا الديمقراطية» خلال عملية لطرد «داعش من جيبه الأخير (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 17 - 2 - 2019

مقاتلون من «قوات سوريا الديمقراطية» خلال عملية لطرد «داعش من جيبه الأخير (أ.ف.ب)
مقاتلون من «قوات سوريا الديمقراطية» خلال عملية لطرد «داعش من جيبه الأخير (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.

- يتأهَّب مقاتلون مدعومون من الولايات المتحدة في سوريا للسيطرة على آخر جيب صغير خاضع لتنظيم «داعش»، على نهر الفرات، في معركة ستدفع التنظيم إلى شفا الهزيمة الكاملة.

- قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، إن طهران تريد إقامة علاقات وثيقة مع كل دول الشرق الأوسط، وإنها مستعدة للعمل مع دول المنطقة للحفاظ على الأمن في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة وإسرائيل يسعون لزرع الشقاق بين الإيرانيين.

- أطلقت الشرطة التونسية قنابل الغاز لتفريق محتجين انتابهم الغضب بعد وفاة شاب داخل مركز للشرطة قرب مدينة الحمامات الساحلية.

- من المقرَّر أن يصل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى باكستان اليوم (الأحد) في بداية جولة آسيوية تشمل أيضا الهند والصين.

- طلبت الولايات المتحدة من الحلفاء الأوروبيين «استعادة أكثر من 800» من مقاتلي تنظيم «داعش» الذين تم أسرهم في سوريا وإحالتهم للمحاكمة.

- هبطت طائرة شحن عسكرية أميركية تحمل مساعدات إنسانية موجهة لشعب فنزويلا بمدينة كوكوتا الكولومبية الحدودية، حيث يتم تخزين شحنات الطعام والأدوية وسط غموض حول كيفية ومكان توزيعها.

- ذكر موقع إخباري أميركي إن السيناتور الأميركي بيرني ساندرز سجّل فيديو يعلن فيه ترشحه للانتخابات الرئاسية في 2020.

- قال باتريك شاناهان القائم بأعمال وزير الدفاع الأميركي إنه لم يقرر بعد ما إذا كان من الضروري من الناحية العسكرية إقامة جدار حدودي مع المكسيك أو حجم الأموال العسكرية التي ستستخدم.

- خرج عشرات الآلاف إلى شوارع برشلونة وهم يلوحون بأعلام الاستقلال ويحملون صوراً لزعماء كتالونيا الانفصاليين المسجونين للمطالبة بتقرير المصير للمنطقة الإسبانية الواقعة بشمال شرقي البلاد.

- رشح رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، الرئيس الأميركي دونالد ترمب لجائزة نوبل للسلام الخريف الماضي بعد أن تلقى طلباً من الحكومة الأميركية من أجل ذلك.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.