الكويت تستضيف المنتدى الخامس لاستراتيجية الطاقة لدول الخليج غداً

الكويت تستضيف المنتدى الخامس لاستراتيجية الطاقة لدول الخليج غداً
TT

الكويت تستضيف المنتدى الخامس لاستراتيجية الطاقة لدول الخليج غداً

الكويت تستضيف المنتدى الخامس لاستراتيجية الطاقة لدول الخليج غداً

تستضيف الكويت، غداً الثلاثاء، المنتدى السنوي الخامس لاستراتيجية الطاقة لدول مجلس التعاون الخليجي بمشاركة نحو 300 متخصص يمثلون كبرى الشركات العالمية العاملة في قطاع النفط والغاز.
وأعلنت مؤسسة البترول الكويتية في بيان لها أمس، أنها ستستضيف المنتدى المقام برعاية وحضور وزير النفط والكهرباء والماء الكويتي الدكتور خالد الفاضل. وقالت المؤسسة إن المنتدى سيكون فرصة جيدة لصناع القرار لتبادل الخبرات وطرح الرؤى حول آخر المستجدات والفرص والتحديات التي تواجه الشركات النفطية في دول الخليج والعالم.
وأضافت أن المنتدى الذي سيقام بالتعاون مع مجلة «بتروليوم إيكونوميست» العالمية المتخصصة في شؤون الطاقة سيستعرض التطورات الأخيرة في مجال صناعة البتروكيماويات، وتوجه كبرى الشركات المنتجة نحو الصناعات التحويلية إضافة إلى الإنتاج في أميركا الجنوبية وفرص الاستثمار بمجال الطاقة في آسيا وأفريقيا.
وأوضحت أن قائمة المتحدثين في المنتدى تضم الوزير الدكتور خالد الفاضل والرئيس التنفيذي للمؤسسة هاشم هاشم وأمين عام منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك) عباس النقي.
كما تضم أيضا رئيس تحرير مجلة «بتروليوم إيكونوميست» بيتر رامساي والاستشاري فيها ريتشارد يانكس، ورئيس فريق الخدمات الاستشارية لقطاع النفط والغاز العالمي في (أرنست آند يونغ) آندي بورجن وأمين عام منتدى الطاقة العالمي بوكالة الطاقة الدولية صن جيانشين ورئيس مجلس إدارة «شل الكويت» وليد النادر.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.