دب قطبي يركب ظهر غواصة نووية روسية ويرعب أفراد طاقمهاhttps://aawsat.com/home/article/1545451/%D8%AF%D8%A8-%D9%82%D8%B7%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A8-%D8%B8%D9%87%D8%B1-%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%8A%D8%B1%D8%B9%D8%A8-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D9%85%D9%87%D8%A7
دب قطبي يركب ظهر غواصة نووية روسية ويرعب أفراد طاقمها
الدب وهو يقفز فوق الغواصة الروسية (إكسبرس)
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
دب قطبي يركب ظهر غواصة نووية روسية ويرعب أفراد طاقمها
الدب وهو يقفز فوق الغواصة الروسية (إكسبرس)
لم يخشَ دب قطبي من حجم غواصة نووية روسية ، وقرر القفز عليها لدى عبورها أمامه بين الجليد. وتم تصوير الدب القطبي وهو يقفز من فوق الجليد فوق غواصة نووية روسية خلال بحثه عن الطعام بين الثلوج، والغواصة من طراز (دلتا 4) وكانت تبحر شمال جزيرتي سفالبارد وجان مايان النرويجيتين، عندما قرر طاقمها الخروج إلى السطح، وذلك وفقاً لما ذكرته صحيفة إكسبرس البريطانية. وأضافت الصحيفة أنه طلب من جميع البحارة على متن الغواصة البالغ عددهم 120 بحاراً البقاء داخل الغواصة، بينما كان الدب البالغ وزنه 412 كغم يستكشف بفضول غواصتهم. وتظهر الصور التي التقطت من فوق سطح السفينة الدب القطبي الوحيد الذي يجلس بالقرب من الغواصة قبل أن يبدأ في عبور الجليد السميك ويميل إلى الغواصة ليختلس نظرة عن قرب للغواصة قبل أن يقفز فوقها. يشار إلى أن عدد الدببة التي تعيش في المنطقة بين روسيا والنرويج يبلغ 3 آلاف دب، والغواصة (دلتا 4) الروسية هي غواصة استراتيجية يبلغ طولها 167 متراً وتحمل حوالي 18 صاروخاً باليستياً أو طوربيداً.
احتفال خاص للبريد الملكي البريطاني بمسلسل «قسيسة ديبلي»https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5099591-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%84-%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%84%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84-%D9%82%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D8%AF%D9%8A%D8%A8%D9%84%D9%8A
احتفال خاص للبريد الملكي البريطاني بمسلسل «قسيسة ديبلي»
دفء الشخصيات (رويال ميل)
أصدر البريد الملكي البريطاني (رويال ميل) 12 طابعاً خاصاً للاحتفال بمسلسل «The Vicar of Dibley» (قسيسة ديبلي) الكوميدي الذي عُرض في تسعينات القرن الماضي عبر قنوات «بي بي سي».
وذكرت «الغارديان» أنّ 8 طوابع تُظهر مَشاهد لا تُنسى من المسلسل الكوميدي، بما فيها ظهور خاص من راقصة الباليه السابقة الليدي دارسي بوسيل، بينما تُظهر 4 أخرى اجتماعاً لمجلس أبرشية في ديبلي.
وكان مسلسل «قسيسة ديبلي»، من بطولة ممثلة الكوميديا دون فرينش التي لعبت دور القسيسة جيرالدين غرانغر عاشقة الشوكولاته، قد استمرّ لـ3 مواسم، من الأعوام 1994 إلى 2000، تلتها 4 حلقات خاصة أُذيعت بين 2004 و2007.
في هذا السياق، قال مدير الشؤون الخارجية والسياسات في هيئة البريد الملكي البريطاني، ديفيد غولد، إن «الكتابة الرائعة ودفء الشخصيات وطبيعتها، جعلت المسلسل واحداً من أكثر الأعمال الكوميدية التلفزيونية المحبوبة على مَر العصور. واليوم، نحتفل به بإصدار طوابع جديدة لنستعيد بعض لحظاته الكلاسيكية».
أخرج المسلسل ريتشارد كيرتس، وكُتبت حلقاته بعد قرار الكنيسة الإنجليزية عام 1993 السماح بسيامة النساء؛ وهو يروي قصة شخصية جيرالدين غرانغر (دون فرينش) التي عُيِّنت قسيسة في قرية ديبلي الخيالية بأكسفوردشاير، لتتعلّم كيفية التعايش والعمل مع سكانها المحلّيين المميّزين، بمَن فيهم عضو مجلس الأبرشية جيم تروت (تريفور بيكوك)، وخادمة الكنيسة أليس تنكر (إيما تشامبرز).
وتتضمَّن مجموعة «رويال ميل» طابعَيْن من الفئة الثانية، أحدهما يُظهر جيرالدين في حفل زفاف فوضوي لهوغو هورتون (جيمس فليت) وأليس، والآخر يُظهر جيرالدين وهي تُجبِر ديفيد هورتون (غاري والدورن) على الابتسام بعد علمها بأنّ أليس وهوغو ينتظران مولوداً.
كما تُظهر طوابع الفئة الأولى لحظة قفز جيرالدين في بركة عميقة، وكذلك مشهد متكرّر لها وهي تحاول إلقاء نكتة أمام أليس في غرفة الملابس خلال احتساء كوب من الشاي.
وتتضمَّن المجموعة أيضاً طوابع بقيمة 1 جنيه إسترليني تُظهر فرانك بيكل (جون بلوثال) وأوين نيويت (روجر لويد باك) خلال أدائهما ضمن عرض عيد الميلاد في ديبلي، بينما يُظهر طابعٌ آخر جيم وهو يكتب ردَّه المميّز: «لا، لا، لا، لا، لا» على ورقة لتجنُّب إيقاظ طفل أليس وهوغو.
وأحد الطوابع بقيمة 2.80 جنيه إسترليني يُظهر أشهر مشهد في المسلسل، حين ترقص جيرالدين والليدي دارسي، بينما يُظهر طابع آخر جيرالدين وهي تتذوّق شطيرة أعدّتها ليتيتيا كرابلي (ليز سميث).
نال «قسيسة ديبلي» جوائز بريطانية للكوميديا، وجائزة «إيمي أوورد»، وعدداً من الترشيحات لجوائز الأكاديمية البريطانية للتلفزيون. وعام 2020، اختير ثالثَ أفضل مسلسل كوميدي بريطاني على الإطلاق في استطلاع أجرته «بي بي سي». وقد ظهرت اسكتشات قصيرة عدّة وحلقات خاصة منذ انتهاء عرضه رسمياً، بما فيها 3 حلقات قصيرة بُثَّت خلال جائحة «كوفيد-19».