وزارة الداخلية تحذّر من دعوات غير نظامية لجمع التبرعات للأشقاء في سوريا

لاحظت انتشارها عبر وسائل التقنية وشددت على توخي الحيطة

وزارة الداخلية تحذّر من دعوات غير نظامية لجمع التبرعات للأشقاء في سوريا
TT

وزارة الداخلية تحذّر من دعوات غير نظامية لجمع التبرعات للأشقاء في سوريا

وزارة الداخلية تحذّر من دعوات غير نظامية لجمع التبرعات للأشقاء في سوريا

حذرت وزارة الداخلية السعودية، اليوم، من الاستجابة لدعوات تهدف لجمع تبرعات نقدية أو عينية، مشيرة إلى أن تلك الدعوات غير نظامية وستخضع للضبط والتحقيق.
وصرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه تمت ملاحظة الدعوة لجمع التبرعات النقدية أو العينية، وذلك بوسائل تقنية متعددة والادعاء بوصول تلك التبرعات لمستحقيها ومن بينهم اللاجئون من الأشقاء السوريين، وذلك في مخالفة صريحة للتعليمات التي تنظم جمع التبرعات النقدية والعينية بالمملكة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الجهات الأمنية المختصة مُعمدة بالتحقيق وضبط من يقومون بجمع التبرعات من غير المصرح لهم وتنفيذ الأنظمة بحق من يثبت تورطهم في ذلك وإبعاد الأجانب منهم عن المملكة.
وأهاب المتحدث الأمني بالمواطنين والمقيمين توخي الحيطة والحذر من الدعوات غير النظامية لجمع التبرعات النقدية أو العينية لأي غرض خشية وصولها الى جهات مشبوهة أو تكون مدعاة للنصب والاحتيال.
وأوضح أن المملكة تولي اهتماماً خاصاً باللاجئين من الأشقاء السوريين، وذلك من خلال الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا، بالإضافة الى الجهات المصرح لها بايصال المساعدات لهم، وفق الإجراءات النظامية التي تكفل وصولها إلى مستحقيها، والمحددة في هيئة الهلال الأحمر السعودي ورابطة العالم الإسلامي وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية.



فيصل بن فرحان وبلينكن يناقشان المستجدات الإقليمية

وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن (الشرق الأوسط)
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن (الشرق الأوسط)
TT

فيصل بن فرحان وبلينكن يناقشان المستجدات الإقليمية

وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن (الشرق الأوسط)
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن (الشرق الأوسط)

أجرى الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، الاثنين، اتصالاً هاتفياً بوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن.

وجرى خلال الاتصال مناقشة المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.