من الموقع: زيارة البشير لدمشق... وغرق مطار اسطنبول

من الموقع: زيارة البشير لدمشق... وغرق مطار اسطنبول
TT

من الموقع: زيارة البشير لدمشق... وغرق مطار اسطنبول

من الموقع: زيارة البشير لدمشق... وغرق مطار اسطنبول

استحوذت الأخبار الواردة من السودان على اهتمام قراء «الشرق الأوسط» الأسبوع الماضي.
واحتل تقرير بعنوان: «البشير يزور دمشق (سراً) لإعادة العلاقات»، صدارة الموضوعات الأكثر قراءة على موقع «الشرق الأوسط».
تفاصيل الزيارة المفاجئة ونبأ وقوعها بصورة عاجلة لفتا الانتباه، وهو ما بدا واضحاً باحتلال تقرير بعنوان: «زيارة البشير لدمشق... رهان روسي وتريث عربي - غربي» مكانة متقدمة في قائمة الأكثر قراءة أيضاً.
ومع نهاية الأسبوع عادت الخرطوم لتثير اهتمام زوار الموقع بالتقارير التي تغطي اندلاع احتجاجات ضد الحكومة السودانية للتنديد بالأوضاع الاقتصادية، مما أدى إلى سقوط 22 قتيلاً على الأقل، وهو ما تزامن مع اهتمام متزايد بالأحداث التي تجري في المدن السودانية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن السودان إلى تركيا؛ إذ حل تقرير بعنوان: «بالفيديو... غرق مطار إسطنبول الجديد بعد الأمطار الغزيرة» في مكانة متقدمة على ترتيب القصص الأكثر قراءة.
ونقل التقرير مشاهد مصورة توضح توقف العمل في جزء كبير من المطار التركي بالإضافة إلى تجمعات من المياه تحاصر مجموعة من الحافلات وتمنعها من الحركة.
- «هواوي»
وعلى صعيد الآراء، جاء مقال للكاتب حسين شبكشي بعنوان: «هواوي... أول رصاصة!» في صدارة الموضوعات الأكثر قراءة الأسبوع الماضي في قسم الرأي.
وقدم شبكشي في مقاله قراءة تحليلية لخبر إلقاء كندا القبض على المديرة المالية لشركة «هواوي» الصينية العملاقة للتكنولوجيا مينغ وانزو تشو بطلب من الولايات المتحدة، وتداعيات ذلك على مستوى الحرب التجارية القائمة حالياً بين أميركا والصين.
- انسحاب السفير
وعلى صعيد المالتيميديا، أنتج فريق الموقع «فيديوغرافيك» بعنوان: «انسحاب السفير الإيراني»، لتغطية قصة انسحاب إيرج مسجدي من حفل عراقي بمناسبة ذكرى النصر على تنظيم «داعش»، والمطالبات بطرد السفير. وحقق الفيديو 75 ألف مشاهدة على مختلف المنصات، كما تمت إعادة تغريده على «تويتر» أكثر من 650 مرة ووصل إلى 180 ألف حساب.
كما أنتج الموقع «فيديوغرافيك» عن الموازنة السعودية الجديدة، وحقق 40 ألف مشاهدة أيضاً.
- «فورمولا»
أما على «تويتر»، فكانت أعلى تغريدات حساب «الشرق الأوسط» تفاعلاً تقول: «#ولي_العهد_السعودي يشرف #سباق_فورملا_اي_الدرعية».
ووصلت التغريدة إلى 175 ألف حساب على «تويتر»، كما تمت إعادة تغريدها 160 مرة، وتفاعل معها نحو 12 ألف حساب.


مقالات ذات صلة

محمد عفيف... صوت «حزب الله» وحائك سياسته الإعلامية

المشرق العربي المسؤول الإعلامي في «حزب الله» محمد عفيف خلال مؤتمر صحافي بالضاحية الجنوبية لبيروت (أ.ف.ب) play-circle 00:40

محمد عفيف... صوت «حزب الله» وحائك سياسته الإعلامية

باغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية في «حزب الله» محمد عفيف تكون إسرائيل انتقلت من اغتيال القادة العسكريين في الحزب إلى المسؤولين والقياديين السياسيين والإعلاميين.

بولا أسطيح (بيروت)
يوميات الشرق «SRMG Labs» أكثر الوكالات تتويجاً في مهرجان «أثر» للإبداع بالرياض (SRMG)

«الأبحاث والإعلام» تتصدّر مهرجان «أثر» للإبداع بـ6 جوائز مرموقة

حصدت «SRMG Labs»، ذراع الابتكار في المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، 6 جوائز مرموقة عن جميع الفئات التي رُشّحت لها في مهرجان «أثر» للإبداع.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق تضم المنطقة المتكاملة 7 مباني استوديوهات على مساحة 10.500 متر مربع (تصوير: تركي العقيلي)

الرياض تحتضن أكبر وأحدث استوديوهات الإنتاج في الشرق الأوسط

بحضور نخبة من فناني ومنتجي العالم العربي، افتتحت الاستوديوهات التي بنيت في فترة قياسية قصيرة تقدر بـ120 يوماً، كواحدة من أكبر وأحدث الاستوديوهات للإنتاج.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
العالم سيارة عليها كلمة «صحافة» بالإنجليزية بعد تعرض فندق يقيم فيه صحافيون في حاصبيا بجنوب لبنان لغارة إسرائيلية في 25 أكتوبر (رويترز)

اليونيسكو: مقتل 162 صحافياً خلال تأديتهم عملهم في 2022 و2023

«في العامين 2022 و2023، قُتل صحافي كل أربعة أيام لمجرد تأديته عمله الأساسي في البحث عن الحقيقة».

«الشرق الأوسط» (باريس)
المشرق العربي صحافيون من مختلف وسائل إعلام يتشاركون موقعاً لتغطية الغارات الإسرائيلية على مدينة صور (أ.ب)

حرب لبنان تشعل معركة إعلامية داخلية واتهامات بـ«التخوين»

أشعلت التغطية الإعلامية للحرب بلبنان سجالات طالت وسائل الإعلام وتطورت إلى انتقادات للإعلام واتهامات لا تخلو من التخوين، نالت فيها قناة «إم تي في» الحصة الأكبر.

حنان مرهج (بيروت)

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
TT

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)

تنطلق النسخة المقبلة من «المنتدى السعودي للإعلام» في الرياض بتاريخ 19 وتستمر حتى 21 فبراير (شباط) 2025، حسبما أعلن رئيسه محمد الحارثي خلال لقاء استضافه معرض «ميبكوم» العالمي بمدينة كان الفرنسية، بحضور مسؤولي كبرى شركات الإنتاج الدولية، والمتخصصين.

وعدّ الحارثي البُعد الدولي للمنتدى أحد أهم مسببات إعلانه في «مبيكوم»، بجانب المشاركة في معرض «IBC» للإنتاج الإعلامي والبث الرقمي، بمدينة أمستردام الهولندية، مشيراً إلى أن اللجنة المنظمة «تبذل جهوداً مضاعفة هذا العام لتقديم نسخة أفضل مما سبق، باعتبار كل نجاح تحدياً لنجاح أكبر».

وأكد أهمية تعزيز وصول المنتدى ومعرضه المصاحب «مستقبل الإعلام» (فومكس) لأكبر قدر من الجماهير مع جذب الشركات الدولية، لافتاً إلى أن المعرض الذي يعد الأكبر من نوعه في المنطقة، يجمع نحو 200 شركة من 30 دولة، ليكون منصة تفاعلية تستعرض أحدث التقنيات والابتكارات بالمجال.

وأضاف أن السعودية تشهد حراكاً مستمراً على الأصعدة كافة وبمختلف المجالات ضمن «رؤية 2030»، و«هو ما يعطي فرصاً أكبر للنمو الإعلامي، ونمو السوق الاستثماري في جوانب التقنية الإعلامية التي يركز عليها الحدث»، لافتاً إلى أن المنتدى يُشكِّل فرصة للشركات والأفراد لتطوير إمكاناتهم، والاطلاع على أحدث التطورات، والوجود بسوق نشط «يعدّ القلب النابض للمنطقة».

وأشار الحارثي إلى أن المنتدى سيشهد مبادرات يتم خلالها تفعيل الشراكات المحلية والدولية عبر مسارات عدة، منها «تمويلي» للمشاريع الناشئة، وأخرى وظيفية وتطويرية للمواهب الشابة والعاملين بالمجال الإعلامي؛ انطلاقاً من أدواره في دعم رأس المال البشري وتمكينه، منوّهاً بأهمية التعاون مع الشركاء الفاعلين لتحقيق الأهداف المشتركة.

وأبان أن «جائزة المنتدى» تهدف إلى تحفيز الكفاءات من الأفراد والشركات لتقديم أعمال متميزة تسهم في تعزيز صورة السعودية كمنصة إعلامية عالمية، مضيفاً أنها تتضمن 15 مساراً تخدم تعزيز روح المنافسة بين صناع المحتوى والمؤسسات للارتقاء بالقطاع، وتكريم المميزين.

وكشف أن الجائزة تتضمن هذا العام مساراً جديداً للتسامح بالتعاون مع مركز الحوار العالمي (كايسيد)؛ لدعم القيم الإنسانية، وتعزيز التفاهم والانفتاح على الثقافات المختلفة.

وأوضح الحارثي أن مراحل التطوير التي يشهدها المنتدى وفعالياته المصاحبة تأتي مع «عام التحول الإعلامي»، والحراك الذي يشهده القطاع، ليكون عبر مؤسساته ومخرجاته كافة مواكباً لمسار التنمية الوطنية، ورؤية المملكة الطموحة.