الإمارات ترفع نسبة تمثيل المرأة بالمجلس الوطني الاتحادي إلى 50 %

العلم الإماراتي (رويترز)
العلم الإماراتي (رويترز)
TT

الإمارات ترفع نسبة تمثيل المرأة بالمجلس الوطني الاتحادي إلى 50 %

العلم الإماراتي (رويترز)
العلم الإماراتي (رويترز)

وجّه رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان اليوم (السبت)، برفع نسبة تمثيل المرأة الإماراتية في المجلس الوطني الاتحادي إلى 50 في المائة من الدورة المقبلة، في خطوة ترسخ توجهات الدولة المستقبلية، وتحقق التمكين الكامل للمرأة الإماراتية، وتؤكد على دورها الريادي والمؤثر في كل القطاعات الحيوية في الدولة، حسبما أفادت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام).
يذكر أن النسبة الحالية للتمثيل النسائي في المجلس الوطني الاتحادي هي 22.5 في المائة.
وبذلك سيزيد عدد النساء في المجلس الوطني الاتحادي من تسع نساء إلى عشرين العام المقبل.
ويضم المجلس 40 عضوا وترأسه حاليا أمل القبيسي. وينتخب نصف أعضاء المجلس لفترة تستمر أربع سنوات في حين يعين حكام الإمارات السبع النصف الآخر.
وجرت آخر انتخابات لاختيار نصف أعضاء المجلس في عام 2015.



«تلغرام» و«اعتدال» يزيلان 100 مليون محتوى متطرّف

الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
TT

«تلغرام» و«اعتدال» يزيلان 100 مليون محتوى متطرّف

الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)

تمكّن «المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)»، ومنصة «تلغرام»، عبر مواصلة جهودهما في مكافحة المحتوى المتطرف والنشاط الدعائي للتنظيمات الإرهابية، من إزالة 100 مليون محتوى متطرف.

وثمّنت إدارة منصة «تلغرام» شراكتها مع المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال»، حيال الوقاية ومكافحة الدعاية المتطرفة والإرهابية.

ونوّهت «تلغرام»، عبر موقعها الرسمي، بأنها منذ عام 2022 عززت جهودها بشكل كبير، بالشراكة مع «اعتدال». وأضافت أنه من خلال تعاونهما جرت إزالة أكثر من 100 مليون محتوى متطرّف، مشيرة، في معرض استعراض جهودها السنوية، إلى أنه «لا مكان للتحريض على العنف والدعاية الإرهابية على (تلغرام)».

يُذكر أن الجانبين رفعا، في 21 فبراير (شباط) 2022، مستوى التعاون في إزالة المحتوى المتطرف والإرهابي، وتتركز جهودهما المشتركة على تعزيز أُطر تحصين المجتمعات من الدعاية المتطرفة بشكل أساسي، من خلال رصد وإزالة المحتويات المتطرفة وإغلاق القنوات التابعة للتنظيمات الإرهابية على منصة «تلغرام».