مانافورت ينفي تقريراً عن لقائه مؤسس «ويكيليكس»

الرئيس السابق لحملة ترمب الانتخابية بول مانافورت (يمين) ومؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج (أ.ف.ب)
الرئيس السابق لحملة ترمب الانتخابية بول مانافورت (يمين) ومؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج (أ.ف.ب)
TT

مانافورت ينفي تقريراً عن لقائه مؤسس «ويكيليكس»

الرئيس السابق لحملة ترمب الانتخابية بول مانافورت (يمين) ومؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج (أ.ف.ب)
الرئيس السابق لحملة ترمب الانتخابية بول مانافورت (يمين) ومؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج (أ.ف.ب)

نفى بول مانافورت الرئيس السابق للحملة الانتخابية للرئيس الأميركي دونالد ترمب تقريراً قال إنه التقى مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج.
وذكرت صحيفة «غارديان» أمس (الثلاثاء)، نقلاً عن مصادر لم تكشف عنها، أن مانافورت أجرى محادثات سرية مع أسانج في سفارة إكوادور بلندن أعوام 2013 و2015 و2016 عندما كان مانافورت يعمل في حملة ترمب.
ووصف مانافورت التقرير في بيان بأنه «عارٍ تماماً عن الصحة وتشهير متعمد».
وأضاف: «لم أقابل أبداً جوليان أسانج أو أي شخص على صلة به. لم يسبق لي الاتصال بأي شخص متصل بـ(ويكيليكس) سواء بشكل مباشر أو غير مباشر».
ونشر موقع ويكيليكس تغريدة أيضاً قال فيها إن أسانج بصدد رفع دعوى تشهير ضد الصحيفة بسبب هذه الأنباء.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».