سينمائيون عرب ينتخبون

«الخروج للنهار» لهالة لطفي
«الخروج للنهار» لهالة لطفي
TT

سينمائيون عرب ينتخبون

«الخروج للنهار» لهالة لطفي
«الخروج للنهار» لهالة لطفي

مضمون هذه القوائم هو أفضل ما شاهده السينمائي من أفلام خلال عام 2013، وقد تركت حرية الاختيار للمشتركين التسعة: إما قائمة بأفضل عشرة قد تكون مختلطة، وإما قائمة بأفضل الأفلام العربية فقط، أو قائمتان واحدة عالمية والأخرى عربية. الردود هنا تبعا لأبجدية الاسم العائلي. لكن ترتيب أفلام كل قائمة مفتوح وليس بالضرورة حسب أفضلية الفيلم لدى المقترع.
نديم جرجورة ناقد (لبنان) وضع أربعة أفلام تسجيلية في قائمته التي اشتملت على:
1- «طالع نازل» محمود حجيج (لبنان) 2- «بستاردو» نجيب بلقاضي (تونس) 3- «موج» (تسجيلي) محمد نور (مصر) 4- «هم الكلاب» لهشام لعسري (المغرب) 5- «السطوح» مرزاق علواش (الجزائر) 6- «شلاط تونس» كوثر بن هنية (تونس) 7- «أرق» (تسجيلي) ديالا قشمر (لبنان) 8- «بلح تعلق تحت قلعة حلب» (تسجيلي) محمد سويد (لبنان- الإمارات العربية المتحدة) 9- «أودة الفيران» إخراج جماعي (مصر) 10- «القيادة في القاهرة» (تسجيلي) شريف القطشة (مصر) محمد خان مخرج (مصر):
كتب يقول:
«ضممت إليها أفلاما شاهدتها في مطلع هذه السنة، لكنها تعود إلى أواخر العام الماضي، ولم أشاهد فيلم الأخوين كوون بعد (داخل لوون ديفيز) وإلا لوجد طريقه إلى هذه القائمة»:
1- «بلو جاسمين» وودي ألن (الولايات المتحدة) 2- «في المنزل» فرنسوا أوزون (فرنسا) 3- «دجانغو طليقا» كونتين تارنتينو (الولايات المتحدة) 4- «وراء الشمعدانات» ستيفن سودربيرغ (الولايات المتحدة) 5- «سجناء» دنيس فيلونيوف (الولايات المتحدة) 6- «أميركان هاسل» ديفيد أو راسل (الولايات المتحدة) 7- «المستحيل» ج. أ. بايونا (إسبانيا) 8- «المكان خلف الصنوبر» ديريك شيانفرانكو (الولايات المتحدة) 9- «رجل الثلج» أريال فرمين (الولايات المتحدة) 10- «جاذبية» ألفونسو كوارون (الولايات المتحدة).
زياد الخزاعي ناقد سينمائي (بريطانيا) بعث بقائمتين، وعد «حياة أديل» (أو «الأزرق أكثر الألوان دفئا») عربيا بعدّ مخرجه ذي الأصل التونسي.
القائمة العربية 1- «حياة أديل» عبد اللطيف كشيش (فرنسا، تونس) 2- «سلم إلى دمشق» محمد ملص (سوريا، لبنان، الإمارات) 3- «عمر» هاني أبو أسعد (فلسطين) 4- «هم الكلاب» لهشام لعسري (المغرب) 5- «السطوح» مرزاق علواش (الجزائر) 6- «طالع نازل» محمود حجيج (لبنان) 7- «فرش وغطا» أحمد عبد الله (مصر) 8- «بستاردو» نجيب بلقاضي (تونس) 9- «الخروج للنهار» هالة لطفي (مصر) 10- «شلاط تونس» كوثر بن هنية (تونس) القائمة العالمية 1- «الجمال العظيم» باولو سورينتينو (إيطاليا) 2- «علبة الغذاء» ريتاش باترا (الهند) 3- «12 سنة عبدا» ستيف ماكوين (الولايات المتحدة) 4- «قصة موتي» ألبرت سيرا (إسبانيا) 5- «الآنسة عنف» أليكساندروس أفراناس (اليونن) 6- «المخطوطات لا تحترق» محمد رسولوف (إيران) 7- «فصل من حياة بائع الخردة» دانيس تانوفيتش (بوسنيا - فرنسا - سلوفانيا) 8- «إيلو إيلو» أنطوني تشين (سنغافورة) 9- «جاذبية» ألفونسو كوارون (الولايات المتحدة).
10- «احتيال أميركي» ديفيد أوراسل (الولايات المتحدة) عـلا الشافعي ـ ناقدة سينمائية (مصر) قسمت القائمة إلى اثنتين؛ واحدة عالمية والأخرى عربية أفضل عشرة عربيا 1- «عمر» هاني أبو أسعد (فلسطين) 2- «فتاة المصنع» محمد خان (مصر) 3- «موج» (تسجيلي) محمد نور (مصر) 4- «هم الكلاب» لهشام لعسري (المغرب) 5- «السطوح» مرزاق علواش (الجزائر) 6- «فيللا 69» آيتين أمين (مصر) 7- «قبل سقوط الثلج» هشام زمان (ألمانيا - العراق) 8- «بلادي الحارة بلادي الحلوة» هاينر سليم (فرنسا- العراق) 9- «وينن» إخراج جماعي (لبنان) 10- «الصوت الخفي» كمال كمال (المغرب) أفضل عشرة عالميا 1- «الآنسة عنف» أليكساندروس أفراناس (اليونن) 2- «داخل ليوون ديفيز» الأخوان كوون (الولايات المتحدة) 3- «12 سنة عبدا» ستيف ماكوين (الولايات المتحدة) 4- «نبراسكا» ألكسندر باين (الولايات المتحدة) 5- «الأزرق أكثر الألوان دفئا» عبد اللطيف كشيش (فرنسا) 6- «الجمال العظيم» باولو سورينتينو (إيطاليا) 7- «فصل من حياة بائع الخردة» دانيس تانوفيتش (بوسنيا - فرنسا - سلوفانيا) 8- «محطة فروفايل» رايان كوغلر (الولايات المتحدة) 9- «هيلي» أمات إسكالانتي (المكسيك) 10- «لأولئك الذين لا يستطيعون حكي الحكايات» ياسميلا زبانيتش (بوسنيا) طارق الشناوي ـ ناقد سينمائي (مصر) بعد أن طالب بلائحة تشمل كل الأفلام التي عرضت في عام 2013، اختار العشرة المفضلة لديه من السينما العربية.
1- «عمر» هاني أبو أسعد (فلسطين) 2- «فتاة المصنع» محمد خان (مصر) 3- «أوضة الفيران» جماعي (مصر) 4- «ميكروفون» أحمد عبد الله (مصر) 5- «موج» (تسجيلي) محمد نور (مصر) 6- «هم الكلاب» لهشام لعسري (المغرب) 7- «السطوح» مرزاق علواش (الجزائر) 8 «الميدان» (تسجيلي) جيهان نجيم (مصر) 9 «بيت التوت» (تسجيلي) سارة إسحاق (مصر- سوريا- اليمن- الإمارات) 10- «يوميات شهرزاد: «(تسجيلي) زينة دكاش (لبنان) رامي عبد الرازق (مصر) ضمن قائمته العربية فيلما لم تتضمـنها أي لائحة أخرى:
1- «فرش وغطا» أحمد عبد الله (مصر) 2- «فيللا 69» آيتين أمين (مصر) 3- «شلاط تونس» كوثر بن هنية (تونس) 4- «الصوت الخفي» كمال كمال (المغرب) 5- «بارودة خشب» الفوز تنجور (لبنان) 6- «بلادي الحلوة بلادي الحارة» هينر سليم (العراق) 7- «هم الكلاب» هشام لعسري (المغرب) 8- «السطوح» مرزاق علواش (الجزائر) 9- «قبل سقوط الثلج» هشام زمان (العراق) 10- «فتاة المصنع» محمد خان (مصر).
إبراهيم الملا ناقد سينمائي (الإمارات) اختياراته تشمل ثلاثة أفلام في القوائم الأخرى؛ هي: «دروس التناغم»، و«يا من تضيء الليل»، و«سمكة وقطـة» لشهرام موكري (إيران).
1- «دروس التناغم» أمير بايغازين (كازخستان) 2- «يا من تضيء الليل» أنولا أونلو (تركيا) 3- «سمكة وقطـة» شهرام موكري (إيران) 4- «إيلو إيلو» أنطوني تشن (سنغافورا) 5- «هم الكلاب» هشام لعسري (المغرب) 6- «محطة فروتفيل» رايان كوغلر (الولايات المتحدة) 7- «12 سنة عبدا» ستيف ماكوين (الولايات المتحدة) 8- «السطوح» مرزاق علواش (الجزائر) 9- «عمر» هاني أبو أسعد (فلسطين) 10- «فتاة المصنع» محمد خان (مصر)



إشادة بانفتاح السعودية على تقديم الفن الراقي

نجوم حفل روائع الموجي في ضيافة المستشار تركي آل الشيخ «فيسبوك»
نجوم حفل روائع الموجي في ضيافة المستشار تركي آل الشيخ «فيسبوك»
TT

إشادة بانفتاح السعودية على تقديم الفن الراقي

نجوم حفل روائع الموجي في ضيافة المستشار تركي آل الشيخ «فيسبوك»
نجوم حفل روائع الموجي في ضيافة المستشار تركي آل الشيخ «فيسبوك»

شهدت الرياض وجدة فعاليات مسرحية وغنائية عقب انتهاء شهر رمضان، انطلقت مع عيد الفطر واستقطبت مشاركات مصرية لافتة، منها مسرحية «حتى لا يطير الدكان»، من بطولة الفنانَيْن أكرم حسني ودرة، في موسمها الثاني على مسرح «سيتي ووك جدة»؛ إلى عرض ستاند أب كوميدي «ذا إيليت» المقام على «مسرح محمد العلي» بالرياض، بينما شاركت الفنانة المصرية أنغام بحفلات «عيد القصيم»، والفنان عمرو دياب بحفلات «عيد جدة».
وتشهد العاصمة السعودية حفل «روائع الموجي»، الذي تحييه نخبة من نجوم الغناء، بينهم من مصر، أنغام وشيرين عبد الوهاب ومي فاروق، بالإضافة إلى نجوم الخليج ماجد المهندس وعبادي الجوهر وزينة عماد، مع صابر الرباعي ووائل جسار، بقيادة المايسترو وليد فايد وإشراف فني يحيى الموجي، ومشاركة الموسيقار رمزي يسى.
عن هذا الحفل، يعلّق الناقد الفني المصري طارق الشناوي لـ«الشرق الأوسط»: «نشجّع تكريس الكلمة الرائعة والنغم الأصيل، فحضور نجوم مصر في فعاليات المملكة العربية السعودية، يشكل حالة تكامل من الإبداع»، معرباً عن غبطته بمشهدية الزخم الفني، التي يواكبها في الرياض وجدة.
ووفق «جمعية المؤلفين والملحنين الرسمية» في مصر، ورصيد محمد الموجي، صاحب مقولة «أنا لا أعمل كالآلة تضع فيها شيئاً فتخرج لحناً؛ إنها مشاعر وأحاسيس تحتاج إلى وقت ليخرج اللحن إلى النور»، قد وصل إلى 1800 لحن، ليعلّق رئيسها مدحت العدل لـ«الشرق الأوسط» بالتأكيد على أنّ «الاحتفاء بالرموز الفنية من (الهيئة العامة للترفيه)، كاحتفالية الموجي، أمر غاية في الرقي ويدعو للفخر»، موجهاً التقدير للجميع في المملكة على النهضة الفنية الكبيرة.
واستكمالاً لسلسلة الفعاليات الفنية، فإنّ مدينة جدة على موعد مع حفلين للفنان تامر عاشور يومي 5 و6 مايو (أيار) الحالي، بجانب حفل الفنانَيْن محمد فؤاد وأحمد سعد نهاية الشهر عينه. وعن المشاركات المصرية في الفعاليات السعودية، يشير الناقد الموسيقي المصري محمد شميس، إلى أنّ «القائمين على مواسم المملكة المختلفة يحرصون طوال العام على تقديم وجبات فنية ممتعة ومتنوعة تلائم جميع الأذواق»، مؤكداً أنّ «ما يحدث عموماً في السعودية يفتح المجال بغزارة لحضور الفنانين والعازفين والفرق الموسيقية التي ترافق النجوم من مصر والعالم العربي». ويلفت شميس لـ«الشرق الأوسط» إلى أنّ «هذا التنوع من شأنه أيضاً إتاحة مجال أوسع للمبدعين العرب في مختلف الجوانب، التي تخصّ هذه الحفلات، وفرصة لاستقطاب الجمهور للاستمتاع بها بشكل مباشر أو عبر إذاعتها في القنوات الفضائية أو المنصات الإلكترونية»، معبّراً عن سعادته بـ«الحراك الفني الدائم، الذي تشهده المملكة، بخاصة في الفن والثقافة وتكريم الرموز الفنية والاحتفاء بهم».
وشهد «مسرح أبو بكر سالم» في الرياض قبيل رمضان، الحفل الغنائي «ليلة صوت مصر»، من تنظيم «الهيئة العامة للترفيه»، احتفالاً بأنغام، إلى تكريم الموسيقار المصري هاني شنودة في حفل بعنوان «ذكريات»، شارك في إحيائه عمرو دياب وأنغام، بحضور نخبة من نجوم مصر، كما أعلن منذ أيام عن إقامة حفل للفنانة شيرين عبد الوهاب بعنوان «صوت إحساس مصر».
مسرحياً، يستعد الفنان المصري أحمد عز لعرض مسرحيته «هادي فالنتين» في موسمها الثاني، ضمن فعاليات «تقويم جدة» على مسرح «سيتي ووك‬» بين 3 و6 مايو (أيار) الحالي. وعنه كان قد قال في حوار سابق مع «الشرق الأوسط»، إنّ «الحراك الثقافي الذي تشهده المملكة يفتح آفاقاً وفرصاً متنوعة للجميع لتقديم المزيد من الفن الراقي».