قالوا

- «سيرغي لافروف يدافع عن هجوم وشيك على محافظة إدلب... مثل هذا الهجوم سيكون تصعيداً لصراع خطير أصلاً. إن الثلاثة ملايين سوري، الذين أجبروا حتى الآن على ترك منازلهم وهم الآن في إدلب، سيعانون جراء هذا العدوان... هذا ليس جيدا... العالم يراقب».
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو

- «لا يمكن لإيران تفادي التفاوض حول ثلاثة ملفات كبرى أخرى تثير قلقنا هي: مستقبل الالتزامات النووية بعد عام 2025، ومسألة الصواريخ الباليستية وحقيقة أن هناك نوعاً من الانتشار الباليستي من جانب إيران... والدور الذي تلعبه إيران في المنطقة».
وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان

- «مناقشة تبادل المناطق (التي يسيطر عليها الصرب في شمال كوسوفو بمناطق الكثافة الألبانية بجنوب صربيا) ليست بناءة... نعتقد أن هذا الأمر قد ينكأ الكثير من الجراح القديمة بين المواطنين».
وزير الخارجية الألماني هايكو ماس

- «أكثر ما يقلقنا هو أنّه في خضمّ الخطاب العسكري الطاغي في الوقت الراهن، لدينا انطباع بأنّنا ننسى أن هناك أكثر من مليون طفل يعيشون في هذه المنطقة (محافظة إدلب السورية)، وبأننا ننسى الاحتياجات الإنسانية لهؤلاء الأطفال».
مانويل فونتين مدير عمليات منظمة «اليونيسيف»