ستة مليارات ريال لتشييد طريق رديف يربط عسير بجازان

الأمير فيصل بن خالد أعلن الموافقة السامية لاعتماد المشروع

الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير
الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير
TT

ستة مليارات ريال لتشييد طريق رديف يربط عسير بجازان

الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير
الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير

أعلن الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير عن صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لاعتماد تنفيذ مشروع طريق رديف يربط منطقتي عسير وجازان بتكلفة تقدر بستة مليارات ريال.
وبين الأمير فيصل بن خالد أن الطريق المزمع إنشاؤه يبدأ من متنزهات الفرعاء جنوب مدينة أبها وصولا إلى محافظة بيش شمال منطقة جازان بطول 135 كلم، إذ سيتم تنفيذه مزدوجا وتزويده بجميع الخدمات التي يحتاجها لتسهيل حركة التنقل للمسافرين بين المنطقتين.
وأوضح الأمير فيصل أن الموافقة شملت أيضا اعتماد تنفيذ مشروع الطريق الرابط بين منطقتي مكة المكرمة وجازان مرورا بالمراكز التابعة لمنطقة عسير وبتكلفة أربعة مليارات ريال وتزويد ما يحتاجه الطريق من خدمات واستراحات وغيرها، مؤكداً أن ذلك يأتي ضمن موافقة الملك عبد الله بين عبد العزيز باعتماد تنفيذ مشروعات طرق بمبلغ إجمالي يقدر بنحو 24 مليار ريال.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».