ترشيح رئيسة تشيلي السابقة لمنصب المفوض السامي لحقوق الإنسان

الرئيسة التشيلية السابقة ميشيل باشليه (أ.ف.ب)
الرئيسة التشيلية السابقة ميشيل باشليه (أ.ف.ب)
TT

ترشيح رئيسة تشيلي السابقة لمنصب المفوض السامي لحقوق الإنسان

الرئيسة التشيلية السابقة ميشيل باشليه (أ.ف.ب)
الرئيسة التشيلية السابقة ميشيل باشليه (أ.ف.ب)

ترشيح رئيسة تشيلي السابقة لمنصب المفوض السامي لحقوق الإنسان
نيويورك: «الشرق الأوسط أونلاين»
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الرئيسة التشيلية السابقة ميشيل باشليه على رأس المفوّضية السامية لحقوق الإنسان، حسب بيان للأمم المتحدة.
وأبلغ غوتيريش خياره هذا إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي يجب أن تُصوّت للمصادقة على هذا التعيين، حسبما ذكر بيان للمتحدث باسم المنظمة الدولية.
وقد تأكّد رحيل المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة زيد رعد الحسين من منصبه رسميا منذ ديسمبر (كانون الأول) 2017.



مرتزقة روس يغادرون بوركينا فاسو للدفاع عن كورسك

شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)
شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)
TT

مرتزقة روس يغادرون بوركينا فاسو للدفاع عن كورسك

شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)
شاحنات عسكرية روسية متضررة بسبب قصف القوات الأوكرانية لمنطقة كورسك (أ.ب)

غادر مرتزقة روس بوركينا فاسو التي كانوا قد تمركزوا فيها مؤخراً، وعادوا للدفاع عن مدينة كورسك الروسية التي تتعرض لهجوم تشنه القوات الأوكرانية، حسبما قال قائد مجموعتهم لوكالة الصحافة الفرنسية.

وأكد قائد لواء «الدببة» فيكتور يرمولاييف في مقابلة عبر تطبيق «تلغرام»، الجمعة، تقريراً أوردته صحيفة «لوموند الفرنسية» أفاد بأن بعضاً من عناصره عادوا للقتال في روسيا.

وقال القائد الملقب «جيداي»: «رأينا أن الأوكرانيين اختاروا الحرب. الحرب مهنتنا (...) لا يوجد شرف للمقاتل الروسي أعظم من الدفاع عن الوطن الأم».

وقبل أيام، أشار لواء «الدببة» على تطبيق «تلغرام» إلى أنه «بسبب الأحداث الأخيرة، يعود اللواء إلى شبه جزيرة القرم» التي ضمتها روسيا عام 2014.

وبعد أشهر من التراجع في مواجهة تقدم القوات الروسية في شرق أراضيها، نقلت أوكرانيا القتال إلى الأراضي الروسية عندما شنت في السادس من أغسطس (آب) هجوماً غير مسبوق على نطاق واسع في منطقة كورسك الحدودية.

وهذا الهجوم الذي لا يزال جارياً، فاجأ روسيا التي لم تشهد هذا العدد الكبير من القوات المعادية على أراضيها منذ الحرب العالمية الثانية.

ووفقاً لتقديرات مختلفة أكدها مصدر أمني غربي لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد غادر بوركينا فاسو نحو 100 من أصل حوالي 300 مرتزق، وهو رقم أكده أيضاً «جيداي».

وأوضح «سيبقى البعض، بالطبع. لدينا قواعد وممتلكات ومعدات وذخيرة. لن نعيد كل شيء إلى روسيا».