شاب مصري يرقص «كيكي» بقدم واحدة

«الراقص على العكاز» يحقق انتشاراً واسعاً

محمود عبده يرقص {كيكي}
محمود عبده يرقص {كيكي}
TT

شاب مصري يرقص «كيكي» بقدم واحدة

محمود عبده يرقص {كيكي}
محمود عبده يرقص {كيكي}

حقق مقطع فيديو لشاب مصري يدعى محمود عبده، تلقبه وسائل إعلام محلية بـ«الراقص على العكاز» انتشاراً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما استطاع الشاب المشاركة في تحدي «كيكي» أو «رقصة كيكي» بقدم واحدة. وفي الوقت الذي أثنى فيه أصدقاؤه على تحديه لإعاقته، ورقصه بجوار السيارة وهي تسير على قدم واحدة، انتقده آخرون من باب تشجيع بقية المواطنين على مخالفة قوانين تنظيم المرور، والاستهتار بالتحذيرات التي أطلقتها الشرطة المصرية وتطبيقها الغرامة على المخالفين. وهو ما رد عليه عبده خريج كلية الحقوق بجامعة عين شمس، قائلاً على صفحته الرسمية بموقع «فيسبوك»: «الهدف من فيديو رقص كيكي، تحفيز ذوي الاحتياجات الخاصة بعدم الاستسلام للإعاقة والإحباط، وعدم الجلوس في المنزل...». ولفت: «حاولت تطبيق معنى أغنية المطرب المصري محمد منير «علّي صوتك بالغنا... لسّه الأماني ممكنة».
يُذكر أن عبده، حقق شهرة واسعة في مصر، بعدما رقص بعكازيه بعد هدف صعود المنتخب المصري لكأس العالم، والذي أحرزه اللاعب الدولي محمد صلاح في مرمى منتخب أوغندا، حيث تحدى الشاب إعاقته ورجله المبتورة، وشارك الجماهير الفرحة بالرقص على العكازين.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".