إنقاذ 8 من فتية الكهف في تايلاند

طائرة إسعاف تقوم بنقل صبي خامس تم إنقاذه من داخل كهف بتايلاند (أ.ف.ب)
طائرة إسعاف تقوم بنقل صبي خامس تم إنقاذه من داخل كهف بتايلاند (أ.ف.ب)
TT

إنقاذ 8 من فتية الكهف في تايلاند

طائرة إسعاف تقوم بنقل صبي خامس تم إنقاذه من داخل كهف بتايلاند (أ.ف.ب)
طائرة إسعاف تقوم بنقل صبي خامس تم إنقاذه من داخل كهف بتايلاند (أ.ف.ب)

أخرج رجال الإنقاذ في تايلاند 4 فتية اليوم (الاثنين) من كهف تغمره المياه وحوصر فيه 12 فتى ومدربهم لكرة القدم منذ أكثر من أسبوعين، ليرتفع بذلك عدد الفتية الذين جرى إنقاذهم إلى 8 على ما يبدو.
ورأى شاهد من «رويترز» قرب كهف تام لوانغ بإقليم تشيانغ راي في شمال تايلاند مسعفين يحملون 4 أشخاص إلى خارج الكهف وينقلونهم إلى سيارات إسعاف خلال اليوم.

وبدأت عملية الإنقاذ أمس (الأحد)، حيث جرى نقل 4 فتية إلى خارج الكهف. وقال مسؤولون إنهم بصحة جيدة في المستشفى.
وقال مسؤول بالبحرية إن فتى خامساً خرج من الكهف اليوم (الاثنين) وشوهد 3 آخرون يجري إخراجهم في الساعات التالية.
وحوصر فريق «وايلد بورز» لكرة القدم مع مدربهم في 23 يونيو (حزيران) أثناء استكشافهم مجمع الكهوف بعد تدريب على كرة القدم، إذ غمرت مياه الأمطار الغزيرة الأنفاق.
ووصل غواصان بريطانيان إلى الفتية ومدربهم يوم الاثنين الماضي على ضفة موحلة داخل غرفة امتلأت بالمياه تقريباً على عمق عدة كيلومترات داخل المجمع.
واستؤنفت عملية الإنقاذ المحفوفة بالمخاطر اليوم (الاثنين)، بعد استراحة لسد النقص في إمدادات الأكسجين واتخاذ استعدادات أخرى داخل الكهف.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».