مؤيدو العد اليدوي ومعارضوه

TT

مؤيدو العد اليدوي ومعارضوه

تعد الكتل التالية من بين أبرز الكتل والكيانات السياسية التي أعلنت قبولها بنتائج الانتخابات ورفضها تعديل قانون الانتخابات ولم تحضر في الغالب جلسات البرلمان المفتوحة:
أولا: «سائرون» المدعومة من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.
ثانيا: «تيار الحكمة الوطني» بزعامة عمار الحكيم.
ثالثا: «الفتح» وخصوصاً عصائب أهل الحق بزعامة قيس الخزعلي.
رابعا: الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني.
خامسا: الاتحاد الوطني الكردستاني.
سادسا: «تحالف بغداد» بزعامة جمال الكربولي.
أما الكتل والكيانات التي وقفت مع تعديل القانون وطالبت بالعد والفرز اليدوي فهي:
أولا: «ائتلاف دولة القانون» بزعامة نوري المالكي.
ثانيا: «ائتلاف الوطنية» بزعامة إياد علاوي وقد لعب رئيس البرلمان سليم الجبوري، الذي ينتمي إليه وخسر الانتخابات بفارق 76 صوتا، دورا بارزا في إكمال النصاب والتصويت على التعديل.
ثالثا: «تحالف القرار» بزعامة أسامة النجيفي.
رابعا: «حركة التغيير» الكردية وسلسلة الأحزاب الإسلامية الكردية الصغيرة.
أما تحالف «النصر» بزعامة رئيس الوزراء حيدر العبادي فقد وقف موقفاً وسطاً بين الاتجاهين.



الضربات الأميركية تقتل قيادات... والحوثيون يتوعدون

الضربات الأميركية تقتل قيادات... والحوثيون يتوعدون
TT

الضربات الأميركية تقتل قيادات... والحوثيون يتوعدون

الضربات الأميركية تقتل قيادات... والحوثيون يتوعدون

تعهد مسؤولون أميركيون شن المزيد من الضربات في اليمن حتى يقرر الحوثيون وقف هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر، كما هددوا باتخاذ إجراءات ضد إيران التي قالوا إنها تدعمهم. وأعلنت الولايات المتحدة، أمس (الأحد)، أن ضرباتها قتلت «العديد» من قادة الحوثيين في اليمن، حيث أعلنت الجماعة المدعومة من إيران مقتل 31 شخصاً بينهم أطفال، وفقاً لما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».

وقال مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز إن الضربات الأميركية قتلت «العديد» من قادة الحوثيين في اليمن، موجهاً تحذيراً إلى إيران بوجوب التوقف عن دعم الجماعة وهجماتها على السفن في البحر الأحمر، وفقاً لمقابلة أجراها المستشار مع شبكة «إيه بي سي» أمس.

ترمب

ولاحقاً مساء أمس، قال المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثيين في اليمن إن الجماعة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية هاري ترومان والقطع الحربية التابعة لها بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، رداً على الهجمات الأميركية. وأضاف في بيان نقلته «رويترز» أن القوات الحوثية «لن تتردد في استهداف جميع القطع الحربية الأميركية في البحرين الأحمر والعربي».

وقال مصطفى نعمان، نائب وزير الخارجية اليمني، لـ«الشرق الأوسط» إن الجماعة تمادت في وهمها بأنها قادرة على الدخول في مواجهة مع العالم كله، مضيفاً: «لقد جلبت الويلات لبلادنا والأبرياء».