فريدمان في سطور

- وُلد في مينيابوليس بولاية ميناسوتا في 20 يوليو (تموز) 1953.
- في صغره كان يطمح أن يكون لاعب غولف محترفاً.
- في آخر سنواته على مقاعد الدراسة أصبح مهتماً بالصحافة وبمنطقة الشرق الأوسط.
- بعد تخرجه في المدرسة التحق بجامعة مينيسوتا للتخصص بالدراسات الأطلسية.
- أمضى بعض وقته خلال دراسته الجامعية في جامعة القدس والجامعة الأميركية بالقاهرة.
- تلقى بعدها منحة من جامعة «أكسفورد»، وحاز على الماجستير في شؤون منطقة الشرق الأوسط الحديث.
- بدأ تدرجه في عالم الصحافة في شارع «فليت» اللندني كمراسل في وكالة «يونايتد برس إنترناشيونال» الأميركية.
- أرسلته الوكالة بعدها إلى بيروت عام 1979، وعاش مع زوجته هناك إلى عام 1981، وغطى الحرب الأهلية اللبنانية وأحداث المنطقة.
- التحق بصحيفة «نيويورك تايمز» بعدها ليعمل في مقرها بنيويورك وتخصص في مجال الأخبار النفطية عقب الثورة الإيرانية.
- في عام 1982 عُيّن مديراً لمكتب الصحيفة في بيروت، قبل الغزو الإسرائيلي بستة أسابيع، وقام بتغطية خروج منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت والمجازر بحق الفلسطينيين مثل صبرا وشاتيلا إلى جانب التفجيرات الانتحارية للسفارة الأميركية هناك. كما غطى تداعيات مجزرة حماة في سوريا.
- كوفئ على تغطيته من هناك بجائزة «بوليتزر» عام 1983.
- نقلته «نيويورك تايمز» إلى القدس ليصبح مدير مكتبها هناك من عام 1984 حتى عام 1988، وقام بتغطية التوترات بين الفلسطينيين والإسرائيليين وغليان الانتفاضة الأولى.
- نال جائزة «بوليتزر» الثانية نتيجة تغطيته للانتفاضة.
- أطلق كتابه «من بيروت إلى القدس» عام 1989، وحاز جائزة «أفضل كتاب للسياسات الخارجية».
- عيَّنته الصحيفة في العام ذاته ليكون كبير مراسليها الدبلوماسيين في واشنطن. وعلى مدار 4 أعوام سافر باستمرار لتغطية الحرب الباردة إلى جانب وزير الخارجية آنذاك جيمز بيكر.
- أصبح مراسل الصحيفة في البيت الأبيض عام 1992 خلال فترة انتخاب الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون.
- تغير منصبه من جديد في الصحيفة ذاتها عام 1994 ليصبح كبير مراسلي الاقتصاد الدولي.
- منحته «نيويورك تايمز» عام 1995 عامود رأي في الشؤون الدولية، ويكتب فيه إلى اليوم.
- أصدر كتابه الثاني «سيارة ليكزس وشجرة الزيتون: فهم العولمة» عام 1999، ونال جوائز عالمية.
- واكبت مقالات الرأي التي كتبها اعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 التي نال عنها جائزة «بوليتزر» ثالثة.
- قرر السفر إلى مناطق غير الشرق الأوسط منها الهند عام 2004 وعمل من هناك على فيلم وثائقي.
- أصدر كتاب «الأرض مسطحة: تاريخ مختصر للقرن الحادي والعشرين» عام 2005، وحاز جوائز عدة، وباع أكثر من 4 ملايين نسخة وتُرجم إلى أكثر من 37 لغة.
- أطلق كتاباً عن السياسات الأميركية الداخلية عام 2008، ولاقى نجاحاً مثل كتبه السابقة.
- عام 2011، تعاون مع خبير السياسات الخارجية ماكيل ماندلباون في إصدار كتاب عن تراجع أميركا.
- أصدر عام 2016 كتابه الأحدث «شكراً لوصولك متأخراً» عن التطورات الطارئة على عالمنا، منها العولمة وتغير المناخ.