تقنيات و تطبيقات جديدة

إطار «فوتوكونيكت إكس دي وايفاي» اللاسلكي
إطار «فوتوكونيكت إكس دي وايفاي» اللاسلكي
TT

تقنيات و تطبيقات جديدة

إطار «فوتوكونيكت إكس دي وايفاي» اللاسلكي
إطار «فوتوكونيكت إكس دي وايفاي» اللاسلكي

اخترنا لكم في هذا العدد إطارا رقميا لاسلكيا يتصل بالإنترنت لتحميل الصور من حسابات الشبكات الاجتماعية، بالإضافة إلى تطبيقات مختلفة للأجهزة الجوالة، ومنها تطبيق مريح لتسجيل الملاحظات الصوتية والنصية، وآخر لتسهيل تعلم نحو 46 لغة، بالإضافة إلى تطبيق يسهل الوصول المجاني إلى صور عالية الدقة، وتطبيق يتخصص بتحرير الصور وعروض الفيديو بأدوات متقدمة.
- إطار رقمي لاسلكي
ويسمح لك إطار «فوتوكونيكت إكس دي وايفاي» FotoConnect XD Wi - Fi الرقمي وضع صورة في وحدة ذاكرة محمولة ووصلها بالإطار لمشاهدة الصور، أو الاتصال بحساباتك في الشبكات الاجتماعية وخدمات تخزين الملفات (لغاية 20 حسابا) لعرض الصور منها، مثل «دروب بوكس» و«فيسبوك» و«غوغل+» و«فليكر» و«إنستغرام»، وغيرها. كما ويمكن إرسال أي صورة يرغب المستخدم عرضها على الشاشة من خلال برسالة بريد إلكتروني إلى عنوان خاص، أي أن المستخدم ليس مضرا لاستخدام الكومبيوتر لنقل الصور، الأمر المريح لكبار السن أو لمن ليس لديهم أي خبرة في نقل الصورة من الكاميرات الرقمية أو الهواتف الجوالة إلى وحدات التخزين المحمولة. ويمكن بهذه الطريقة استخدام البريد الإلكتروني المجاني لإرسال الصور إلى إطار الأهل البعيدين دون أن يحتاجوا لعمل أي شيء، ومشاهدة صور الأحفاد خلال الإجازات. ويقدم الإطار شاشة يبلغ قطرها 15 بوصة تعرض الصورة بنسبة 4:3. وهو يقدم منبها مدمجا ونظام تذكير بالمناسبات والأعياد ومواعيد الطبيب، بالإضافة إلى مجموعة من الألعاب الرقمية التي تستثير التفكير والتي يحبها كبار السن. كما ويستطيع الإطار تشغيل عروض الفيديو والموسيقى والتسجيلات الصوتية وبث الراديو من الإنترنت وبث الراديو «إف إم» وعرض حالة الطقس، وغيرها من المعلومات المهمة. ويبلغ سعر الإطار 198 دولارا، ويمكن الحصول على المزيد من المعلومات حوله بزيارة موقع الشركة www.pix - star.com
- تسجيل الملاحظات الصوتية والنصية
وبإمكانك تسجيل الملاحظات الصوتية بسهولة ودون قيود باستخدام تطبيق «نوتد» Noted المجاني على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس»، ذلك أنه يسمح بتسجيل الملاحظات الخاصة بالمحاضرات والاجتماعات والمقابلات والمؤتمرات، وغيرها، وهو مثالي للطلاب لتوفير الوقت عوضا عن تدوين الملاحظات يدويا، مع السماح للمحترفين بتدوين كافة الملاحظات الخاصة بالاجتماعات. كما ويسمح التطبيق تدوين الملاحظات النصية لمراجعة النقاط الدقيقة والأفكار، وحتى مشاركتها مع الزملاء رقميا، وهو يستطيع إزالة الضجيج من حول المستخدم أثناء التسجيل الصوتي ويوفر أدوات للتحكم بسرعة تشغيل التسجيلات الصوتية مع إمكانية إضافة الصور ووسم «هاشتاغ» ودعم ميزة البحث للوصول السريع إلى الملاحظات. ويمكن تحميل التطبيق من متجر «آيتونز» الإلكتروني.
- تعلم سهل للغات
وتستطيع تعلم ونطق الكثير من اللغات بسهولة باستخدام تطبيق «ريجي» Reji المجاني على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس»، حيث يستخدم التطبيق فكرة البطاقات للتعليم، وهو يدعم 46 لغة تشمل العربية والإنجليزية والأرمنية والصينية والهولندية والألمانية واليونانية والتركية والإسبانية والإيطالية واليابانية والكورية واللاتينية والبرتغالية والرومانية والروسية والصربية والسويدية والفيتنامية والتايلاندية والكرواتية والتشيكية والفنلندية والهندية والهنغارية والإندونيسية، وغيرها.
ويكفي كتابة الكلمة المرغوبة لعرض الترجمة الخاصة بها مع صورة في الخلفية لربط المعنى بالصورة في حال وجود أي التباس. ويقدم التطبيق مجموعة من البطاقات الجاهزة لتعلم الكلمات الأساسية من خلال واجهة استخدام جذابة ومميزة قادرة على تحفيز المستخدم لتعلم المزيد من الكلمات بنطقها الصحيح. ولا يقتصر دور التطبيق على تعلم الكلمات ونطقها فحسب، بل سيذكرك بالكلمات التي تعلمتها بشكل دوري. ويمكن تحميل التطبيق من متجر «آيتونز» الإلكتروني.
- وصول مجاني إلى صور عالية الدقة
وتستطيع البحث عن الصور المرغوبة من خلال تطبيق «أنسبلاش» Unsplash المجاني على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس»، والذي يعتبر نسخة ممتازة على الأجهزة المحمولة للتفاعل مع الموقع. ويدعم الموقع البحث في أكثر من 450 ألف صورة عالية الدقة يمكن استخدامها للأغراض الشخصية أو التجارية دون وجود أي علامات حصرية فيها.
ويعتبر التطبيق مكتبة صور مجانية وهو مثالي لمصممي الرسومات وعروض التقديم والطلاب والموظفين، وغيرها من الفئات. ويمكن تحميل التطبيق من متجر «آيتونز» الإلكتروني.
- تحرير متقدم للصور والفيديو
ونذكر تطبيق «فوتوغريد» PhotoGrid المجاني على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آندرويد»، والذي يقدم أدوات مريحة لتحرير الصور الشخصية وعروض الفيديو، مع توفير أكثر من 100 فلتر وتجميع الصور في قوالب خاصة (يبلغ عددها 300 قالب مسبق الإعداد)، إلى جانب توفير أكثر من 500 ملصق تعبيري يمكن استخدامه للتعبير عن مشاعر المستخدم. ويمكن إزالة العيوب من الصور من خلال أدوات لتخفيف التجاعيد وتوحيد لون البشرة، وبنقرة واحدة. كما يمكن المزج بين عروض الفيديو والصور وتجميع ما يصل إلى 4 عروض فيديو و9 صور لتصميم عرض فيديو مميز. ويمكن كذلك تصميم خلفيات غير تقليدية ومبهرة وبخطوات بسيطة للغاية، مع القدرة على مشاركة التسجيلات النهائية مع أكثر من 300 مليون مستخدم وتبادل الآراء. ويمكن تحميل التطبيق من متجر «آندرويد» الإلكتروني.


مقالات ذات صلة

تايوان تتهم الصين باستخدام معلومات مضللة «لتقويض ديمقراطيتها»

آسيا علما تايوان والصين يظهران في صورة مركبة (رويترز)

تايوان تتهم الصين باستخدام معلومات مضللة «لتقويض ديمقراطيتها»

كشفت تايوان أن الصين تضاعف جهودها لتقويض الثقة في ديمقراطية الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي وعلاقاتها الوثيقة مع الولايات المتحدة من خلال نشر المعلومات المضللة.

«الشرق الأوسط» (تايبيه)
أوروبا صورة ملتقطة في 17 ديسمبر 2024 بالعاصمة الألمانية برلين تظهر فيها أليس فايدل زعيمة الكتلة البرلمانية لحزب «البديل من أجل ألمانيا» خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

إيلون ماسك سيستضيف زعيمة اليمين المتطرف الألمانية في مقابلة مباشرة

أعلنت المرشحة الرئيسية للانتخابات البرلمانية الألمانية عن حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف، أنها ستُجري حواراً مباشراً عبر الإنترنت مع إيلون ماسك.

«الشرق الأوسط» (برلين)
يوميات الشرق تاريخياً كانت المواقع تتطلب كلمات مرور معقدة بمزيج من الأحرف والرموز الأبجدية الرقمية (رويترز)

كلمات المرور المعقدة قد لا تكون فعالة كما تعتقد... ما السبب؟

وجد المعهد الوطني للمعايير والتقانة أن «فائدة مثل هذه القواعد أقل أهمية مما كان يُعتقد في البداية»، حيث إنها تفرض عبئاً «شديداً» على ذاكرة المستخدمين.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
تكنولوجيا «أبل» تطلب المشاركة في محاكمة «غوغل» بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت (رويترز)

«أبل» تطلب المشاركة في محاكمة «غوغل» بقضية مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت

طلبت شركة «أبل» المشاركة في محاكمة «غوغل» المقبلة في الولايات المتحدة بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت.

«الشرق الأوسط» (كاليفورنيا)
يوميات الشرق الشقيقتان آفا ولونا من النمور البنغالية ذات الألوان غير العادية (رويترز)

آفا ولونا... نمرتان ذهبيتان في حديقة حيوان بتايلاند تصبحان نجمتين على الإنترنت

أصبحت نمرتان نادرتان بفراء ذهبي ذي خطوط بيضاء وعينين واسعتين، في حديقة حيوان بشمال تايلاند، محط اهتمام واسع على الإنترنت.

«الشرق الأوسط» (شيانغ ماي (تايلاند))

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟
TT

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

يوجه ديميس هاسابيس، أحد أكثر خبراء الذكاء الاصطناعي نفوذاً في العالم، تحذيراً لبقية صناعة التكنولوجيا: لا تتوقعوا أن تستمر برامج المحادثة الآلية في التحسن بنفس السرعة التي كانت عليها خلال السنوات القليلة الماضية، كما كتب كاد ميتز وتريب ميكل (*).

التهام بيانات الإنترنت

لقد اعتمد باحثو الذكاء الاصطناعي لبعض الوقت على مفهوم بسيط إلى حد ما لتحسين أنظمتهم: فكلما زادت البيانات التي جمعوها من الإنترنت، والتي ضخُّوها في نماذج لغوية كبيرة (التكنولوجيا التي تقف وراء برامج المحادثة الآلية) كان أداء هذه الأنظمة أفضل.

ولكن هاسابيس، الذي يشرف على «غوغل ديب مايند»، مختبر الذكاء الاصطناعي الرئيسي للشركة، يقول الآن إن هذه الطريقة بدأت تفقد زخمها ببساطة، لأن البيانات نفدت من أيدي شركات التكنولوجيا.

وقال هاسابيس، هذا الشهر، في مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، وهو يستعد لقبول «جائزة نوبل» عن عمله في مجال الذكاء الاصطناعي: «يشهد الجميع في الصناعة عائدات متناقصة».

استنفاد النصوص الرقمية المتاحة

هاسابيس ليس الخبير الوحيد في مجال الذكاء الاصطناعي الذي يحذر من تباطؤ؛ إذ أظهرت المقابلات التي أُجريت مع 20 من المديرين التنفيذيين والباحثين اعتقاداً واسع النطاق بأن صناعة التكنولوجيا تواجه مشكلة كان يعتقد كثيرون أنها لا يمكن تصورها قبل بضع سنوات فقط؛ فقد استنفدت معظم النصوص الرقمية المتاحة على الإنترنت.

استثمارات رغم المخاوف

بدأت هذه المشكلة في الظهور، حتى مع استمرار ضخ مليارات الدولارات في تطوير الذكاء الاصطناعي. في الأسبوع الماضي، قالت شركة «داتابريكس (Databricks)»، وهي شركة بيانات الذكاء الاصطناعي، إنها تقترب من 10 مليارات دولار في التمويل، وهي أكبر جولة تمويل خاصة على الإطلاق لشركة ناشئة. وتشير أكبر الشركات في مجال التكنولوجيا إلى أنها لا تخطط لإبطاء إنفاقها على مراكز البيانات العملاقة التي تدير أنظمة الذكاء الاصطناعي.

لا يشعر الجميع في عالم الذكاء الاصطناعي بالقلق. يقول البعض، بمن في ذلك سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، إن التقدم سيستمر بنفس الوتيرة، وإن كان مع بعض التغييرات في التقنيات القديمة. كما أن داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة، «أنثروبيك»، وجينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «نيفيديا»، متفائلان أيضاً.

قوانين التوسع... هل تتوقف؟

تعود جذور المناقشة إلى عام 2020، عندما نشر جاريد كابلان، وهو فيزيائي نظري في جامعة جونز هوبكنز، ورقة بحثية تُظهِر أن نماذج اللغة الكبيرة أصبحت أكثر قوة وواقعية بشكل مطرد مع تحليل المزيد من البيانات.

أطلق الباحثون على نتائج كابلان «قوانين التوسع (Scaling Laws)»... فكما يتعلم الطلاب المزيد من خلال قراءة المزيد من الكتب، تحسنت أنظمة الذكاء الاصطناعي مع تناولها كميات كبيرة بشكل متزايد من النصوص الرقمية التي تم جمعها من الإنترنت، بما في ذلك المقالات الإخبارية وسجلات الدردشة وبرامج الكومبيوتر.

ونظراً لقوة هذه الظاهرة، سارعت شركات، مثل «OpenAI (أوبن إيه آي)» و«غوغل» و«ميتا» إلى الحصول على أكبر قدر ممكن من بيانات الإنترنت، وتجاهلت السياسات المؤسسية وحتى مناقشة ما إذا كان ينبغي لها التحايل على القانون، وفقاً لفحص أجرته صحيفة «نيويورك تايمز»، هذا العام.

كان هذا هو المعادل الحديث لـ«قانون مور»، وهو المبدأ الذي كثيراً ما يُستشهد به، والذي صاغه في ستينات القرن العشرين المؤسس المشارك لشركة «إنتل غوردون مور»؛ فقد أظهر مور أن عدد الترانزستورات على شريحة السيليكون يتضاعف كل عامين، أو نحو ذلك، ما يزيد بشكل مطرد من قوة أجهزة الكومبيوتر في العالم. وقد صمد «قانون مور» لمدة 40 عاماً. ولكن في النهاية، بدأ يتباطأ.

المشكلة هي أنه لا قوانين القياس ولا «قانون مور» هي قوانين الطبيعة الثابتة. إنها ببساطة ملاحظات ذكية. صمد أحدها لعقود من الزمن. وقد يكون للقوانين الأخرى عمر افتراضي أقصر بكثير؛ إذ لا تستطيع «غوغل» و«أنثروبيك» إلقاء المزيد من النصوص على أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما، لأنه لم يتبقَّ سوى القليل من النصوص لإلقائها.

«لقد كانت هناك عائدات غير عادية على مدى السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، مع بدء تطبيق قوانين التوسع»، كما قال هاسابيس. «لكننا لم نعد نحصل على نفس التقدم».

آلة تضاهي قوة العقل البشري

وقال هاسابيس إن التقنيات الحالية ستستمر في تحسين الذكاء الاصطناعي في بعض النواحي. لكنه قال إنه يعتقد أن هناك حاجة إلى أفكار جديدة تماماً للوصول إلى الهدف الذي تسعى إليه «غوغل» والعديد من الشركات الأخرى: آلة يمكنها أن تضاهي قوة الدماغ البشري.

أما إيليا سوتسكيفر، الذي كان له دور فعال في دفع الصناعة إلى التفكير الكبير، كباحث في كل من «غوغل» و«أوبن أيه آي»، قبل مغادرته إياها، لإنشاء شركة ناشئة جديدة، الربيع الماضي، طرح النقطة ذاتها خلال خطاب ألقاه هذا الشهر. قال: «لقد حققنا ذروة البيانات، ولن يكون هناك المزيد. علينا التعامل مع البيانات التي لدينا. لا يوجد سوى شبكة إنترنت واحدة».

بيانات مركبة اصطناعياً

يستكشف هاسابيس وآخرون نهجاً مختلفاً. إنهم يطورون طرقاً لنماذج اللغة الكبيرة للتعلُّم من تجربتهم وأخطائهم الخاصة. من خلال العمل على حل مشاكل رياضية مختلفة، على سبيل المثال، يمكن لنماذج اللغة أن تتعلم أي الطرق تؤدي إلى الإجابة الصحيحة، وأيها لا. في الأساس، تتدرب النماذج على البيانات التي تولِّدها بنفسها. يطلق الباحثون على هذا «البيانات الاصطناعية».

أصدرت «اوبن أيه آي» مؤخراً نظاماً جديداً يسمى «OpenAI o1» تم بناؤه بهذه الطريقة. لكن الطريقة تعمل فقط في مجالات مثل الرياضيات وبرمجة الحوسبة؛ حيث يوجد تمييز واضح بين الصواب والخطأ.

تباطؤ محتمل

على صعيد آخر، وخلال مكالمة مع المحللين، الشهر الماضي، سُئل هوانغ عن كيفية مساعدة شركته «نيفيديا» للعملاء في التغلب على تباطؤ محتمل، وما قد تكون العواقب على أعمالها. قال إن الأدلة أظهرت أنه لا يزال يتم تحقيق مكاسب، لكن الشركات كانت تختبر أيضاً عمليات وتقنيات جديدة على شرائح الذكاء الاصطناعي. وأضاف: «نتيجة لذلك، فإن الطلب على بنيتنا التحتية كبير حقاً». وعلى الرغم من ثقته في آفاق «نيفيديا»، فإن بعض أكبر عملاء الشركة يعترفون بأنهم يجب أن يستعدوا لاحتمال عدم تقدم الذكاء الاصطناعي بالسرعة المتوقَّعة.

وعن التباطؤ المحتمل قالت راشيل بيترسون، نائبة رئيس مراكز البيانات في شركة «ميتا»: «إنه سؤال رائع نظراً لكل الأموال التي يتم إنفاقها على هذا المشروع على نطاق واسع».

* خدمة «نيويورك تايمز»