منظمة الصحة العالمية: فيروس «كورونا» لا يمثل وباء

منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)
منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)
TT

منظمة الصحة العالمية: فيروس «كورونا» لا يمثل وباء

منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)
منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)

أكدت لجنة الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية المعنية بمتابعة فيروس «كورونا»، اليوم (الثلاثاء)، أن الفيروس لا يمثل وباءً عالمياً.
وشددت المنظمة أنه استنادا للمعلومات الحالية ورغم الأثر الخطير لفيروس كورونا على الصحة العامة، إلا أن أعضاء اللجنة أجمعوا على أنه لا يمثل وباءً عالمياً، وذلك بسبب تراجع أعداد الإصابات الجديدة وعدم وجود دليل على انتقال الفيروس بين البشر، فيما أوصت اللجنة بضرورة مواصلة البحوث للتوصل إلى فهم أفضل لسبل الوقاية من العدوى ومكافحتها.
وطالبت دول العالم بمواصلة جهودها وتنفيذ التدابير الوقائية من العدوى والسيطرة عليها ونشر الوعي بهذه التدابير، خاصة بين العاملين في مجال الخدمات والرعاية الصحية.



السعودية: آن الأوان لاستقرار سوريا ونهضتها

الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
TT

السعودية: آن الأوان لاستقرار سوريا ونهضتها

الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)

قالت السعودية، أمس (الخميس)، إنه «آن الأوان أن تستقر سوريا وتنهض، وتستفيد مما لديها من مقدرات وأهمها الشعب السوري الشقيق».

وجاء ذلك على لسان الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي، عقب لقاء في الرياض وصفه بـ«المثمر» مع وفد من الإدارة السورية الجديدة برئاسة أسعد الشيباني وزير الخارجية، وضمّ وزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز الاستخبارات أنس خطاب. وبحث الجانبان مستجدات الأوضاع في سوريا، وسبل دعم العملية السياسية الانتقالية بما يحقق تطلعات الشعب السوري، ويضمن أمن واستقرار سوريا ووحدة أراضيها.

وجدّد الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، خلال لقائه الشيباني، موقف بلاده الداعم لكل ما من شأنه تحقيق أمن واستقرار سوريا بما يصون سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها.

وأعرب الشيباني، عن أمله في أن تفتح هذه الزيارة «صفحة جديدة ومشرقة في علاقات البلدين».

إلى ذلك، وصلت الطائرة الثالثة ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى دمشق، أمس، محملة بمساعدات غذائية وطبية وإيوائية، للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.