{ساماكو السعودية} تُرحِّب بطرازات «كاين» الجديدة

{ساماكو السعودية} تُرحِّب بطرازات «كاين» الجديدة
TT

{ساماكو السعودية} تُرحِّب بطرازات «كاين» الجديدة

{ساماكو السعودية} تُرحِّب بطرازات «كاين» الجديدة

بات الجيل الأحدث من طراز «كاين» Cayenne الناجح متوفراً في السعودية. وقد جرى الاحتفال بوصول سيارة بورشه الرائدة الرياضية متعدّدة الاستعمالات عبر فعالية خاصّة أقامها مركز بورشه جدة، ساماكو، في فندق الهيلتون، حيث تمّ استعراض «كاين» و«كاين إس» Cayenne S أمام حشد من المدعوّين.
خضعت «كاين» إلى عملية تطوير جديدة بالكامل، باتت بموجبها أقرب إلى جذورها المرتبطة بحلبة السباق وأكثر مرونة وأفضل أداءً. وهي تزخر بتصميم أكثر حِدّة ومحركات تيربو قوية وأنظمة هيكل مُعزّزة وأنماط عدّة للقيادة الوعرة، ما يُعزّز مكانتها كسيارة رياضية أصيلة ضمن فئتها. وتمتدّ لائحة التحسينات الإضافية التي اعترت الجيل الأحدث لتشمل أنظمة مساندة ذكية ومزايا اتّصال أكثر تهدف إلى تعزيز راحة السائق والركاب.
وقال مارك سينكلير، المدير العام لدى ساماكو بورشه السعودية: «منذ تقديمها الأوّل، باتت كاين إحدى أشهر طرازاتنا في السعودية، ولا شكّ لدي أن الجيل الثالث منها سيواصل قصّة النجاح تلك لما يزخر به من معايير أفضل من العملية والأداء الرياضي. بالنسبة لي، المرونة التي تتمتّع بها كاين الجديدة فريدة بحق. فهي تستطيع التأقلم مع الطرقات كافة واستكشاف مسارات جديدة. وإلى جانب تناسبها مع الرحلات الطويلة والقيادة السريعة، تبقى على أهبة الاستعداد لاصطحابك إلى عملك ومن ثمّ إلى حلبة السباق. تلك السيارة قادرة على إبهارك بتجربة قيادة مذهلة في أي مكان تقريباً، وهذا ما يميّز كاين عن أي سيارة أخرى رياضية متعدّدة الاستعمالات. نحن متشوّقون جداً للترحيب بها في المملكة العربية السعودية اليوم».


مقالات ذات صلة

«لوسيد» تتفوق على تقديرات تسليم السيارات الكهربائية... وسهمها يرتفع

الاقتصاد منشأة «لوسيد موتورز» في كوستا ميسا بكاليفورنيا (رويترز)

«لوسيد» تتفوق على تقديرات تسليم السيارات الكهربائية... وسهمها يرتفع

أعلنت مجموعة «لوسيد» المتخصصة في السيارات الكهربائية عن تسليمات قياسية في الربع الرابع يوم الاثنين، متجاوزة توقعات «وول ستريت».

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
الاقتصاد عامل على خط تجميع بمصنع سيارات في إنتشون بكوريا الجنوبية (رويترز)

الناتج الصناعي لكوريا الجنوبية مستمر في التراجع للشهر الثالث على التوالي

واصل الناتج الصناعي لكوريا الجنوبية تراجعه للشهر الثالث توالياً خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي؛ بسبب تراجع إنتاج السيارات رغم النمو القوي في قطاع الرقائق.

«الشرق الأوسط» (سيول)
الاقتصاد ماكوتو أوشيدا رئيس «نيسان» وتوشيهيرو ميبي رئيس «هوندا» في مؤتمر صحافي بطوكيو (رويترز)

ستَكون ثالث أكبر شركة سيارات في العالم... هوندا ونيسان لبدء محادثات الاندماج

قالت شركتا هوندا ونيسان، اليوم الاثنين، إنهما اتفقتا على درس إمكانية الاندماج وتأسيس «قابضة» مشتركة، وهو ما من شأنه تكوين ثالث أكبر شركة سيارات في العالم.

«الشرق الأوسط» (طوكيو)
علوم «طلاء شمسي» لشحن السيارات الكهربائية

«طلاء شمسي» لشحن السيارات الكهربائية

عجينة رقيقة تؤمن السفر مجاناً آلاف الكيلومترات

ديدي كريستين تاتلووكت (واشنطن)
الاقتصاد صفقة استحواذ «ارامكو» على 10 % في «هورس باورترين» بلغت 7.4 مليار يورو (رويترز)

«أرامكو» تكمل الاستحواذ على 10 % في «هورس باورترين المحدودة» بـ7.4 مليار يورو

أعلنت «أرامكو السعودية» إكمال شراء 10 في المائة بشركة «هورس باورترين» المحدودة الرائدة في مجال حلول نقل الحركة الهجين.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

مؤشر مديري المشتريات بأميركا يسجل أعلى مستوى في 33 شهراً نهاية 2024

مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)
مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)
TT

مؤشر مديري المشتريات بأميركا يسجل أعلى مستوى في 33 شهراً نهاية 2024

مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)
مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)

اختتم الاقتصاد الأميركي عام 2024 على نحو قوي، حيث بلغ مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات 56.8 في ديسمبر (كانون الأول)، مرتفعاً من 56.1 في نوفمبر (تشرين الثاني) ومسجلاً أعلى مستوى له في 33 شهراً.

وعلى الرغم من أنه أقل من التقدير الأولي البالغ 58.5، فإن الأداء القوي لقطاع الخدمات طغى على الضعف المستمر في قطاع التصنيع.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات المركب أيضاً إلى 55.4 من 54.9 في الشهر السابق، مما يؤكد زخم النمو القوي.

وأشار كريس ويليامسون، كبير اقتصاديي الأعمال في «ستاندرد آند بورز»، إلى أن «النشاط التجاري في اقتصاد الخدمات الواسع ارتفع في الشهر الأخير من عام 2024 على خلفية زيادة دفاتر الطلبات وازدياد التفاؤل بشأن آفاق العام المقبل».

وقد عززت قوة القطاع نمو الناتج المحلي الإجمالي، الذي من المتوقع أن يظل «قوياً»، بعد أن سجل توسعاً بنسبة 3.1 في المائة في الربع الثالث من عام 2024.

ويرتبط التفاؤل جزئياً بتوقعات السياسات الصديقة للأعمال في ظل إدارة ترمب المقبلة، بما في ذلك الإصلاحات الضريبية المحتملة وإلغاء القيود والتعريفات الانتقائية التي تهدف إلى دعم الصناعات المحلية. وقد عززت مثل هذه الإجراءات المعنويات بين مقدمي الخدمات، حيث توقع كثير منهم نمواً أسرع في عام 2025.

ومع ذلك، حذّر ويليامسون من أن الزخم الحالي للاقتصاد قد يجعل صانعي السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي مترددين في خفض أسعار الفائدة بقوة. وقد لعبت الخدمات المالية، على وجه الخصوص، دوراً حاسماً في الأداء الاقتصادي في أواخر عام 2024، مدعومة بتوقعات انخفاض تكاليف الاقتراض.

وسيكون التحدي في الأشهر المقبلة هو تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي المستمر والتداعيات المحتملة لتغير توقعات أسعار الفائدة.