بورصة للعملات المشفرة في اليابان تفقد 533 مليون دولار بسبب القرصنة

TT

بورصة للعملات المشفرة في اليابان تفقد 533 مليون دولار بسبب القرصنة

اختفت نحو 58 مليار ين (533 مليون دولار أميركي) من العملات المشفرة من بورصة يابانية بسبب القرصنة، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية، أمس (السبت).
وقالت بورصة «كوينتشيك» المسؤولة عن التعامل في العملات المشفرة، على موقعها على الإنترنت أول من أمس (الجمعة)، إنها علقت المبيعات والسحب من العملة وكذلك الصفقات في معظم العملات المشفرة والين الياباني.
وفى مؤتمر صحافي في وقت متأخر أول من أمس، اعتذر رئيس «كوينتشيك» كويشيرو وادا، عن الحادث وقال إن الشركة قد تطلب مساعدات مالية، وفقاً لما ذكرته وكالة أنباء «كيودو».
وقالت «كوينتشيك»، التي تطلق على نفسها اسم بورصة بيتكوين والعملات المشفرة الرائدة في آسيا، إنها اكتشفت الدخول غير المصرح به إلى النظام قبل الساعة الثالثة من صباح أول من أمس (الجمعة)، (1800 بتوقيت غرينتش من مساء الخميس).
وفي عام 2014، فُقد نحو 48 مليار ين من بورصة «مت جوكس بيتكوين» في طوكيو.



الخريف: قطاع إعادة التصدير السعودي ينمو ويسجل 16.2 مليار دولار عام 2024

وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
TT

الخريف: قطاع إعادة التصدير السعودي ينمو ويسجل 16.2 مليار دولار عام 2024

وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)

كشف وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر الخريف، عن تسجيل بلاده صادرات بلغت 61 مليار ريال (16.2 مليار دولار) من قطاع إعادة التصدير خلال العام الحالي، بنمو قدره 23 في المائة عن 2023، وهو ما تحقق «بفضل البنية التحتية القوية والتكامل بين الجهات المعنية التي أسهمت في تقديم خدمات عالية الكفاءة».

وقال خلال مشاركته في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»، الأحد في الرياض، إن شركة «معادن» صدرت ما يعادل نحو 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) من منتجاتها، وإن بلاده تحتل حالياً المركز الرابع عالمياً في صادرات الأسمدة، مع خطط لتحقيق المركز الأول في المستقبل.

وأوضح الخريف في الجلسة التي حملت عنوان «دور الازدهار اللوجيستي في تعزيز أعمال سلاسل الإمداد بالمملكة وتحقيق التنافسية العالمية وفق (رؤية 2030)»، أن «السعودية تتمتع بسوق محلية قوية، إلى جانب تعزيز الشركات العالمية استثماراتها في البلاد، والقوة الشرائية في منطقة الخليج».

وأشار إلى أن «قوة السعودية في المشاركة الفاعلة بسلاسل الإمداد تأتي بفضل الموارد الطبيعية التي تمتلكها»، مؤكداً أن «هذا القطاع يساهم في خفض التكاليف على المصنّعين والمستثمرين، مما يعزز التنافسية المحلية».

وشدد الخريف على «أهمية الاستثمار في ربط الصناعة بقطاع النقل والخدمات اللوجيستية»، مبيناً أن «هذا التعاون عامل أساسي في تحقيق النجاح والتوسع المستدام في سلاسل الإمداد بالسعودية».